شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 206)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 206)
- المحتوى
-
لي المنطقة, انهم استطاعرا لمسهاء كقضية شعب له كل مقومات البقاء والحياة في مراجهة
أعتى الحملات الاميريالية الصسهيونية بقيادة الولايات المتحدة الاميركية وربيبتها اسرائيل.
من مناء فون هذه الذكرى تدسدد اسمى واذيل المعاني الوملة
الشعبنا قحسب. ولكن لامتنا العرببة: ولكل الأحرار والشرفاء في العالم
ولذلك. فهي تعخل انطلاقة التفاعل الحيء والثوري. بين النواة الفلسطبنية الحية
وجماهير الامة العربية المجيدة وأحرار وشرقاء العالم
لهذا تكتسب الانطلاقة مغزاها التاريخي العميق في حياة ووجدان وعقول الاجيال
العربية. باءتبارها بؤرة الرد الوطني والقومي الشامل للتصدي للهجمة البريرية الصهيرنية
الاميركية . التي تستبيح: البوم. وعلانا العربي الكبيره دون تمييز لبعيد أو قريب» او قوري أى
اضعيق, وائما اغرتها الفرقة والانقسام في هذا الزمن العربي الصعب: هذا بالاضافة الى ما
تمثله هذه الانطلاقة الثورية العملاقة من امتداد عالمي مع كل الاحرار والمناضلين في العالم,
فتكري. علي ارض الواقع العربي والعالمي, ذلك المفهوم الحميق لثورتنا بانها فلسطينية الوجه
والمتطلق» عربية القلب والعمق. عالمية الامتداد والجذور: ثورة طائر الفينيق [العنقاء] تنهض
اكشر فوة. وأكثر صلابسة. واكشر تجربة, واكثر شموخاً من رماد الاتون الملتهب الذي
يحاصرونها به على كافة الجبهات والمعارك للقضاء عليها؛ وعبثا يحاولون.
يسم الله الرحمن الرحيم
ولا تهتوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون أن كنثم مؤمنين الن يمسسسكم قرح افقد مسن
القوي منظه رتك الثيام تدارلها بين الثم
صدق الله العظير
ع
إخوتي
أحبتي
يا رفاق السلاح والمصير والختدق
يا اهليء كل أملي. في الوطن السليب. وفي جميع مواقع الشقات المؤقت
لقد واجهنا. خلال الاعوام الماضية؛ وفي ساحتنا الفلسطينية على وجه التحديد. اعنف
واشمل واشرس مؤامرة تستهدف وجودنا الوطني, عبن الاستهداف المباشر لنظمة التحرير
القلسطيتية. واطارها القبادي. ولقد تكالبت. في هذد المؤامرة الشاملة. مجموعة قوى رئيسة
تتمثل في: العدو الصهيوني» والولايات المتحدة الأميركية. وحشد لا يستهان به من الوكلاء
والعملاء. أعرباً كانوا ام غير عرب. رإقد شهدت اجد
التصعيد والتكامل وتوزيم الادوار بين اطراف المؤامرة. فكان الغزو الاميركي الصهيوني
اللبنان. في منتصف العام 1547, حلقة رئيسة من حلقاتها. حيث كان الرهان الأول. من وراء
هذا الغزو. هو القضاء على منظمة التحرير الفلسطينية. وضرب بنيتها التحتية. بكل ما تمثل
في حياة الشمعب الفلسعليني والامة العربية. غير أن هذا الرفان. والذي حُشدت من أجله ثلاثة
أرباع القوة الصهيونية الضارية, المدعوبة دعماً كاملاً من جاتب الولايات المتحدة الأميركية,
6
الستوات الأريع الماضية ذروة في
4 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22204 (3 views)