شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 100)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 100)
- المحتوى
-
... وعملية التنمية.هذهء لايد أن 0 في. الوقت, نفسه. زيادة أعداء د. الحيوانء وكذلك
تحسين:ظروف تربيتهاء بغية الوصول ,إلى المعدلات القياسية في الإنتاج. ان ظروف التربية
الحالية, هي غير ملائمة؛ فالاعتماد. الرئيسي في تربية_الأغنام :هو على :ترجال: الأغنام في
ضي المراعي الطبيعية. وفيما عدا بعض المشاريع الصغيرة. يمكن القول إنه لا توجد
30 مكثقة شتات وبالرغم من أن هناك تحول لاباس به-في تسمين الحملان على
الأعلاف لمركزة. الا أن ذلك لايكفي كبديل لاجد تطون جوهري ف لقي 20077 وعلى
ضوء. ارتفاع. تكاليف . أثمان الأعلاف المركزة, إوتناقص مساحات بأرا ضي_المراعي» ينبغي
توجيه , العناية الكافية. لتجسين: أراضي ي المواعيء .من حيث أنظمة الرعيء. وتسميد, الحقول»
والعناية-بالأصناف المرغوية للرهي :0 1 00./ ' 1
كذلك, فان معظم مزارع لأثار الوجودة تعتم ع الأعلاف المركزة. ونسيبة اعتماد
هذه الأبقار على .الأعلاف . قليلة:: جداً الى أن احظائر الأبقارء في. غالبية . مناطق
الضفة الغربية, لاتتوافر فيها. شروط الحد الامش التي تتيح تحسين دوقي الخريية”
وماءزال. الاعتماد. على الحلب. اليدوي مسيطراً: باستثناء بعض الحالات | ا
ومازالت معظم الأبقار, تربىء بأعداد صغيرة لدى المزارعين» وفي ضوء عدم :وجود
امكانية لإقامة مزارع ومجمعات كبيرة للأيقار, فان ن تكوين جمعيات تعاونية متطورة. على
مستوى | المنطقة, .تتم بواسطتها _تربية الأبقار في مركز تجميع واحد أو أكثرء. حسب
ما تقتضيه المتطلبات الفنية» يمكن أن يشكل وسيلة لزيادة كفاءة الأبقار,, وبشكل يمكن به
ايجاد وسيلة تكفل جقوق جميع. المساهمين كل .حسب إسهامه. ١ 00
.. ويتعرض- انتاج. :الدواجن. من . اللحوم, والبيض الى منافسبة. قوية, من , المنتتجات
الاسرائيلية المدعومة. ويتعرض المزارعون؛الى. .ضربات متوالية ,رنتيجة. لهدم .قدرتهم .على
مواصلة: الإنتاج» .امام التدفق المستمر للمنتجات الاسرائيلية,. والتي تتم غالباًء عن طريق
شركة. «تنوفا» التني, تقوم بتسويق فائض :انتاج :المزارعين اليهون. بعد مضي فترات طويلة
على خزنه ني الثلاجات» بأسعار مخفضة في أسواق المناطق. المحتلة. مستغلة. بذلك ضعف
القدرة. الشرائية ؛ للمستهلك العربيء. مما يترتب. عليه كستاد: انتاج. المزارع المحليء وفي
الحالات التي يتمكن فيها المزارعون .من مواصلة. الإنتاج». فان ضآلة الدخلء الناتج..من
عمليات التربية هذهء لاتتيح لهم إجراء تحسينات نوعية على؛ طرق. لقربية. . كما لاتمكن
من..زيادة. استتثماراتهم,, في هذا .الفرع 'الزراعي. كما. أنه: .لا توجد. في١ا لضفة الغربية أبة
مخازن تبريد , أو.تجميدء:تمكن امن..حفظ إنتاج. الدواجن». من . البيض أ و اللجوم, في حالة:
وجود فائض في العرض؛ الأمر الذي ينعكس سلباً .على..عائدات المزارع. :- وباسيتثناء
منطقة رام الله. التي أمكن فيها. تأسيس: نشاط تعاوني في هذا المجالء فان معظم المزارعين
في المناطق الأخرى, يعانون من اضطرابات في التسويق والتمويل.
ونظراً أ للأوضاع الجغرافية والطبوغرافية, تنعدم في الضفة الغربية إمكانية تربية
الأسماك بصورة طبيعية, إلا أن تحسين الظروفت ٠١ ستقبلية» يمكن- أن--يفتح" المجسال
لاستثمارات» تمكن بها تربية الأسماك ا اصطناغياً: :وذلك بإنشاء برك ل للأسماك ف منطقة
وادي الأردن.
.ومن: الأمور. الهامة. - جدآ .والتي 3 .تعيق نمى 3 الثروة. الحيواند نية عدم 00
كن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 127
- تاريخ
- يونيو ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6704 (5 views)