شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 126)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 126)
- المحتوى
-
شَيَابَ الول ثْبَة الكْبْرَّى سَلامُ
نَطَهّنَ أَيِضَنَا مِنْ ع رم
وبولادة «فتح», أشرقت شمش الأمل. وتيدّدت معالم اليأس الذي كان مستبداً في
هَوَذَا الأمل يُشْرقٌ ساطعاً من جديدء فلا فداء إلا بالدم:
لَولا غَطَارِيفٌ الفِدَاءِ لَمَا ارْدَمَى
يَذَنُوْا النْفُوْسَ رَخْيْصَة 3 يَعْسِلُوا
و
مرحى جنودَ الحقّ مَيْحَى مب إِنَّنَا
عر سي 57 2 28 ك3 ان ع
َارَ الهَزِيْمَةِ لَالِكَيْ يَسْنَوْرْقَوا
بِجِرَاحِكُمْ عَبَقَ النْبُوّة نَنْشقْ0"")
وهكذا يصبح الفداء اللحنّ العذبّ الذي ينشده في كل ما يخطه قلمه. تمر الذكرى
الخمسون لبطل ميسلون فيربط بين شهيدها يوسف العظمة وبين الذين اتخذوه قدوة في
التضحية:
0 : ووه يل عام 0
قذي غطارَيف الفداء بدت
بَامُوا عُوَا النْفُوسَ لِيَشْتَرَوًا وَطَناً
2 .و 5
يَا رَاقدا فى مِيُسَلونَ سشقى
ّ- 3 7 1 2
2 و اام اهل ات مس 2 17 02
صهِيِون حَدد نايَة كليا
تأر مَنَابِتَ تَأَبهِ 2
وهو في إكباره ونشوته لظاهرة الفداءء لايرحم الزعامات المتخّاذلة:
إن العظيم هو الَذِئ لايَنْتَنِي عَمَأْ امُطقى مِنْ مِيْدَءٍ وَشِمَارٍ
أوْطَائهُم تشكُؤ وَهُمْ في حَفْلَةَ أو غَلَةِ مِنْ دَمْعِهَا المِدْرَارِ")
ويتزايد إعجاب الرجل بالفدائيين وتزداد بهم آماله في المستقبل: - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 124
- تاريخ
- مارس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10384 (4 views)