شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 97)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 97)
المحتوى
المسكري والدعم الامبيكي الك
اللعدوان؛ يحدود معينة: في تعد
ب وحالة التحزق العربي. وقد سا
يق أثار العدوان. ولم يكن من الممكن ابقاف العدوان الاسرائيلي ودحره. في
الأذذ في الاعتبار «سالتين
هاددين: الاولى. ان أيأ من القوى التي تمتك وضعاً قانونيأ يزهلها لطلب الساعدة العسكرية السوفباتية
الخلروق. التي حدث قيها. إلابعاهمة سسوفباتية مباشرة في القتال. وهناء يج.
رة لم تت دم إلى الاتجاد الدير
باني بدثل هذا الطاب: والقاية. ان الحيص على عدم تحول أي
مواجهة 'قليمية إلى مواجهة عاللية. سذكون كارثية بالضرورة. يجب أن يحكم اي طلب من هذا القبيل.
التفريط به
إن التساؤل الذي طرح الكائبة. في بدابة دراستها. حول مدى تطابق السباسة السوقباتية تجاه
القضية الفلسطينية مي اللتطاقات اليد يرلوجية وإلى في مدي تحرك اقصائح الذائية هذه السدياسة في
المضمار نقسه. قد ارقدها في الكثي من الأخطاء وارصلها إلى اسخلتاجات مثناقضة ولامنلقية. فهي حار
أن تلبس «الايديولوجياء أو «المنلق النوري .. كما تقول ؛ لباسأ طوباويا ليس ل> أي صلة بالواقع . وعندما.
الم تستطع ان تفهم فروض +النطق الثرريء الحقيقي والواقهي تجاه التلورات المختافة البسته ليالس
«المصالج الذ اتبة.. ووضعته في تناقض مع الأول. ويما أن الكاتبة لم نحدد اي مقابيس «المنطق الثوري»
الذي تكاعت عنه, ققد صنفت المواقق السوقياتية خمط عضواء بين الموقفين. مال ذلكد ها اوردته في اماكن
عديدة من أن اللصلحة الذاتية. السوقياتية كانت تقتضي في اثناء فترات «الذروة؛ في الصراع (حزيراق 2
فانسام الهالي. مهما كانت المي الإقايدية. هو شيأ لا يدكن. ياي جال من الأحوال
يوري 1910 تشرين الأول - اكتوير 1516. صيف 19486) عدم دقح الأمور يما يؤدي إلى مواجهة
عباشرة بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة ,لا يعرف احد كيف يمكن ضبحلها و الثنيؤ بنتائجها
- على دد تعيبيها . لكت الكاتية لم تذكر انا ماذا كان يثتضيه «النطق الثوري
والمسالة الاخدى القي تكررن في اماكن مختافة من الدراسة هي شماءة ‎٠‏ التقصير السوفيائي» التي
فت عليها الكاتية جميع الهزائم والتكدمات الثي هقي بها الحرب والفلسطيتيون دف العام 1140 وحتي
الآن. وهذه الذفمة ليست غربية عل اسماعثا. ققد ستعناها من جميع اولك الذين حاراوا ملمس الاسبابٌ
الحقيقية وراء هزائمهم وتكساتهم وجعلوا من الاتحاد السوفياتي كيش القداء. لكن ما اصبح معريقاً
ابضاء بشعل ساطع. وتزكيه الشجاري الملاحفة. هو أن التشكيك بالدعم السوفباتي وبالواقف. المسوقيائية
لم يقتصر ققط. على تبرير الهزائم يل اصبح «قدمات للانحراف عن خط التضال الوطني والقومي» وف
افضل الاحوال. ثبريرا لاستمرار الثقاعس عن اداء الواجب القومي
عبد الرحيم شطناوي
(1] برتدا يفكي سياستان ازّاء العام العربير 73 بقلل سال وا انالبي ميق
موسكو دار التقدم. 1983 من 800 0520111001001
[5] المصدر تفسية. صر +1 1873 بجعبمم معلل ايها 3513 - 1579 مواق
[1] لير ثقية. من رك اندم
[1] الصير تقبية. هن 002 ) ستبفن غريذ الانحياز- علاقات امريها السرية
بلبرائيل. ثية ووني. مقديد: 5 الدراساك الغا طيية
- معهد الاستشراق). مركو دار لتقم 1803 هن كا 31 بع اموه يتتسو يفنا رمت سو
‎/٠١( 7‏ يفعت الى عون. «الاتحاد نوعباتي وال
0070 الل 1101100ذ1
دمي لترس سمس 3 رو بملاسجيع ‎١‏ اعد 6غ - 45 كمون التائي شباط زيثاير:قبراير)
41
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39377 (2 views)