شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 115)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 115)
- المحتوى
-
الك ارسون والباحتون التورائيون لم يتابعوا درامماتهم ا..قذادأ الى الاكتشافات التي تقدمها الحقريات
والنفوش والأثار الاخري. (ودي :تدم في العادة معرفة محدردة). بل انطقوا من ععلية البحث .عن بقايا
في دناطق معينة. حددت مسيقاً عر انها دن ارض التوراة. وذاك لترقير البرهان الأثري لقاهيم
سيق اتري التوراتي وهكذا. عادما يدر الباحث [منهم] عل بقايا تصينت قديعة قرب بدة ير
سبع الفلسطيئية. بسمي هذه التحصينات باتها ' اسرانيلية' ١ 3يل ان يفكر مرة واحدة ف أحكاقات
اخريه (ص 5 ٠١ و0004 ويورد المؤلف امثانين الب لدلالة علي صحة ما ذهب اليه
بقول الاول في العام 188 عثر على نقش صخري في ««لوان قوب القدسء يشرح كيف جرى حفر
اقناة ماثية متاك. عن طريق التتغيب من ذهابتي الافق في أن معاً. هذا النقش موجود حالياً في متحف الشر
يم في استاتبول. ولو قال اننقش «ان هذا النقق حفر في عهد الملك حرفيا لكان فيه تاكبد واضع لنمّي
اسقري اللوك الثاني ٠١ : <” ود.شر اخيار الأيام الثاني 7. 7٠ اللذين تحدثا عن بركة وقناة اتشأهما
الماك حزقيا, ملك يهود!. لكن الواقع ان النقش المذكور لا بشير الى آية اسماء [لا اث خاص ولا امكنة] ولا
اتجوز نسبئه مطقا الى عهد حزقياء كما فعل البادثون التوارتبون زيقأً. ص 1١9
ويقول الثاتي : ان كل ما يوصف بأئه كثابات عبرية «نقوشة في فلسطين -.
كان قد اجبرء بفعل -علم التوراة. الحديث. على تآديم كثر مما يحتويه من معلومات. وفي جملة الامثلة
على ذاك. القع الفخارية المتقرشة الثي عثر عليها يجوار نابلس في العام ١5٠١ وكرددت على اذها تفوش
السامرة.. علر ان اسسم السامرة وهو بالعبرية سرون لا يلهر قط عليها. وقد رت القطع الفخارية
هذه. على انها تعود الى الاعوام /#1/ا - ٠لالا قبل المبلاد . وهي تحنوي على سجلات لمبادلات تجارية بين
اشخاصء ريما كان يعضهم يهود أ؛ حكها على ما ورد من اسمائهم الشخصية . ولكن هذه القطع الفخارية.
لا تذكر حتى اممم دكان واحد. ولاهي نشي ولا من بعيد؛ لى آية شخصية أو حادثة توراتية (الصفجة.
اتفسها). اضف الى ذلك ان هذه القطع لا تثيت, آي شكلء ان افكان الذي عثر قبه عليها كان «السامرة.
التوراتية. وهو ما يددي انه لايد من اعادة النظر حثى بالاسم «نقوش السامرة., الذي اطلقه الياحثون
التوراتيون عليها رص )٠١8
ثاثا الشسميات الحبرية وموطتها الاصلي '
اذا كانث النقوش والأثار الاخرى الني عثر عليها في فلسطين دتي الآن. لا تقدم دلبلا ساطعا علي
صسحة انطياق خارلطة التوراة على ف!..طين او اجزاء منها. قمن ابن جاءث القسميات ذات الاصول اللغوية
مثلم فحل الفثطليتيون فعل الوهود فالاواشل الذين جاءوا الى فلسطين من غرب شبه الجزيرة
العربية قبل اليهود. .... املقوا علي عدد من مستوطناتهم (مثل غزة وعسقلان) [على الساحل الجتوبي
لقلسطين] اسماء لاماكن في غرب الجزيرة العربية التي جاعوا منهاء (ص 58]. وعلى سبيل المثالء ما زاك
«القرية القلسطبتية (بيت دجن) معبد دجن او داجون - قرب يافا. تحمل اممم الهم في شبه الجزيرة
العربية: (الصفحة تفسها). وفي شال فل..طين. اعطى الكتعاتبون ايضاً اسماء من غرب شيه الجزه
.توطتاتهم. وهي اسماء مثل. صور وصيدون وجبيل وأرواد ولبنان» [الصاحة نقسها].
ائيليو شيه الجزيرة العربية (وريما يهود آخرون من غبر بذي اسرائيل من عرب شبه
الجزيرة) بالجرة بانجاه الشمال للاستيطان في فلسطين كان ما كان زمن الهجرة؛ اطلقوا بدورهم انسماء
(ولبس كلها بالتأكبد)ء او على أوابد دبنية
محلبية امدت ولوا عارها. وعرقوها بأوابد جوودية في عرب شيه الجزيرة العربية. وهي اسسماء مثل رموه
ويروشليم. وبيث لحم وحبرون... وشدرون وتعريبها . السامرة.. وجرزيم. وعيبل . والكرمل . ورمما الجليل
ا( ص 3 ؟]- يحردون, والاردن (ه - بردن) ص 98). والظامرة هذه؛ مرتيطة بالهجرة في كل زدن. وق
كل اثحاء العائم. فا مهاجرون يحنون داثما الى اوطانوم الاصلية. وكشياً ما يسمون البلدات والاقاليج
والجبال والانهار, وحتى بادانأ ار جزراً بكاملها باسماء مألوفة حملوها معهم من مواطتهم القديمة. ولا لم
ولادقة فاتها نقوش كنحاتية
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157
- تاريخ
- مارس ١٩٨٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10381 (4 views)