شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 93)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 93)
- المحتوى
-
الاتسارء كانت على خلاف مع باقي نصائل القاومة الف لينية في ذلك الوقث حول يعض المسائل
لأنصارء عدم ذكها في بياتها العسادر في ” أذار
,كالب الوطتية الداعية إلى اقامة دولة فلسطينية حسنقلة, هومن باب تحديل ,الأتصارم
امسؤالية عدم اشخاذ موقف من مسانة لم تكن م.ت ف د انخذج موقفا واشحاً حيالها بعد
وتقول الكاتية أن الائحاد الدسوفباتي وقف موقف «الحياد» من احداث أيلول (سبثمير) +141 وان
السوفبيت «الخواء عل الددوريي بعدم الأدخل المباشر إلى جائب القارءة القلسطينية موذاك لاسياب تعود
ال عند من الاعثيارات الدرلية. زحي ١؟إ. والصسمبح أن الاتحاد السوقياتي طالب» راحة. باسان
الامين العام لاجئة المركزية لاحزب الشيوعي السوقياتي لبونيد بريجيتيف؛ في خطابه الذي القاه في باكر
ب «ايقاف الهجمات على قصائل حركة المقاومة الال
الأردن,ة*''. وكانت وزارة الخارجية السرقيائية ؤد اذاع» قبل ذاك. وبعد مرور
بيانا في 8 ابلول (سبتهير) :1447 حول احداك الاردن اعلفك فب دانها جرت
المع الرئيس جمال عبد الناصر [من اجل وقف القتال) كما حذرت ادبركا وبويطاتيا من اي محاولة
للتدخل وحذرت اسراثيل من محاولة استغلال الظروف,1*'؟. وكانت وسائل الاعلام السوفياتية تلح على
رهو الأمر الذي كانت تسعى إلبه حركة امقاومة الفلسطينية لم يعنيه هذا من واقف
السياسية, إلا ان الادعاء بان م ت.ف. اخذث على
إماس)
عاصء ة جمهورية اذربيجان الموفيا:
وتاشد وقف الصراع
ايام قلائل علي بدء |33
الؤامرة واحباط امدافها. علارة عل ذلك. هناك «سسائتان لا يد من الخذهما في عين الاعثبار حتي يحكن
الحكم. بموضرعية. على الرقف السوفياتي الاولء أن الوضع العسكري لجركة امقارمة الفلسطبنية لم
يكن بلك السوء على الرقم من التجاحات المحدودة التي حققها الجيش الاردني وكذلك امجازر وعدليات
القتل الوحشية. والواقع ان النتائج السياسية التي آل إليها ال
ال لم تكن تتواقق والأوضاع العسكرية
علي الارض. والثائية؛ فؤد اصبح من اللعروقف للجريع أن الولايات التددة وبريطانيا واسرائيل كاتت على
ام.تعداد للتدخل. متذرعة بالتدخل السوري
ول معرض استعراضها لخطرر العلاقات الفلسطينية - السرفياتية خلال الأعوام “لدكة مك8
.تقول الكائبة ان تطور هذه العلافات إلى الأحسن كان نثيجة عزم السوفيات «التعويض عن فقدان مصر
علاقاتهم ب م.ث.ف.. (ص 57). وصحيح أنه مع التغييٍ في سياسة مصر ازدادت اهدية
انتيجة لتعاظم المهمات اللقاة على عاتفها. إلا ان الحامل الرئيس وراء تنامي علاقات م ت.ف. مع
الانحاد السوفياتي. هو ازدياد فاعلية ودور مث ف.؛ خصوصاً بعد مشاركتها القاعلة في حرب تشرين
الأول (اكتوير) 1197 وتطور وتضع طرحها السيامي الذي قربها اكثر من امسدقائها وحلقائها علي
الصعيد العا
ول ال ن لبان السوايتي - ابرغو لاق في /14108/038 والذي +
الفا طينيين جميع حفوقهم القانونية والويلنية. اعنير في غابة الأهمية «لاته أوحى بأن هدف الاتحاد
اء قب “يجب أعطاء
المدوفياتي في تهاية العام 1995 تمثل في السعي إلى اقامة دولة فلسطينية؛ بيتما الهدف السوفبائ
الحقيقي هو تكثيف روايطهم ب م.ت.ف. من أجل تشكيل جبهة عربية فرية في الشرق الأريسط لوا
اللايات المنمدة: رص ؟5). فلا ادري كيف استطاعت الكاتية ان نضع المسالتين (الهدف العلن
والهدف الحقيقي) المذكورتين في تعارض مع بعضهدا البعض. وأن الهدف الحقبقي. اي تشكيل جيمة
عربية قوية لواجبة امبيكاء وهذا يعني أبضأ مواجهة اسرائيل وعدواتها في نفس الوقث. لا يتطابق ولا
يتملثى مع هدف إقامة دولة فاسطينية مستفلة, سيما وان مءت ف. عنصي أسامي في هذه الجبهة.
هذا التناقض الذتعل والثلاعب على الكلمات والتقسبرات التي ليس لها اي علافة بالواقع, تجدها.
مرة أخرى ربصورة صارخة؛ فيما اوردت» الكاتبة تحت عتوان فرعي ٠الاحراجات والأزق في العلاقات
الفلسطيتية - السوفياتية -159- 1585 (ص 74). إذ ثقول في بدابة السبعينات, رقض السوة
ذكرة الدولة الفلسطينية في الوقت الذي كاثوا يؤيدون فيه قكرة حصول الشعب الفلسطيني على حقه في
تقرير المصير. وبموجب الرؤية السوفياتية. يفهم من عبارة ' تقرير المصير ' إمكانية التوصل إلى حكم ذذاتي
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39377 (2 views)