شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 119)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 119)
- المحتوى
-
فق غضون ذلك. تحركت حص على الساحة
الدر 2 اشرح موقفها من التحرك الاردني -
القلسطيني علي اساس اثقاق عمان. ققد كد
اليئين الصري حستي ميارك في جد
اللتلفزيون الاسباتي. مد ؤوا
الفضية الفلسطينية والبسد عن حل له ا,
ووصف الاتفاق الاردني الفلسطيتي الذي تم
الترصل اليه في شباط (فبراير) المامي يأته
دي الى السلام الشامل في الشرق
الاوسط.. وقلل: «إن تحقيق السلام ف المتماقة
السلام اله ادل والدائم. يعني حل القضية
عصر تجاه
لشالوة
خطاب امام الجمعية العامة للامم المتحدة
والاجتماع مع الرئيس ريفان». وذكرت المصادر
نقسها وإن جهرد الحسين ستتصب على شرح
الشحرك السلمي في الشرق الاوسطء (الوطن.
الكويت. 74799 0548). ونسبت «الوطن. إلى
وكالة انباء الشرق الاريسط المصرية «أن الرئيس
اللصري حستي مبارك سبلئقي الرئيس الابيكي
[روثالد] ريغان خلال الثماني والاريعين ساعة
القادمة لبحث ازمة الشرق الأوسط
ومكذا؛ وفيما كانت مصم والاردن تقومان
يتحركهما على الساحة الدوئبا
علاقاتها الدولية يحددها الوقف من القضية
الفلسطينيةء ولهذا جعلت من الماع العربي -
اكدت سوريا ٠ان
الصدهيرتي مقياساً لعلاقاتها العربية والدولية.
[الظورة. دمشقء 1/57 0هذ1). ولي تصريح
انائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام. في
اثناء اجتماع حزبي في ددشق, فال <ان هنالك
اثوابت في السياسة السوربة. وف مقدمتها
مواجهة اكخائلات الصويوتية والامبريالية
وحشد الطاقات من اجل فلسطين. ومواجهة
اثفاقاث كامب ديقيد واتفاق عمان..., (المصدر
اثفسه)
أما في واشةطن, ققد سعى الرئيس المصمر
مبارك, في اثناء محادثائه مع الر؛
الاميركي
ريغانء إلى اقتاع هذا الاخبر بان تتخى إدارته
عن العقبات والشروط المسبقة التي رضعتها امام
ن
#دلية الحوار مع وقد اردئي -قلسطيتي مشخرك:
اوخاصة ما يتعلق مذها باسماء الرقد والاصرار
على ضهان الخطوة الخانية في الحوار قبل الخطرة
الاولى. ونقلت دمنادر يسمية مصرية أن ميارك
ميطلب من الرئيس الامبيكي الاسراع يبد وار
مع الوذ د الاردني - الفلسطيئي المشترك دوت
اشروط مسيقة, [الاهرام. 117ل 14462
اولاد فلت الاوساط الدبلرماسية العرمية
والاجنبية في العواصم العربية أن وسائل الاعلام
السونية اليسمية لم تتعرض لشخص الرئيس
الصري ميارك الذي شد على اهمية الحوار
الامبيكي مع وقد اردئي - فلسطبتي مشترك. في
احين اتها ابلقت الاك حدمين؛ وعبر صحيفة
.تشمين. (55/ 4 158) وقبل لقائه بالرئيس
ريغان. رسالة فدواها «أن *تفاق عمان مع ياسير
عرفات هو عمل انفرادي. وأن الغاء الاتفاق
المكور هو أحد الشروط التي رضعتها سوريا
لمعاودة العلافات الطبيعية مع الاردن». كما
الاحتت هذه الاوساط أن سوريا لانترك مناسبة.
إلا يتهاجم فيها عرفات. ققد اتهمته بلذتمال
الاحداث الدامية في طرايلس (شمال لبنان)
ويرى المراقيون في الهجوم السوري المركز على
عرفات محارلة من جانب السوريين للنغطية على
غرقهم في الشكلة اللبناتية الذي ادى إلى خلق
وضع صعب يحول دون تحرك فعلي علي الصعيد
السياسي لصالح القضية الالسطينية. وهذا ما
اتاج للاردن ومعمر الاستمرار في التجرك على
أساس ٠ان فرص السسلام موجودة في الخطقةة
اعرب العاهل الاردثيء قبل '.
الرئيس الامسيكي ريقان. في واشنطن. عن
اعتقاده عبان قرص إحلال السلام. وايجاد حل
للقضبة الس طينية هي, الآنء اقرب إلى
من أي وقث مشوء وراي دأن استيعاد
السوقيات عن عدلية السسلام ليس ممكتاً.. وعن
الحوان الامييكي - الاردني - الفلسطيتي قال.
»كنت آمل في فكذا حوار لوضع الاساس
الاغتراف اموكي بمنظمة التحرير الالسطينية
كسد مل شرعي ووحيد للشعب القلسطليثي. - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22171 (3 views)