شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 79)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 79)
المحتوى
الاستخبارات الا
على ااتعارن بين اسرائيل وجذوب 'مريةيا وتايوان. واذا كان التعاون مع نايوان
بقتصي حثى الأن. على تبادل العلماء والتكنولوجيا. إلا ان الحدل المشترك مع جنوب افريقيا يشمل نز
اسرائ ل بم حدق الع ورائر وم رتطبير او حتي انتنج: مجع لتفميل ‎١‏ لإنفاث. ثادة اليوراتيوم .. 172
المْخضّبة. كما يوجد احثمل ان يكو
بك أن قد معاونا في
انوي تجريبي في اوآخر اتعام 341/4
فل ناؤاف في الاديل الثلتي ١الختايل‏ الذرية - الى منلؤشة
اقضمايا والاءتبارات التقنية المرتيملة
من الاساحة الفروبة. واذ يقوم براي بدثل هذا البحث العلمي. فائما يقعل ذلك
: ة المتوفرة لدى اسرائيل. فيقثهر أن العامل الاول في اي برنامج
نووي عسكري هو امكاتية اجراء الاختبارات لارزوس المتفجرة. لكن بلاحظ براي ان بامكان اسرائيل
ام العلرماك العلمية
انتاج القنايل الذرية غير الجربة بفضل المعلومات التجريبية الفرنسية ويفضل
إلا ان اسرائيل إن نة
دول الانفجارات الذروية العتكة دون تجارب
علي انتاج القتابل الويدروجر
الستبعد أن تتمكن اسراثين من افامة التجارب السرية. وإن شاع
اقعلبة. ويزكد
ايض ان من
الحديث حول تفجير الأناين الذرية بام.ساهدة الاميركية زفي د اخل الولايات المتددة] او الافريغية الجنوبية
ثم بنظر الؤلف الى الصعوباث الفثبة انثي تعرقل انتاج القناين الذرية الحاملة بمادة البورانييم.
واهدها توثم, الثادة النقية. فوجح ان تحقدد اسحرائيل عى القتابل الذرية ااصنوعة دن مادة ابلوتونيوم. اذ
تتوفر هده انادة لديها نثيجة لعمل القاعل. الفرندي الحسنع. في دبعونا. ويسهل نسبياً قحسل وتنقية المادة
الطلوية
اما السؤال الثاني الذي بواجهه دراي. فهو حول تصديم القاجلة قتيا. اق وجد شكل ارل هر شك
اندقع .. ويعدل بعادة اليورانيوم فقط. ويُعرف الشكل الثاني يذكل «الكرة.. ويعكن ان يستخدم ماد
السوراتيوم ا البلوتونيوم. تتسثل افضئبة الشكل الاول في سهولة التصعيم وسدهولة انتاج النماذج
لضْغْرة. بينه! توجد سلبية رنيسءة في عدم اسستخدام مادة البلوترنيوم. وتتمئل افضلبة الشكل الثاني في
استخدام الباوتوتيوم وفي التمهيد لتصميم القنايل العدلاقة إى "جبدروجيتية
ويقضلء عدوهأ. استخدام شكل ٠الماقعء‏ في انتاج الرؤوين
كن لطائرات ان تنقل الشدكل الثاتي
إلا انه يوجد عامل اضاف لم يتنبه إليه الباحثون عموماً. الاوهو حجم القتابل التي يكن لاسراثيل
طروت فتابل ورؤوسا متؤجرة صفيرة ثلفاية.
ءما يسهل استخدامها يواسطة الصواريخ الصغيرة نسبياً ار حثى الدفعية عيار 132 طلم و775 ملم
و؟** علم. إلا ان امعراثيل ا تعلك. بالضرورة. نفس الأدرات التكنولوجية. مما يعني ان القتابل الذرية
الاسرائيلية ربما ثزن ؟ أو © أطنان. وهي حدولة لا تقدر علي نقلها الصواريغ وحتى الكذير من الطائرات.
ويوحي النقاش السابق بان اسسرائيل تسستخدم القتابل الذرية «الكروية. العاملة على البلوتونيوم قيما عدا
يضمع #ذلبل بمادة البورانيوم وبشكل +الدقع
بتطلع براي بعد ذلك. الى حجم انتاج البلوتونيوم فقي اسراثيل كي يقدر حجم الترسانة الاسسرائيلية.
بر الى اعتبارات قنية والى خبرة الدول الاخري في انتاج القنابل الذرية اتطلاقاً من قاعدة م.
بينها توجد سابية في دقة
وتعقيد تصديمها وف صعرية تصفد
5
جرة النووية الف
اللاستخدام عى متن المسواريع. بيذم
أن تنتجها. صديع ان الدول الكبري التقدمة متاعيا
انكنولرجبة متواضعة [مش الهند]: كي يخلص الى تقدير دقيق. ويستئتج انؤلف بهذه الطريقة. وبعون
التقديرات الاجنبية (والامبيكية خاصة)؛ ان اسرائيل تداك حالياً ددا من الأتابل الذرية العاملة بعاد
البلوتونيوم يتراوم بين حد ادنى هو ‎١5‏ وحد اقصى هو 9١؟.‏ عدا ‎٠١‏ 19 قنيلة بحادة اليوراتيوم. ويضيف
براي ان الانتاج الاسرائيل السمنوي للادة البلوتونيوم ينيج انتاج ‎١."‏ قنيلهً ذرية جديدة كل عام. كما يقدر
أن تكون القوة الثفجبية لكل قنبلة. بعد دراسة الخواحي الفدية والخبرات الثاريخبة. بحدود ‎٠١‏ كبلوطن
(اي ما يعادل قوة اتفجار ‎*٠‏ الف طن من المادة التفجرة التقليدية تين ت.)
يختتم براي هذا الفصل بمتاقشة جاهزية القتابل الذرية الاسرائيلرة وطرق وامكان تخزينها. اذ يوجد
اجدال حام في الاوساط الغربية حول دوضوع الجاهزية: فهل قامت اسراثيل بتركيب القنايل الذرية
7
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39377 (2 views)