شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 15)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 15)
- المحتوى
-
مسالة التجاح أو الفشمل. لان هذه الحسالة تسبية. من جهتناء ننظر اليه على الحو التالي: هل
انحن قادرون باستمرار على تطوير أساليبنا في الهجرم وفي الدفاع؟ هل نحن قادرون على
الاستة ادة من الثجرية لاختراق اساليب العدوء في الهجوم والدفاع ايضأ» مسمالة صراع
ادادات» وقوى. وفعاليات. ومن هذا المنظور. نقرل: لقد ارسينا
في هذا المجال. استطعنا ان تصدد في مواجهة العدى وستبقى قادر,
اليد معينة ومؤشرات ثابتة
على الصمرب والرد
والتحدي. وه 1 يذبغي أن أزكد عليه هذا. دون ان أخوض في التفاصيل. هو اصرارنا على
القدسك بالكفاح المساح. بلبعاده الشاملة تلك لشحقيق كل اهد الت
اللجلس الوطتي؛ ف موعده
3! مبدأ القيادة الجماعية لاحمل الفلسحايني تم تجاوزه واستٌبدل بقرار الاغلبية. كذلك,
ما يزال بعض الفصائل الثي تتمتع باستقلالية خارج المشاركة العملية في قيادة م ف
ويطرح شروطاً للمشاركة أيرزها الغاء »اتفاق عمان.. على غسرء ذلك. ما هي
لمسألة الوددة الرطنية ومستقبلها. لمستقيل العلاقات مع الآخرين؟ رهل يدكن عقد دورة
للمولس الوطني الفلسطليتي؟
دي ومسالة التمثيل: وملتها المنلمة, بقيادة الشقيري؛ في مطلع
واستمرت حتى حزيران (يونيو) العام 19337. وكانت محمية بقرار عربي ( القمة
العام 054ل
؟ مرحلة أعطاء البوية والتدثيل؛ أي المضدون النضالي والاء تثلالية في القرار الوملني
القلسطيني. وذلك عن طروق البدء في الكفاع المسلح وما ادى اليه ذلك من ابعاد سياسية
ودلت حركة «فتح. في #يادتها للمنظة نلك الرحلة التي بدات العام 1414 واستمرت حتي
العام 1804 . وشاركت «فتح؛ في القيادة جديع فصائل المقارمة التي اثبتث رجودها الفمي
' - مرحلة اء.طاء الشرعية؛ الهربية والدرلية. لهذه الهوية الوطنية رالقرار المستقل؛
عربياً. من خلال قرار الرياط العام 154 الذي اعتير م.ت.ف. الممثل الشرعي والوديد
للشعب الفاسطيثي: ودولياً. بقبرل المنظمة عضوأ مراقبا ف هيثة الامم المتمدة. ونستطيع ان
نسمي لك المرحلة مردلة ديمقراطية غابة البنادق. الديمقراطية الفلسطينية التعدد.
الحوار المذتوح عبر الشرعية وعبر المؤسسسات والتزام الاقلية يرا
الاغابية. وبالثالي يمكن
القول انها مرحلة القرار الفلسطيني الجماعي. وبقي الوضع على هذه الحال: مع كلى ما تخلله
إكد وتعزز ما ويسناد. حتي ثم خروجنا من بيروت بعد حصار العام 1545
بعديْذٍ. اصبحت المسالة اكثر تعقيدً, وتشابكت الادوار. وتم خلط الأوراق. ومع الوضع
الج.ديد؛ كان لا بد من اتباع الوب آخر في ممارسة الديدقراطية. كان لا بد من الأذد
ار الاغلبية دون التزام الأقلية. بمعني الأخذ بقرار الأغلبية عير اللؤسسا.
الشرعية والتخل بذلك عن عقدة حكم الأقلية للاغلبية في اضعف حلقاتها. تم تجاوز القرار
الجماعي واصبع القرار قرار الاغلبية عبر مؤسسات منظمة التجرير ذاتها التي كاتت: رما
نزال؛ قائمة؛ سواء كانت هذه الاغلبية من الفصائل عبر تلك المؤسسات أر من طبيعة تركيبة
مؤسسسات المنظمة؛ ومن تضمه في صفوفها من مستقلين
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 9419 (5 views)