شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 110)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 110)
- المحتوى
-
غالرية الناخرين امتنموا. اصلاً؛ عن التصويت. لكن يبقى العيب الاوضح هو تجاهل الؤلف لتطررات
الحلاقة القلسطينية الاردئية. دالخل وخارج الأرردن, في سمنتي 1419/3 و5 14.37 ومرورد مرور الكرام على
لك التحدة وحرب تشرين الاول ( 1 كتوبر ) 1577. وكان الوجود السكاتي الغل.. طيني داخل
. وما حمله من مخاطر وتحديات لا.. تقرار النظام دتاك, لايد خل في صميم موضرع الكثاب المزعوم
بته زز هذا الذلل في متهج بلي أي نزعته إلى دراسة حسالة العلاقة الفاسطينية ..
مستواها الرسمي ققط ولبس على دد.ة وى الحقائق الميدا؛
مسسالتي
الآره
الاقتصادية والاجثدا.
ابدتظهر تيد الأكير. رغم تحقيق الاردن لعدة كا
بمامة ايض . ويظهر, بوضوح .
مثل «حاوات مات ف. ان تسدتولي: ظلمأ. على المكانة الشرعية في الضفة الغربية
إيد من الحكومة الآيانية].. ويقوم المؤلف باستعراض اهم تطورات الاتميالات والسساعي الدبلوداسية
في مرحلة ما بعد حرب 1445 هثل اللأماورات حول عقد مؤتمر جذيق الدولي. ومشروع قد الارتباط عا
الجيهة الأردنية. ويبدو أن بيلي بسمح لتفسه. خلال استعرا..» وتحايك للاحد ا يأن يجي الحقائق كي
غناسب تفسياته الشوهة. ودثل على ذلك الزعم بأن الولابات التحدة هددت لسوائيل. جديأء في العام
1474 الاعتراف بالمنظمة. مشهأ إلى حديث غير مباشر لسؤول امبيكي متوسط المستوى سرعان ما نفاد
وزير الخارجية هنري كيد منجر. كما يوجد مثل أخر في اعتبار أن سيب أثقلاب مصر وسوريا في العام 1315
انحو تأييد م..ف.ء كممثل شرعي ورحيد الفاسكيتيين ايتما وجدواء جاء يسبب أكثساب متاق
الاعتراف الدولي في الامم انتحدة (الذي يؤكد بيلي. أيضناً. أن مءت.ف. الكتسبته بفخسل ميادرة الاتحا
السوقياتي) ويسيب فشل الباحثات الاردنية الاسر اب المولؤين الداخلية العرر
والسعي إل خسان الدع يدع لدو التقطية
مهدا كان الأمر؛ يرى بيني أن الاردن قد قبل محود تجم مات ف في مؤتمر
العام 1614 بذكاء, وان اللك حسين قد تجح في محازلته الحد من الضرر الذي لحق بالمرقع الاقليمي
اللاردن. ويضيف المؤئف أن قرار الرباط يخصوص وددانية تمثيل م.ف. للفلسطينيي. وبالقاق
ارها لاقرار دول مصي الضخة الغربية وقطاع غزة. ذكر اللك بأن انعزال الأردن في السرح الأقليمي
العربي يكلفه غاليا في صراعه مع الحركة القد..؟ إلى تحسين علاقات "١
ابائدول العربية. وكانت الحلقة الأولى سوريا التي اقبمت معها قيادة عليا مشتركة يفية تحقيق التنسيق
وتم الوحدة على الصعد المسكرية والسياسية وا اقتصادية. كما ولد الأردن علاقته بالسعودية وبالدول
التفدلية الأخوى. إلا ان ذلك عزن مرقف الأردن الاستراتيجي دون أن يضعف .,
الؤلف أن م.ث .ف. رفضت الانخواط في التحائف السوري الأردني رهم تحالف م.ث.ق. مع ».وديا
وانها انتهجت خطأً مستقلاً الى حد معين في بناء التحالقا العربية. وقد جاءت الحرب الأهلية في لبذان.
في 191/2 1437 لترهق م.ت.ف. ولتتيع ل..وريا ما عرف يلقب «تحجيم حركة القاومة اللسطينية
كن يخطئ بيليء مجدداً؛ في تفدير طبيعة وموقع الشرر الذي لحق باثنامة نتيجة ذلك. وق تقدير أهمية
الدور الاردني في قلك اشردلة: #يطرح بيلي أن اللك حسين هر الذي اقنع الادارة الابيكية ياعطاء الضوء
الأخضر للتدخل السوريء ويتجاهل حقيقة فشل الاردن. عند انهاء الحرب في مؤتمر الرياض. في نهاية
العام 1571 في الاشتراك في المؤتهر رغم الدعم السوري. ريرى المؤلف أن الاتقاق عبر عن اجماع عربي
باتهام م ت.ف. بالسؤولية عن الحرب. وان الحرب انهت سلسلة النجاحات الديلوماسية القلسطر
متجاهلاً حجم الانجاز الدبلوماسي الذي تم بعدها تحديدأ وحقيقة ثكريس الوجرد الرسمي والسلج
الفلسطيني في لبنان: رغم الوجود السوري. وربعا يتمثل بدوء الفهم المتعمد الاوضمح في اعتبار الاخاءا
أن انثقدم السياسي والد بلوماسي لمتخلمة التحريرالة:
ييستخدم عبارا.
ليس يديب أنق
الرباط في اواخر
ام تاف ويرضع
الفلسطينية - الاردنية بن بعد ربيع العام 1917 هزيمة فلسطينية وليب تراجعاً ردني ومكسيا مخطمة
التحرير. - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157
- تاريخ
- مارس ١٩٨٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10381 (4 views)