شؤون فلسطينية : عدد 125 (ص 12)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 125 (ص 12)
المحتوى
3
«حصان طروادة». بمبلغ خيالي: هئ 38:6 بليون “ذؤلازه. إن:صفقة . السلاح- التي" “غقدتها
الولايات “المتحدة؛ ممع «العربية. السغودثة:.عديمة النفع للعرب::من الناحية ..الغتلكرية.
فالولايات المتخدة تجني هَذْها الأموال الطائلة .ببيع::السغؤدية أسلحة- غديمة الجدوى:
وبسعر .أعلى بكثير من سعر أي .نظام. مراقبة: ممائل لنظام الأواكن (في بريْطانيا. مثلاً)
أى:أفضل..منه:. أضف إل ذلك أن الصفقة .تؤجب. تمركز' أعداد. كبيرة للغاية. من الأميركيين
في -العربية.:السعودية أ الخليج. وهي لن تضر الاسرائيليين: في شيءء بل قد ..ينتفعون منها
فالاستفادة من ‎٠:‏ الاستخيازات ١الاميركية‏ المطورة: لمتابعة ' التحركات: “العسكنرية للعسزب
وقدراتهم العسكرية. وكما تعلم اقاتي ‏ كنت: قد -ثنبات: بنأن الاشرائيلدين سوف- يلعيون: دز
معارضة مبيعات الأواكس حتئ الدقيقة الأخيرة, اوائهم :بعدئن ذ سوف يتجهون العقد.ضففة
مع إدارة: ريغان, وهذ!: هو ما حدث بالضيظ: لحار" : اك
وق الوقت الحاضر تتعاون حكومات:غرنية: 3 الولايات. المتحدةء “في عملية الخقلالها
تتعاون , بثمن ن أعلى. . وحين ‎٠‏ يصل هذا الموقف العربي !ل إلى فصل الختام. فستكون/ الجكومات,
صاحبة هذه المواقف. قد أنجزت, بالفعلء وجوداً عسكرياً أميركياً كبيراً في. المنطقة؛ بنية
تحتية 'مطوّرة جيداً قامت"ببنائها مضانع أميركية مثل «بكتلة» وكذلك أسلحة كافية بتمويل
عربي ف أيدي الأميركيين بحيث يغدو من ن العسيرء مادياً منع عملية الامنتيلاء. وفي هذه
اللحظة ليس واضحاً لذي تماماً ' من نسيكون حليفٌ” الولإياتٍ المتحدة ف اك هذه العملية,
خلال السنوات العشر المقبلة. من المؤكد أن اسرائيل: سوف تظل حليقاًء سواء تمكنت من
لغب دور نشيط في: السياسات” التدخلية أم“لم تتمكن... فالزئن وحذاة هنق الذي سنوف ينبئنا
بالجواب: لكن' دور “اشرائيل: في كل“ الأخوال, ‎٠‏ سؤف يِكُوَنْ تشجيع. السنياسة "التدتخلية:
والحرص على: وضعها (اسراتيل) كحليف اتنتراتيجي. كم :
تودار: طاما :أننا أنهينا الكلام “على هذين العاملين. لربما "ضار واجباً الآن
الانتقال: إلى نقطة:* أخرى تننتداعي التفكير. فالكثير من الكتّاب الاستازاتيجيين سق
الولايات المتحدة (مثلاً درو ميدلتونء في نيويورك تايمز) .أشاروا إلى “أن التغيرات أقْ
سياسناث. إدارة ريغان تغيد إلى. الأزذهان «ميدآ أيزنهاور:» على الرغم من :حذرهم من
أنه: كان: إخفاقاً في حينه, وليس :هناك مايدلٍ “على أنه سنوف: ينجح في الوقت الحخاضن.
أول: هل تعتقد أنان هذه "هي الحالة؟ وثانياًء ومنواء. كان الرد بالسلب أم: بالايجات؛
ما هئ علاقة هذا العامل بفهم إدارة ريقان للتؤازن الانتراتيجي مغ الاتخادا
السوفياتي؟ وليس بالضرورة فهمهم' له. بل ما يصزحون به علناً'تبريراً ‏ لميزانياتهم
العشكرية التي تقترن طبعاً بالاقتطاع من البرامج الاجتماعدة: في الميزانية الداخلية؟*
‎٠‏ إقبال: انه “ليسن «ميداً أيُزتهاورة فقظ لا“غير. فالسياسئة الأميركية هي عبارة :عن
سياسة يائشة مضطربة. تمثل "تراكماً لتخبرات الأميركية: في الشرق“ الأوسط. إن" السنياسة:
الراهنة هي جَرْئياً: إحياء 'ل «مندأ ترومان» الذي لم يكن متجرد سئياسة احتواء: للاتخاداً
السوفياتيء, بل وإلى ذلك مبدأ للتدخل في بعض البلدان. 1
‏“توبان: في هذا الخضوص.ء أكان التركييس 'ترومان .قد “أعلن” "حرفياً. في ‎1١‏ آذار
‏(مارش) 1841 «تتغهد الولايات”'المتحذة: بمسائدة الشهعؤب الحزة” التي: تقناؤم
‏ل
تاريخ
أبريل ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1096 (10 views)