شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 89)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 89)
- المحتوى
-
السوقياتي في آبار (مايو) 199 على الجمعية اله
على اتثماء دولة عربية - بهودية ديعقراطبة انحادية. بتمشع فيها العرب والبهود بحفوق «تساوية: وافترح
في الصيفة الثائية تقسيم فلسطين الى دولقين ديد فواطبتي : ديةأ”- وبعدما فشلت
الصيقة الاو في تيل موافقة الاطراف المعنية يسبب النقوذ الذي كان يحظى بهء في هيثة الأمم؛ التحالف
الامبريالي. صاحب مشروع اقامة وطن قومي لليهرد في فلسطين افترح المتدوب السوقبائي الحل الثاني
أي التؤدديم. وؤد تخدمن الاقتراح السوقبائي الأنناسي البثود التالية: القاء الانتداب البريطاني ايتداء.
من الاول سن كانون الثاني (يثاير) 154#: اتسحاب القوات البريطانية خلال قترة القمماها ثلاث إلى اربعة
انتفالية تكون خلانها فلسطين ثحث سلطة الامم التحدة مدظة بمجلس الأمن من
اشهور: تحديد
خلال لجئة خاصة مكونة من ممثلي البلدان الأعضاء في المجلس. وتدمل هذه الاجنة في فلسطين. و:
بتحديد حدود كل من الدولتين ال<ارتين, العربية واليهودبة. وتشرف على انثخابات نيابية في كل مذيماء
وانتخاب حكومة. وكذلك نشرف على اخئيار حكومة مركزية للدولة الموئدة وفوات م.سسلحة (مبليشبا) كافية.
الحقظ الآمن ومئع الصمادمات/!'
عنوان .نطور المرقف السوفياتي حتى العام 1841 كثيت اتكليزس ان
الاثحار السوفياتي .بدا يدعم الجتمع اليهردي في فاسكين معنوياً ومادياً.. وائه «دعم اليهد العسكري
الصهيوني بارال اسساجة وامدادات عسكرية للدولة اليهودية الجديدة من خلال البلدان التابعة له. واته
ضجع الهجرة اليهردية من دول اورويا الشرفية مم الادراك بأن المهاجرون سوف بتوجهون الى فلسطين
اللاستيطان فيها؛ دون ان تبين الكاتبة كيف ومثى ثم ذلك. ودون ان تورد أي دليل على حصول مثل هذا
الدعم العسكري والعنوي والبشري الذعوم. ويبدو أن الكاتية, وخلافاً لجميع الحا
الاتحاد السوفب اتي يتحصل مسؤولية كببية. الى جائب بريطائيا والونثيات المتحدة وبافي الدول
الاستعمارية. في خلق اسراثيل. وتواصل تفسير ادعاءاتها بالقول أن اول الأسباب وراء هذا الدعم هو
اعتفاد الاتحاد الدمرفياتي بأته .سوف يحصل على موطئ قدم في منطقة الشرق الأوسط من خلال دعمه
ثريد الايحاء بأن
للدرلة البهوديا
الايد من التأكيد هناء أن امعالجة الختصرة لهذه المسالة أي العلاقات السرقياتية الاسرائباية
خلال الاعرام القليلة الثي سبقت. وتلتء اقامة اسرائيل, لا يمكن أن توفي الوفوع حقه. سيما وأن هناك
الكثير من الافتراءات والدداذس حول حقيفة الموتف السوفباتي صدرت عن جهات اسرائيلية وغربية كان
هدفها الرئيس الثشويش على العلاقات العربية السوفياتية. كما لا يتسمع لكجال. هنا ايضاًءلمناقشة
وافية وتوثيقية لهذه السالة. إلا انه لابد دن ابراد عدد من الملاحظات الضرورية لتفنيد ائهامات الكاتبة
وتعميمها المبهم 1
اولا: إن الاتحاد السرفياتي قد واقق «حخصطراً. على قرار الثقسيم الصادر
1669 فأغابية الاعضاء في هيئة الامم المتحدة. آنذالكد, كانت الى جاتب قرار التة
اتحاد السرفياتي هذا الفرار بأته +حل نبرء: للقضية الفاسسطينبة. وأن بلاده «ثقف مبدثيً: مع راي
»الأفلية في هيثة الامم القابل بحل القضية الفلسطينية على أساس دولة ديمقراطية موحدة. اتا
القوديةء وان مواققة الاتحاد السوفياتي على قرار الأغلرية جاعت لاته كان الحل الوحيد الممكن في ذلك
الوقت, نتيجة لقلروف العلاقات العد ائبة بين العرب واليهود*'. وقد طالب الاتحاد السرفياتي يتطبيق قوار
التقسيم بانشاء دولة يهودية وكذلك دولة عربية في فلسطين. وكان اعترافه بالدولة الههودية (اسرائيل) عل
اعلان قيامها في آيار [مايو) انسجاماً مع موافقته على قرار التقسيم. ولكنه طالب أيضباء في نفس الوقت.
بانشاء دولة عرببة. واذا كان الائحاد السوقياتي يعترف بشرعية وجود اسرائيل باعتبارها اتشئت مقرار
من الامم المتحدة وضمن الددود التي تخسمتها القرار. قيس من الوضوعي اعثبار اموقف السوفياتي هذا
عدوائها وتوسعها” فهناك الكثير من الأفول والأفمال السوفياتية التاهضة للسباسة
ثيلية متذ الحام 1814
انشرين الثاني (توفمير)
وقد وصاف متدوب
24 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59365 (1 views)