شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 155)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 155)
- المحتوى
-
كذلك أعان الدكتور ري نسيبه. أمين سر ثقابة
الفلسطينية.. (أرشيف دار الجليل, العرد 20
ص 06
في الثاني عشر من آب (اقسطس) الماضضيء
للبت السلطات العسكرية الامسراة
العاملين في الجامعاث الللسطيتية الترقيع على
الالتزام السياسي كشريط للحصول على ادن عمل.
اكن الاساتذة والمحاضرين رقضوا ثلك لعدم
اقاتونية الطلب. واعتيروه انتهاكاً صارخاً لمقهم
الي التمتع بالجرية الاكاديعية. وأكد برامكي أن
من شان هذا الاجراء اعاقة الدراسة, وأ
أصرار السلظات على موقفهاء معثاء جرمان أكثر
من ألقي طالب من مواصلة تحصيلهم العلمي.
وطالب السلطات المعثية يوقف اجراءاتها
(الفصدر تقسة)
وقي الاتجاه ذاته. أعلفت اللجنة الاسرا'
والطلية قبهاء وضند ماتقوم به سلطات الحكم
العسكري من ممارسات ضدها. وجاء هذا عقب
قيام سلطاك الحكم العسكري. وقنوات حرس
المدرد. بعتم رقد اللجئة من
بف اللقاء مع طلابها ومدرسيها؛ وتقوم لجنة.
النضامن مع جامعة بيرزيت حالياً بجمع التواتيع
من مدرسي الجامعات الاسرائيلية وطلبتها؛ شدعو
سلطات الحكم العسكري الى رفع يدها عن
الجاممات النلسطينية في الضفة الفربية
(الشعب. 01527/11/81). كنا طالب أعضاء
الكئيست اليعيزر غرانوت, ومحمد وتندء ويثير
صبّان (ميام). ثائب رئيس اللدكومة سمح ار
بالتدخل لتفيير سياسة الإدارة المدنية في الضيقة
في هذه الماطق. وجاء أذ الطلب علي
اطرد معاضرين آخرين من جامعات الضفة
القربية. ووصف أعضاء الكتيست سياسة
أسرائيل في الضفة الغربية؛ بأئها وصدمة عار في
اجبين دولة اسرائيل (علهمشمار,
م
ومن جهة أخرى علق أحدهم على الموضوع
قاو «ان قضية الخلاف بين الإدارة المدثية
والمحاضرين لا بد أن تطرح عدة تساؤلات:
ماهو الهدف الاساسسي الآي تسعى لليه الإدارة
المدنية في الضلة الغريية برفعها قضنية اليثيلة؟
وهل توقعت مسيقاً ثرك المحاضرين الاجانية
وما مغزى التعديلاث التي أدخلتها وزارة الدفاع
عليها؟ ولماذا تاخرت كثيرً؟. ومهما حاول مناحيم
«يلسون (رئيس الإدارة العدنية السابق). ويفثال
كرون (مستشار الشؤون العربية في الإدارة
العدنية) التملص؛ قان هدقهما واحدء وهو ثلقين
المحاضرين الاجائب درساً. لقد قاما بتلقيص
خلال عدة ستوات,
مقاده أنه قد آن الآوان
امحاسية المحاضرين على مساعدتهم المباشرة
أي غير المباشرة في عملية تحريض الطلاب.
والهاب مشاعر العداء ضد اسرائيل.
المياحثات التي سيقت اقرار الوثيفة في
الاساشية. ساد الرأي القائل» أنه في
في الولايات المتصدة وأودوياء
أن غالبية المحاضرين اذا
لم يكونوا جعيعاً وصلوا الى المتالق المدقلة
كمتطوعينء لهذا ليس أمامهم سوى خيار
الرضوع' لإملاءات الإدارة العدئية. لكن هذا
التقويم مثله مثل التطيل ذلته الكامن وراء صيفة
الرثيقة. كان مقيولاً طائما أن الذين يبحثوته من
بين افراد رجال الإدارة المدئية. ولكن عندما
تشرت الوثيقة, اتضح زيف هذا الراي»
واخنتم الكاتب تعليقه فائل:.ملقد حاولت وزارة.
الدفاع الالتقاف من وراء الإدارة العدتية الإبقاء
الوضع على ماكان عليه. وقامث بهذا العمل يعم
أن اتضع لها أن ميلسون لع يأخذ في اعتباراته
«مارضة المحاضرين الشديدة, والردرد الفاضبة
عن جاتب المؤسسات الأكاديمية في الداخل
والخارج. لكن جيد اللحظة الآخيرة لقطيف - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 135
- تاريخ
- فبراير ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10384 (4 views)