شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 119)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 119)
- المحتوى
-
يا ابنَ الشهيدٍ الحيٌٍّ يا ولدي
إني نذرتك للقدٍ اللدَامِي
وَتَرَكْتَ بَيْنَ يديك أحلامبي
إِخْمِل رسالة حقدي الظّامى
«سامي» تركنا الدّار يا سامِي
نهباً لشدَانٍ وأقزام
لكنْ سَيَرْحَفُ بحينا الطاميي
كالموتٍ كالإعمصار كالقدّر
فنطهرٌ الدّارا
ل ا
«ثَلّ أبيبهم, ططلا
م
ساي 22 َ
يتطيرون
93 و
وندك
2
به
كالجنٌ تنبّحُ من كوى سَقَرٍ
وحم العار!
إلى
-
لاد
ولا تنسى الأم إظهار صورة الغرب الذي غدر ونهب وأقام كيان الاغتصاب:
الفَرْبٌ باسم السلم ضحّانا
في 33 2 9
فاييصِقَ له أسطورّة السلم
وَالْعَنْ حضارة عصره العلمِي
في لحمنا منة وفي العَظم
نابٌ يحرٌ ممِخْلَبٌ يُدْمِيْ
حق الضعيف «ِعِقَهٌ الشَهُم
الحق للرّشاش. واللّقْمٍ
فازرَعٌ على الرّشاش إيمانك وَاكتُّب بِحَدٌ السَّيفٍ بُرْمَانَكَ
ما أنت من صلبىئ
يا ابني نذرتك للقدٍ الدّامِيْ
وحذار أنْ
وإلى جانب طفل المخيم, ٠ يمضي العام تلو العام و«ملوك الكلام» ف غيهم يعمهون.
ويرد قنصل على زميله «القروي», مدافعاً عن الطفل والشعب» ساخطاً على أرياب السلطان
منذرا ومتوعدذا:
أُعيدُك أنْ تجور وأنت أذرى
4 قم الزعمام, فارفق بالضحايا
ُبْقَيْه
إِنْ حِدّت عن _دَرْبِيٌّ
فاحمل رسالَة حِقّدِيي الظامِئْ
هاس © نلء آنا (؛)
2 ع لم
بِمَنْ وَهَبوا اليهود جنانَ عَدْنِ
ولا تَقَلِبٌ لهم ظهرّ المجَِنٌ
ويف يَفْنّ العربٌ ما داموا بأمن
1١14 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 124
- تاريخ
- مارس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10381 (4 views)