شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 122)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 122)
- المحتوى
-
شموخ روما على رجل المسيح هوى
مومع ىك همه ير ك. له
أَبَحْتَمٌ القدْسٌ للشذاذ فاقَدَسَمَت
أتباعٌ طة حَمَّوًا بالرّوح حُرْمَتَه
2 مجه
وَطاَطاَتَ لابن عبد الله تَيْجَانٌ
عار الجريمة اصلالٌ وذؤبانٌ
دمة و . م 2
وَعَنْ في دولة الإسلام رَُهبَانُ"')
ويطول انتظار الشاعر لليوم الموعودء دوم التحرير المرتقب» فيعود إلى استنهاض
الهمم, عل الثداء مجك تجاوياً وتلبية:
ومهدٌ المسيحٍ رهينّ القيود
ويوطاً فيس تَرابٌ الجدود
ويشدد على حالة فلسطين:» عل صرختها تلقى استجابة: فيقول:
فنافض مداما كن قِوَ
يغ نياك
وَيَرْشُو هق الرَجاء
.5ه ع 0م إن 3
وهلا صرخت بوجه المذدًا
وليس لها سن سير سِواك
فَإِن في عَرْتَ يعر حمّاك
ظللٌ الأمن
ويحيا الوَطَنْ
فهلاً مَدَرْتَ إليها اليَّذدَا
نموث لِتَدْرًَ عنها الرّدى
32 6 - - د
ونشجى لِندّفع عنها الشجى
ماه 7 3 7
5 ا 8 3 ها
يي
حىئ الوطن57)
إن مأساة فلسطين- كابوس د أهم على صدر الشاعر. يطل ميلاد عيسى سس مريمع
فيناشده لإنقان الهيكل من اللصوص الذين انتهرهم المسيح (عليه السلام) بالسوط: وقد
عادوا من جديد ليجعلوا بيته مغارة لصوص وقد أراده بيت صلاة:
ضَاعتٌ تعاليمُكَ السَّمْحاءٌ فى لُجَجِ
6 امت > 3 دك 2 0 2 ,
لم يبق مِن ملكوت الحق في يدنا
يَا صَاحِبَ العيدٍ عاد المُجُرِمُونَ إلى
فَأَيْنَّ صَوبكَ يدوي في مسامعهم
لَنْ يستريح ثري قَدَّسْتَ كُرْيتَهُ
يا مَنْ يُعِيْهُ ليالي الرّاح. والعود
مِنّ الطَفُوس| وماتّتَ في التقاليدٍ
إلا سَقَاسِفٌُ تزتيل وَتَرْدِيدٍ
بيتِ الصّلاة وابناءٌ المناكيد
على أن تباشير النصر لاتزال بعيدة. فالكيانية متحكمة و«ملوك الكلام» لايزالون
يجودون بالكلام:
فان لم تزرعوا إلا كلاماً
فلن تجنوا سوى الفشل المريرا* ') - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 124
- تاريخ
- مارس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10384 (4 views)