شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 77)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 77)
- المحتوى
-
معت 2. ويتطلع المؤلفون, بعد ذإك, الى المحاير الديلوماسية وا:
وخصوصاً اعتراض الولايات انتحدة علر تشوء وضع بتيع للاتحاد
السرفياتي ان يتدخل مباشرة في ساحة صراع الشرق الاوسط بواسط القوات التخليدية او حتى النووية
(ويشمل ذلك نقديم الا.لحة الى الدول العربية الصديقة]- فبربط العلقون الغربيون بين ملرقى ايصال
الاسلحة النووية وبين الظروف السياسية ال.سكرية المؤائية لاستخداعها
البرنامج التووي الاسرائيي
يختاق شكل ومضمون هذا الكناب. للباحث في القضايا الاستراتيجية بيت
الكتب والمقالات والنقارير السابقة الذكر, ال يركز هل :
الحصدول اسرائيل على القثبلة الذرية ودوااهها في ذلك: وثانيأء اسستخلاص الصدقات الاساسية للتسانة
الخووية الاسعرائيلية. واذ يحاول براي أن بنجز هذين الودفين. فبفعل ذلك اول للتاكد من
اسرائيل املاح النووي وعن اي طريق تم ذلك (بتساعدة الدول الخارجية. اي دولة وباي تكنولوجي
وباي شروط 9], وذ بة التي بجب أن بستند إليها اي تحليل
للخيارات الاستراتيجية الاسراثيلية. وينقدم هذا الكتاب» قنفيذأ لأهدافه. الى ثلاثة فصول وخائمة
بحمل الفصل الاول عنوان »تاريخ برنامج الاسلحة التورية الاسرائيلية.. ويؤكد براي ان اهتمام
العسكرية باللسالة النووية قد برز في العام 1584 حين ارسل فريق من علماء الجدولوجيا الى النقب.
للبحث عن مادة اليورانيوم وتبع ذلك انشاء قسم خاص للابحاث التووية في معهد وايزمان في رحوفوت
الطاقة الذرية الاسرائيلية» سر العام 355
العام 160٠ ثم تمت ترقية هذا القسم عند تث كيل
والتي وضعت ثح اشراف وزارة الدفاع
إلا ان الدفع الرئيس الاول للبرنامج التووبي الاسرائيلي جاء في العام 098 حين واففت الولايات.
التحدة الامبركبة على ارسال 56 عاغاً اسراثيليا إليها في الفترة ما بين ١985 - 1560 لتلقي التدريب
النووي. وعند الاتفاق, في العام ذائه: على تزويد اسرائيل يدفاعل نووي تجريبي بقوة © ميغاراط تم بنازه
في ثاحال سوريف. ود تمبز هذا افاعل بأنه اسنخدمء كوود. مادة بورائيم - 118 بدرجة نقا لفت
٠٠ بامثة. مما يعني وجرد التذام مركي باعداد اسرائيل ياثادة الصالحة للاستخدام في انتاج الاسلحة.
النووية. علما بان الاثقاق خص على فعادة الوقود المستهلك 0 الولايات المتحدة مع استخدامه عسكرياً
أقامت الولايات المتحدة بتقديم هذا العون الفتي الى اسعرائيل. إلا انه لم يكن كاذياً لتوفير
ابة علو انشاج الاسلحة التووية.
ان العنصر الذي حول الجيود الاسرائبلية في المجال النووي الى امكاتية عسسكرية محتملة بعد العام
*142. كان الدعم القرنسي الواسع. اي ان فرقسا سبقت الولايات المتحدة في التعاون مع اسرائيل في
مجال التكنولوجيا النووية العسكرية. وقد تبع هذا الموقف الفرنسي من الحارلة الهادقة إلى دخول »النادي
التووي. بعد الولايات المتحدة والانحاد السرفياتي وبريطانبا. وذلك رغم المساعي الاميركية لمقع فرقسا من
الحصول على السلاج النوري. وقد توج هت فرنسا نحو التعاون العلمي مع اسرائيل بهدف الاستقادة من
القدرات التفنية لوذه الاخبرة. وتنفيذأ لنظرية تحقيق السلام والثوازن الدوليين من خلال اوسع اتتشار
توي عسكري ممكن. يضاف إلى ذلك حافز آخر هام تمثل في العداء الفرنسي - الاسرائيل المشترك لعيد
الناصر رللثورة الجزائرية.
تدثل الرابط النووي الفرتسي - الاسرائيلي بالتعاون في ثلاثة مجالات رئية هي :
-١ بناء مشاعل تووي بذوة 11 ميفاواط يستخدم, كرقود , البورانيوم الطبيمي. وينتج مادة البلوتوتيو
الصالحة بعد تنقيثها لانتاج الاسلحة النووية. وقد انثهى العمل على بناء المفاعل قي العام 7935
ادل المعلومات والخبرات التقنية والتكنولوجية من خلال سفر العثماء والقنيين الفرتسيين الى
الى فرنساء والاهم من ذاك احتمال قيام فرنسا يتقديم تتائج التفجييات الثووية
١ والاسراء
04 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59365 (1 views)