شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 107)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 107)
المحتوى
الشرق اردقية. ويؤكك أن نمط التعامل
السؤولية والسيطرة داخل الحكومة والأجهزة المنية والجيش, ومن جهة اخرى في تكييف السياسة العلي
للبلاد [(وخاصة السياسة التعلقة بقلسطين وبالتحاتقات الخارجية] تنازليً امام راي القاعدة الانسطينية
أن نقطة ضعف العوض الوئيسة كان رفيته في اكتساب الشرعية في عيون المراطني
الفلسطبنيين. لآن حكده ان يستفر ابد دون ذلك الاعتراف. رغم امتلاك العرش للذوة العسكرية
الكفيلة بفرضى التظام لو خرج الفلسسطيتينون عن حدود معيتة. قيضيق مبلى أن هذا التمط استدر حت
تاريخ طرد التقيحات القد
وينتفد. اليضاً
العام 1599 واتقلب الصراع الفلسليني الاردني بعد ذلك
الى تنافس شدبد بين «نظمة التحرير الفلسطيتية والمدلكة الأردنية. حيط يعتبر المؤلف ان التنافس دار لي
الظاهر حول السبطرة عنى الضف والقطاع بعد جلاء اسرائيل عنهما إلو تم ذلك]. وفي الجوهر حول هوية
الضفة الشرقية: فهل تتحول الى دولة فلسطينية:
يحمل الفصل الأول عذوان «الأيدن. 15319-55424:ويةة.
التاريقية. وهي 1548 1930 و1433 1495 و1432- 71438 فيعتير بيلي ان المرحلة الأول كانت
متيعاب الإعد اد الكبيرة من التازحين الفاسطينيين
ع إلى ثلاثة الجزاء, حسب الهم الققرات
مردلة عدم ان حت بعماية ‎١‏
تفرار النخلام الأرد ني وا"
داخل الينية الاجتماعية والاقتصا:
تدو جيل جديد من القيادات ال..
والسياسية الأردئية. ويؤكد أن السئوات 1543 1534 شهدت
ادسية الال طيقية الذي تميز عن الجيل السسابق بثقاذته الغربية وحداثة
انلرثه اثى مسائل التنظيم والنشاط السباسيين. وقد موزع هؤلاء القياديون الشبان بين اتجاهات فكرية.
عدةء لكتهم اتفقوا حول معارضة الحكمء او عل الأقل حول معارضة سيامسات معي
ويقدم ببلي صورة مبسشطة ومضللة الى حد ما عن حهم زمدى يعالية احزاب العارشة في الخمسينات.
يه من التنظيم والتنسيق والقدرة على تحريك الجماهير, فيما يُقفْل وجود فوى سياسية
الاحزاب وتبعثر جهودها. لكن لا يعني ما سبق أن وجود الاحزاب وتحريشها
باستمرار قد الاعتراف ياسرائيل والتحالف مع الغرب لم يأت بقائدة. بل ماهم ذلك. مساهمة هامة. في
أ. ولي اعاقة الحكومة في متابعة سياسات معيئة.
الذرن اس 0 ال خلق عدم الاستقرار السياسي وق الناير عل السياسات الخارجية
بذكر. بعد ذلك. أن من قاد «الحكرمة الوطنية. العام 1437 ومن قام بمحاولات انقلابية من داخل
المؤسدة العسكرية خلال الخددميتات, كاتوا. جميماً. شرق اردنيين عري؛
ولا بفسر الوقوع قي قل هذا التتاقض الصارخ سوى إصرار اثؤلف على تصوير الععلبة السياسية.
الداخلية في الأردن, خلال تلك الحقية. على انها نتيجة فلسطينية , رص ؟١)؛‏ موحياً يأجواء
تآمرية وايدي خفية نحرك الاوضاع وتخلق البلبلة. اذ بتضع أن يبلي ثدبه تحليل معين حسبق. وليسث
لديه الادلة الكافية. فيسمع لنفسه بالخروج عن موضوعه الركزي ليكتب عن الاحداث الد اخلية الأردنية.
اي أنه يبدا في سرب التاريخ السياسي الداخلي للمملكة الاردنية خلال عقد الخمسينات اكثر مما يناقض
وملل الولاقة لطر لقني ل
بخلهر هنا عيب بارذ في نناول كلنتون ببلي الوضوعه. فقد غاب. كلياً. عن هوامش ومراجع الكتاب أي
ذكر لمجموعة الكتب الاكاديمية الجادة التي صدرت وتنتاول: تحديداً؛ الدون السياسي للفلسطينيين في
الأردن والعلاقات الالسطيتية ‏ الأبدتية وتاريخ احزاب المعارضة. ويعني ذلك اولا. ان المؤلف غير مم
بموضوعه وبالجهود المبذوئة حتى الآن لدراست ديل انه يجهل حتى تلك الدراسات التي كتيها اسراثيليون:
وثانيا انه اعتمد على مصادر قديمة جدأ: وثلثاً انه قدم سردأ خافصاً ومشوهاً. إلا أن خطيئة بيلي الكبرى
انتثل في انه كنب فصلا بفشل فيه في تلخيص الحقبة السباسية نلك وفي تقديع لي جديد يتميز عما كتيه
أي بلاسكوف في كتابه «اللاجئون الفلسطيتيون في الأيدن. 1418 1850, وامتون كوهين في كتابه
ل
تاريخ
مارس ١٩٨٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7247 (4 views)