شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 80)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 80)
المحتوى
الكاملة؟ ام انها حشرت القدلع الرنيسة رتركت امر تركيبها الثهاني الى لحظة الحاجة . كي تتمكن
الدديادسية والدظلون الديلوماسيون الاسرائيليون من الاصرار عل ان اسرائيل لاتماك الاسلحة النووية
اكنها تمثك القدرة على انتاجها في وقت قصير؟ فييجح براي الاحثمان الثاني وإن لم يجزم ف شوق وخ
وكذلك؛ قلا يعرف اين شخؤن اسرا ان يكون ذلك في تفق قرب مفاعل
م السكري . ويشجع ذلك التفكير الموقع المعزول لنك المنطقة وا..تماتة
الدفاعات الجرية الاسراثيلية في حنم ابي طائرات (وحتى الم.ديقة) من الاقتراب متها
ديحونا. وبالقرب من مطار ماته..
لى التحدث عن الترسماتة النووية الا
القنابل الذرية الى اهدافهاء فبناقش برا
اسرائيل
ان التفكير باهعية وحود «لريقة النقل
في القممل الشلك وساتل الايصال. . اهم النظم اتثوقرة لد
او اطلاق الرؤوس المتنجرة النووية. واهم المعايير لقياس فاعايةم! يجدواف!. ويعالج؛ اول
القتابل الذرية الصمفيرة (لكن الثي تحتوي علر انحد الادفى من الود
الذري) القايلة للتركيب على رؤوس الصواره
اقديرات القربية وحتي الاسرائيلية. بأته بات بمقدور اسعرائيل ان تنج القنابل بزئة طن
أو القذ اه
اوالقذ
براي. بثاة على ‎١١‏
‏وادد 'و تصف طن. لكن يعثل ذلك وزئا ثقدر الطائرا
وحدها. وتيس غاليية المنواريغ. عل نقلك
ثم يناقش انؤلف امككاقية اسستخدام د.ورايخ ٠اريحا‏
5 الانس. التي لدى اسرائيل لتقل الرؤويس
النووية ويسستنتج انه ريما كان ذل بمقدورها حالباً. لكن بعاني هذان ‎٠١‏
‏فيؤدي ماسبق بالؤئف الى النغظر الى وسسائل الايصال الاخرى, واممها طائرات النقل رطائرات الهايكوبتر
والعريات . واخيرأ الطائرا القاذفة. ويلاحظ براي. على القور. عدم جدوى غالبية هذه الوسائل. نظرا الى
اتعرضها الشديد الى التيران الارضية او الدفاعات الجوية الثعادية. مما بر
“ملاحان من قصر أالدى تسبي
أن الخيار الافقيل هو
ويراجع انؤاف الصذات الادانية والتكنولوجية للطائرات القائلة الاسرائبلية. وخصووياً قدرتها على
انقل اكبر كمبة حمولة لاكبر مسافة وبافخل الفرحس لتجنب او اختراق الدفاعات الجوية العادية الؤلفة
من اجهبزة رادار وحرب الكنروتية وصواريخ ومدافع ارضية مضادة للطائرات ردقاتلات معترضة.
رقي كفير و - 4 كارهوك غير ملائدتين لهذا الدور النووي؛ وكذلك ان طائرة
ف 4 انتوم باتت متقادمة رغم قدراتها الممثازة. مما بشبر الى تفضيل المقاتلة ف . ‎١7‏ فالكرن وخصوصاً
المقائلة ف ‎١‏ إيغل لتقل الاسداجة الذرية الاسرائيلية الى عدق الارض العربية. يل بؤكد براي انه بسقدور
في الاتحاد السوفباتي ودوض البحر الابيض المتوسط وطهران.
مخفا متاقشة لامكاتية حصول هجوم
عقاجن عربي يبيد التودماتة التووية الاسرائيلية. واذ يشعر المؤلف أن نلك الامكانية د.تجعل اسسرائيل
ادتيقظة باستحرار فيسشنئج أن وجود الاسلحة التووية في الاق دن شانه ان يزيد مخاطر الحرب النووية
ولس ان يقاصا ها
ملاحظات عامة
اببقى التعليق على يحض الشدوائب الهامة في هذا الكتاب. من حيث محتواه واستنتاجاته. وتتدئل
ا كلاحخلة الاول في ان معالجة بيتر براي لا تقدم الكذير من امعلوها. الجديد:
انها تستهلك مصفحات كثية طويلة لنائامة نقاط كان بالامكان طرحها يفقرات. فيظهر. الى حد كبير. أن
الخدمة التي قدمها المزلف هي تجميع وتصنيق. اهم ما ورد في الكتب والتقارير واثقالات حول موضوع
القرة النووية الاسرائرلية. ليؤكد 'لكتير ما يعرفه القارئ المطلع اصلا. ولا باس طبعا. فلي أن يوضع براي
ابعض القضايا التقنية كي يختقي كل جحود حولها
انا الاللاحظة الشانية. فنتعلق بمناقشة المزلف لوسائل ابصال الاملحة التورية الى اهدافها
74
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39377 (2 views)