شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 22)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 22)
- المحتوى
-
العربية وفي دقدمتها لأسف - سوريا. لكن دا يتبقي أن يقهم أن الشعب الفلسطيني
ومنظمته الثررية اقوى من كل المراهثات والمخططات ومن الحقائق الراسدخة والثاب
المنحاقة. وطال الزمن أم قصرء فان على اميركا ان تغر هذه المسالة
انحن متمسكون بالاتفاق الفلسطيني الأردني وتتحرك على اساسه. متدسكون بميدا
بلورة العلاقة الأردن وتطويرها باستمرار. اما كون العلاقة بيتنا. وتحركناء
يشويهما شيأ من القاق ويعتريهما بعض الجمود يسيب مؤثرات التحالفات الاقليمية والنظرة
الدولية. قهذا صحيح. لكن الأمر لا يخضع لهذا فقط. فالحقيقة الراسخة؛ والثايتة. هي اننا
موجودون. والاردن دوجود؛ وعليتا ان نبلرر العلاقة
تستهدقهما معأ
هذا لا مكان لقولة , أكلت يرم أكل الثور الأبيض,, فلا رجعة إلى الخلف بل ينيقي
البحث عن خطرة متفدهة. جلية : ثابتة. لا سبيل أمامتا وأمام الأردن, ال أن نتجه سوياً ومعاد
وبالتنسيقء للتصدي للمخططات الاميركية والصهيونية التي تستهدفنا ف هذه المرحلة,
وتحديداً تس تهدف عدلية التغيي على شرق التهر بكافة الوسائل. فالارد, 8
نناضل معه من أجل جمايته ومن أجل استرداد الأرض والحقوق.
ن الوجودين في دواجية الأحداث أل
اسهم خارج الجعبة
١ !على الرغم من الموقف السوري تجاء م.ث.ف. فان القيادة الفلسطينية ما تزال تسعي
إلى تسوية العلاقة مع دشق, فما هي الامكانية لتحقيق ذلك" وما هو مدى الأفق الى هذأ
المسعي؟ وإلى اي مدى يمكن إن يؤشر الموقف السوري؛ عربياً ردولياً. على الساحة
الفلسطينية عموماً: وم ت.ف. خصرصاً»
لانريد أن نعدد ماذا فعلت سوريا ضد النظعة, وضد «فتم.. كقيادة للمنظمة. لا ثريد
أن نشرح, آيخاًء الدور الذي ما تزال تلعبه لي هذا المجال. فكل شَيْ أصبح معروقاً وواض. حأ
الكن لماذ! ما نزال نبحث عن علاقة 1٠ مع سورياء فلاتنا ما نزال نبحث عن وسيلة ما لاخراج
مصر من ورطتها في كامب ديفيدء ووسيلة ما لاذهاء الحرب العراقية - الايرانية. ونيذل كل
جهد في اي عمل (خطوة) تضامني عربي؛ مهما كان ترع هذا العمل وهما بلغ حجمه. المسالة
هناء اثنا ندرك دور سوريا. وتدرك اهميتها. وندرك أنها لا بد وأن تأخذ دوره! التضامني,
وليس التخريبي؛ وأن تكون, في المحصلة, سند للعمل العربي المشترك وليس معولاً لهدمه
وان تكون رديفاً ل م.ت.فى. لا تصادمية معها. وما يتحقق في هذا المجال يخضع لرغبة
اسورياء فمن جهتنا. علينا ان تواصل الجهد
فيما يتعلق باثر القرار السوري في الساحة الفلسطينية فنحن قد تجاوزنا هذه المسألة
في مختلف جواتبها. الساحة الفلسطيذية لم يعد يهزها أي قرار سوريء فسوريا قد اتخذت
قراراتا كاة بهذا الصدد. ولم تنجي. تركتنا وحدنا في الحصار فشجحتا في الخروج منه
رفضت أن تستقيلنا في اراضيها #نجحنا في تخطي المسالة وانتشينا في ارجاء انحاء الوطن
العربي . رعت وحمت الانشقاق داخل الحركة وأخرجةنا من البقاع وطرابلس قتجحنا في
تجاوز الامة من خلال انتخمارنا في الاقطار العربية الالخرى. اجبات اتفاقية عدن - الجزاشر
وشلت المنظمة وابطلت فاعليتها فتجاوزتا الازمة واعدنا للمنظعة فاعليتها وسينا بقرارات
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22205 (3 views)