شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 409)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 409)
- المحتوى
-
امن حقوقه المشروعة. اذ بينما يرف كهانا ورفائيل ايتان. رئيس الاركان السابق, واثباعهما.
حتى مجرد الاعتراف بانساتية الشعب الفلسطبني الذي يصغونه ب «الكلاب والجراصي ,
اتجه كل من بيفن وشارون وشامير الى اعتبار الشعب الفلسطيتيء بأكمله, شعبأ ارهابياً
٠ والاصرار على كون الاردن الدولة الفلسطينية.
من نات من نادية اخرى. اما حزب
الععل. والذي قام في السابق بانكار وجود شعب فاسطين, فاته ما يزال يرفض الاعتراف يحق
هذا الشعب في تقرير مصيرة. ٠ ويصسر على اعتبار منظمة التحرور القلسطيتية منظعة ارهابية
والى جاتب رفس تلك القوى السياسية الاسرائيلية لبدا الاعتراف بحقوق» وممثي, واحياناً
انسانية. الشعب القلس.طيني. فان الرني العام الادرائيل يرفض: هر الآخر, مبدأ »مقايضة
الارقس بالسلام. مع العرب. رفضاً يكاد يكون ثاماً
قفي استطلاع للراي العام الاسرائيلي قام به معهد غالوب ف اواخر كاترن الأول
( ديسحبر ) الماضي اد.تهدف تحديد موقف المجتمع اليهودي من قضية السلام مع العرب
اجاء ان 80,5 بالئة من الاسرائيليين يرقضون مبدا ٠مبادلة الارض بالسلام., بيتما قال
احوالى ٠١.9 بالمئة؛ ققط, انهم يقبلون بذلك البدا. اما بالنسبة الى مواقف اتباع الاحزاب
الريئيسة من مشروع حل سلعي يقوم على اساس .مبادثة الارض بالسلام:. فان اتباع العمل
اكاتوا أقل تشدداً؛ في رقضهم لذلك المبد!؛ من اتباع الليكرد. اذ بيتما يلقت تسية الرفض بين
اتباع العمل حوالى 47 بالئة ونسبة القبول حوانى 01.4 بالمثة. بلغت نسبة الرفض لدى اتباع
الليكود ؟5 بائئة ونسبة القبول 5.2 بالثة فقط.
وعندما سثل الاسرائيليون عن آرائهم في تأتير السلام في الرحدة الوطتية الاسرائيلية:
وذلك في حالة تحققه على اساس «مبادلة الارض بالسلام:. قال حوالى 14 بالمئة منهم ان
السلام سيؤدي الى اضعاق الوحدة الوطنية وازدياد تفككها: بيما قال حوالى 5 بالمئة
أن من الممكن أن يؤْدي السلام الى تقرية الوحدة الوطنية في اسرائيل. اما بالنسبة الى تأثير
السلام على الاوضاع الاقتصادية الاسرائيلية. فان اكثر من تصف المجتمع الاسرائيني يشعر
بأن السلام سيؤدي الى زيادتها سوءأء اولن يكون بامكانه المساعدة على تحسنها
رفي دراسة سمية اعدنها وكالة الاستعلامات الاميركية عن تطور الرأي العام الاسرائيلي
خلال الستوات +11 إلى ,١48 دلت النتائج المختلفة على اتجاه الاسراشليين نحو التشوة
في رفض ميدأ الانسحاب من الضفة الغربية وقطاع غزة وعدم الاعتراف بالحقوق الشروعة
اللشعب الفلسطيني
انات الخاصة بموقف الرأي العام الاسرائيلي من مبادرة الرئيس روتالد ريغان
(مشروعة) التي اوردتها تلك الدراسة أن تسعة بالنة. فقط. من الاسرائيليين ابدوا استعد ادأ.
للقبول بتلك المبادرة. ببئما رفضها حوالى 5+ بالذة. في حين قال حوالى 5 بالثة أنهم يقبلوتها
كاساس لفاوضات مع الاردن, ولأنه قد يكون بامكانها اغراء الاردن للتقاوض مباشرة مع
الكيان الصهبوني. وعندما سثل الاسرائيليون» تحديدأ. عن موقفهم من حكم ذاتي
للف في الضفة الغربية رقطاع غزة مرتبط بالاردنء مع استمرار احتفاظ اسرائيل
بالسيطرة على الواقع الاستراتيجية في تلك المناطق. أبدت الغالبية العظمى رفضها الكامل
الذلك الاقخراج. اذ بينما بلغت تسبة الرفض ١ بالمئة ونسية القبول 18 بائئة في العام
4 اتخفضت نسية القبرل الى ١١ باللئة في العام 19247 / بينما بقيت نسبة الرقض على - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39371 (2 views)