شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 125)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 125)
- المحتوى
-
الاوثروا على شنوء أخضر
المخيمات» (تسفي بريثيل. هارتس
لدوم
للد لير الثل الحقيقي في موقف اسرائيل
خلال تشرين الأول (اكتوير) الماضي. بعدما
أيقنت استحالة تحقيق هدفها المتش في ترهيل
الفلسطينيين بحمورة كاملة عن المنطقة.
كذلك أنه لا يمكتها الااستمرار في تجاهل معاتاتهم
بصفتها المسؤولة مما حل بهم. وفي تاريخ
افوا أعان الوزين مريدور أمام
الكئيست؛ وأمام لجنة الخارجية والامن التابعة لهم
أن اسرائيل تؤيد إقامة مساكن صلبة لسكان
المشيمات, حثى إذا كان هذا الامر هد رقبة
السلطات اللبنائية. داعي اللاجثين إلى القبول
عؤلتاً بنصب الخيم. وواعدا بتخصيص مئة مثر
مريع الى جاتب كل خيمة. من أجل البثاء عليها
673 يتحدث
ب الذي دقعه إلى تقيير مرققه
السابق, قائلا: للد طرحت الموضوع أمام
الحكومة, مشبيرً إلى الخطر القا فجود
هذه 1 وأعريت عن قلقي من أن تتعول
هذه في المستقبل الى بزرة النشاط المعادي
الاسرائيل. حتى بعد تحفيق قسوبة ما في لبتان.
وأشرت الى الخطر المترقع في المستقبلء والذي
قد يدفعتا الى حرب «سلام الجليل مرة أخرى..
ولكن وزراء قانوا: لن نوافق أبدأ على عملية تره
الآن الأقضلية لفقرائنا نحنء وعلينا ألا تتورط.
وليتقذ الآخرون هذا العمل. كان هذا موقفاً عاما؟
أكثني شخصياً غيرت موققي وجررت الحكومة كلها
من ودائي». (من مقابلة مع مريدوره ملحق داقار؛
877 بيضييف الوزين أنه أعلق
السماح للاجئين بالبناء الصلب على الرغم من"
معارضة اللبثائيين, «رقد سائني أعضاء لجان
اللاجثين: ماذا سيحدث بعد اتسحاب الميش
الاسرائيلي
من الجنوب؟ فقات لهمء [نني سار
لي
رجودنا في المنطقة. يتحدقت حول هذا المرضبوع
شامير ورزراء آخرين» ومع
الاسرائيلي الى المقارضات مع لبنان ديقيد
كمحي]ء رجميعهم وافقوا على موقفي. وأفترض
أيضاً أن الأميركيين لن يكون في وسعهم أي خيار
سوى المرافقة على ذلك أيضاً.. إن مطلياً كهذاء
أي عدم هدم م التي ستينى في المشيمات,
ينيقي أن يشمله أي اتقاق المفاوضات]ء
(المصدر تقسة). دييرر مريدوي هذا الثقين في
موققه قائلا. انه إذ! لم يمتح اللاجثون المساعدة
المطلوية لاعادة بناء أتلسهم: فان الطريق الوحين
الذي سييقى أمامهم هو الارهابء ومن رجهة
معينة هم الآن في الوضمع نفسه الذي كنا نحن
عليه قبل قيام الدولة. علينا أن نتامل ونقكر عميقار
كي لا تفتح أمام الطرف الآخر, خيارات للثوجه
انحو الارهاب. قمن الناحية السياسية لدينا جواب
هر الحكم الذاتي. [أما من النادبة الحياتية]
طيهم العردة إلى بيوتهم. والى الذ
عليهم أن ييدأوا من جديد. وجنوب
من الفاحية الاقتصادية العيش بدوتهم». ولايتسس
مريدور أن يذكر أن هذا الجل» هي حل جز
الحل الشامل في
لم تجد اسرائيل
البثاء الصلب على قطع الارض المخصصة لنقيم:
طالما أن مسالة المل الشامل المتمظة في
إخَراجهم من المخيمات. وا.
غير وابدة أو غير قابلة للتحقيق. ومن أجل
الاستفادة ماديا من الفرصة المتاحة, تشسلت
اسرائيل في عرض مساكن جامزة على
في صنيدا. إلا ان الفاسطيتيين رقكيوا شرامماء
ابحجة عدم توثر المال لديهم, خصوصاً رأن
أسمارها مرتقعة جدأ (يتراوج عر هذه المساكن
فنا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 135
- تاريخ
- فبراير ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5025 (6 views)