شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 536)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 536)
المحتوى
رق الايسعلء ليس ل سوى معنى واحد أ هر
دولة مستقلة للقلسطيتين. وأوفيج ان مراف
ابلاده من هذه المسالة هو انها لا تؤيد قيام دولة
مسئقلة [المصد رتقسه. ‎755١‏ 1181) ردن
هذا امدطاق. تضغط الولايات المتحدة لتحقيق
تنازل فلسطيئي يرقر للعاهل الاردني امكان
الاستمرار في مشروع التسرية الماروح. ولكن
لكي يقسنى له الذي قدما في المفاوضات» ينيقي
ان تتوفس الشروط التاددية لذاك: وهي اربعة
القلسطيتي. والضوء
الاخضر العربي, وعتصر الزمن وفرص تحقيق
هذه الشروط نادرة. لآنه لا يمكن تصور غطاء
دوي للؤتمر
قي ثم كيف
الفسلاء الدوليء وان
السلام دون ان يثمارك ال
بدكن تحقيق مصداقية التثبل
- السطيني اذا تام الاك د
*: واذا تخلى الملك عن
عرقات زماغازين, ‎]1540/501١‏ هل يضمن
اغطلاء عربيأ»
لذلك تركزت الجهرد الايدقية على مسسالة
الاعتراف الفلسطيتي بالقرارين 249 و88
وعلي شرورة نلقي .ود نهائي؛ بشداتهما من فيادة
متف وجاء اليد الذاثي رافخا للقرادين
موضع حدأ للتوقعات. واعاد مشروع التسوية
الاميركي - حممب ها اعلته غير طرف معني - الى
انقلة الصفر.
إلى منصف رلؤية.
الولايات المتحدة الاميركية.
اادة مت ف مسؤولية انهيار مبادرة
العاهل الاردئي للتسرية. قانها عادت ومدات من
حتقها في صيقة [ودت يرغبة في عدم غلق الباب
نهائياً: اد تعهدث. بعكس ما اعتٌقدء البحث عن
حل جديدة لحل القزاع العربي - الاسرائير
وقال الناطق باسم الخارجية, تشارلز ردمان» ان
واشتطن كانت متسعدة لأبول متف . كمشارك
ل مقاوضاك التسوية لو فيلت المنظمة بقراري
مجلس الامن 747 و7548 واعلتت
وأظهرت استعدادها للتفاوض حول القسوية مع
اسرائيل (الوطن, 5 18837). كذلك اءلن
وزير الخارجية. جورج شولفس. ان الادارة
على الرغم من ان
155
انيد الارهاب
كن
الامييكية .لا بتبغي ان تكف عن محاولة السعي
اخلال لام .. [الفصدر تقسة
م
إلى ذاك. ولي حضون مباحثات مو رفي ايضأ.
قاوبيت في الج اتب الامسيكي آراء: لسباسيين
من خلال الاطار 'ثعام للقهم
- امدحاب الرار السيامي في الاداية
اة الشرق الارسط فيليب جيلين كت مقا 3
اصحيفة .واشنطن يردنت. (754 1181/3
سم فيها موقف الولايات الخحدة الامبركية من
الصراع العربي ‏ الاسرائي .لي إلى «دوسقيت
أكديتين الاوى. وهي ما اننهجت واشنطن. في
اطارها. سياستها السابقة, وتنصح بالتعامل
الجذر. غير المباشر. مع هذا الصراع. بحة ان
القضبة الفلسطينية يصعب حلهاء لآن الثدن
المتاوب لذلك .هو حزيد من الضغط على اسعرائيل
التقديم تتازلات.. وبالتالي فان «السياسيين
العقلاء احرص من أن يمارسوا ضقطأً كهذاء
والشائية ثرى ان الاهمان يقود الى العنف. من
الناحية التاريذية. وان الظام الفلسطيتي بولد
ارهاب مزدوجا مرجها ليس ضبد السرائيل - ومن
يرتبط يهاء يما في ذلك الولايات المتحدة الامركية
بل ايشا ضد العالين» يصورة
ا- وحسب
عتزايدة, من اجل السلام في أورويا. كنا في
العالم | ثمة
العربي. لذلك برى جبلين ان ليس
خيار أمام واشتطن »غير الشاركة يدوقف ث/
ودتوازن
كذلك كتب رئيس لجنة مجلس الت واب
الاميكي لشؤون الاستخبارات ورئيس اللجنة
الفرعية الخاصة بشؤون اورويا والشيق
الايسطاء لي 4-. هاملتون. حقالة في صحيفة
»لوس انجلوس ثايمز ( لم يرد التاريخ في الصصدر
المعتمد). جاء فيو 1 ءاذا تحركت الولايات
المنحدة لدقع عملية السلام إلى امام في هذه
المرحلة, فاته ينيغي عليهاء أو ان تسبح أكثر
اتقماساً قيها . وان المضاركة الامبيكية تتطلب
٠د‏ بلرماسية خلاقة وتشيطة ومتظورة؛ بعدما
8 جميع الفرقاء. في الشرق الارسط: الدور
لاح
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39371 (2 views)