شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 184)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 184)
- المحتوى
-
إلا أنه .مماةئلفت: الانتباهة في.:هذا
دقدم. من خلالها _ فهمه المساألة الالتجاء:الى.:القوى”
القيبية؛ ؛لدى! ارغيته في «تقديم التقينب, المنادي
العلمي لهذه القضية.
٠ ..وباعتقادناء..
يوفهمة, الهذه: القضية /اذا أن ,نهاية الفصل'الأخير
في..رواية: ا الغريية في, اختفاء سعييد
أبي_النحس المتشائل», .هي التقسير. بعينه:
نخظاً أ.ماييدى قد. ارتكبه فاروق::
. والتغابي, والمبالفة 9في,
:يقول اغيل حبيبي على لسان الريجل الذي تلقن
الخوته..الفضائيين» «#ورجتم”تنحثون اعنه في داياميس)'
عكا ,القديمة, إفقذا يضييكم|! اما أصاب! المحامي رمع
المجنون: ؛ المحامئ الذي أإصددّق. امجئؤنناً: فراج!
يبخث :عن : كنزة المطمور,:.كماا ادعى؛: في الأرض:
بالقرب..من :شجرة. خزوب. :فظل:نحقر بك الشرق:
والى:.الشمال والى..الغرب والى. الجنوب» احتى .اقتلع
ا كلها |أولميجد كنزاً ا .المجنون.: فيه
ل :اقتلفت الشجرة” قال إقتلعتها.: من جدورقاء
ولم أعثر .على كنرك . ا 1
:“قال المجنون: 000 شات: أفرشاة اليا إبلا دقع
وقفك ألى. «-جانبي :واذهن!».:. 0 1
'وبذهئ .اميل حبيبئ ازوايتة بقولة: + 0
أدفكيف. «مستاز ون عليةة يا سناددة! ياكزام» + 7
يرى ب الزميلة فارقق وادي بان صا
مغ المثالية “في الزؤاية ,وأوقعت: كاتبها ,«في.مأزق».
الايأن أهم .ماني الدن السةة هى :أنها ,تحدد: أير نُ
السمات لهذا العمل الفذ2ء من حيث أنة «رضذ
توذيقي», بتعرضه لأحداث جرت قْ تاريخ قريب
وأثة '#مقاؤنة''تازِيخِيّةة لتداخل أحداث ووقائع
التاريخ القديم مع الحديث: تاريخ فلسطين الملطخ
بالدم: مند الحروب الصليبية وحبى اليوم؛ وكذلك
بض العمل الرواتى ) الى المقارنة
«حيث : يستفيد الكاتب من قراءاشه قُّ
الشعرء أو الأقوال: أو الحكانات (عن ألف ليلة
وليلة والجاحظ). ومن ذلك أيضاً. الفصل الخاص
من. حيث تعرض
الأذبية:
اص 0034
حون الشبه بالفريد بين سنعيد وكنديد,ء «حيث.:
ويتحدث. فارؤق :وادي “عن. الأسلوت السساخن-
لدى :افيل. .حبيني, وعن:! السبخرنة . في ١ الشخصيية:
تقزيم الذات...والمبالفة في
دشكيم أهمية الذات, والمبالفة. في التناسطه, الى,
تلقائية , الاستجانة وسسضر. درعتها. .وكلية:.ماساوية.
وسيخبرية. في:,التقناصيل والبسخرية في.-اللغفة,
والجناس اللفوي, والثقافة التراثية لاميل حبدبي
وما إلى. 'هنالك..من فنون اللفةء التئ. يك
الكاتب أجزاء داخجل. الفصل: .الشاني: +بحيث بإن!
دلت على شيء:افانما .تدل .على الجهد الجاد الذي
بذله فاروق..وادي» ,في سير أعماق بأسلوب .اميل:
حبينيء وتحليله تحليلاً. تفضصيلياً إدقيقاً.
جيرا أبراهيم جبرا”
في الفصل الشالث من ,الكتباب: و والتخصص ,
لدراسة العلامة اليتارزة . الشالشة ف ا
الفلسطينية: :يبدأ .الكاتبت“مدخله .لهذا : الفصبل,
بتثبيت بعض الاجابات التي رد :بها الأستاذ
جبرا» . على. .أسئلة, وجهت:.اليبه. . في مقابلات
ولقاءات سابقة: بينها مقابلة: أجرتها معه مجلة.
«شؤون, فلسطينية» عام 20. .وبهبذا يكون
فاروق: واذي. قد اثيّت _طريقة. منيجية.,بتنإسية:' ف
دراسته للعلامات. الثلاث.: + ١ 00
.ونغتير أن هذا اللدجل هو أهم المداخل الثلاثة,
لأنه : يحدد . الوسيلة :التي ب يجب انتهاجها لدراسة
أعمال. هذا الكاتب الفلسطيني_المبدع ذلك الأنى
أن .لم بدرس؛:تيتوافق ! زمني: , فننان؛.فيجوة رهعامة.
سيتحدث الدئا الالدراسة: ,متتو وهذ! ما يقر به
والروائ ني» والقاص, ا والرسام, واللترجم "
ويتمنى الكاتب لو أن دراسته هذه اتسبعت:
لتشمل كل هذه الفنون, الا أنها «تظل أضيق من
ذلك في طموحها المحدد: وهو الولوج الى عالم
جبراء من خلال الرواية. من أجل التوصل_ الى ٠
ذقاط إضاءة مبدئية لكشف عالم “جيرا” الغنى
الواسع» (ص .)١55
وينتقل فاروق وادي الى الحديث عن 'روايات
«جيرا» الأريع؛ ليقول: «فكانما نحن أمام زباغية
ادا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 127
- تاريخ
- يونيو ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6887 (5 views)