شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 181)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 181)
- المحتوى
-
عنهم. وى نهاية العرض للموقف الاسرائيلي إزام
قضية الدولة الفلسطينيةء يعر تماج من
رعنان فايقس, ومشروع مائم باعيل؛ ومشروع
اجوزيف بهرداك.
بعد هذا الاستسراض للمرقف الاسسرا:
بشتى قواه وتياراته. يؤكد الكتاب على أنه إذا
كان للرقف الاثتلافين الحزبيين الكبيرين ف
اسرائيل الليكيد والعراغ. هو الذي يعول عليه,
عند الحديث عن موقف اسرائيلي إزاء القضية,
فإن الاتجاد الغالب؛ داخل “هذين الاثتلافين. رهق
الاتجاه الاكثر ثفلا وتاثيراً. ينطلق من اعتبار
الضفة رالقطاع جزءاً من «ارض اسرائيل
التاريفية.. واعثبار هلكية هذه المناطق حقا
تاريغياً. للشعب اليهودي. ومن هذا التطلق. فإن.
اد لإقامة دولة افلسطيتية؛ لي تك
اللناطق» في تل أية شرويك هى فض قاطع كذلك
رفض التفاوض مع منظمة التحرير الفلسطينية.
أي الاعتراف بهاء من باب أوىء هي قاطع, أيضيا.
رأقصى ما تقدمه التيارات «للعتدلةء داخل
الاثتلافين, إزاء للشكلة الفلسطينية هى تقديم
بعض «التنازلات الاقليمية» في الضفة والقطاع. في
|طار قسوية مع الارد,
ومعنى هذاء كما يؤكد الكتاب, أنه لي فلل
حكومة لليكودء أو حكومة للمعراغ في اسرائيل»
اسوف يظل جوهر الوقف الاسرائيل إزا
لموقف بعش قو الرقض في انسرائيل ربعض
الكتاب» فأن شمة اتجاماً متزايداً من جائب أكثر
عن قوة وتبار عن اسرائيل» للاقرار باممية حل
المشكئة الفلسطينية في إطار أية عملية لقتسوية
الصراع ف التطفة, كما أن غناك تيارأ في
اسرائيل يطرح "مباشرة إقاسة درلة فلسلينية
كمل للمشكلة, إلا أن الكتاب يؤكد على فضيتين
هامتيئ بهذا الخصوص:
أولاً . ان تاثير مشل هذه التيارات: على
اقطاعات الرأي العام الاسرائيل: معدي اللهاية
تحدثنا عن امكانيات سياسية فعلبة, الإقامة مثل
هذه الدولة الفلسطينية, فهذه التيارات لا يعول
عليها فيما يتعلق بالموقف الاسرائيلي.
ثسة اتجاهاً عاماًء بين الذين
#طرحين تصووات ومشروعات للدولة الفلسطينية
في أسرائيل, واتفلقا على أمرين الأول: تراط
علاقة ما مسبقة مع الارين أ اسرائيل أن كلاهنا
مع سواء اتخذت هذه الملاتة, أشكالاً سياسية
أن أشكالاً من الدمج الاقتصادي. والثاني: أن
تكون مثل هذه الدولة منزوعة السلان. ويرى
الكتاب, أثنا لى تصورنا إمكانية قيام دولة
.وفقاً للتصورات الاسرائيلية هدهء تلن
نكون سوى درلة دشة للهاية. فاقدة لكثبر من
أسس ومقرمات الاستقلال.
ولي نهاية العرض رالتقييم للموقف الاسرائيلي
على هذا النحوء يؤك الكتاب على أثنا لو تصورنا.
اد العام للتسوية في الرحلة القادمة,.
ات أخرى, قد تدفع اسرائيل إلى
اذ موقف, إزاء المشكلة الفلسطينية.
هى إعادة طرح الحل الاردتي مرة أخرى. ويهذء
يضع الكتاب حداً فالا لآية مراهنات
على تغيي الموقف الاسرائيلي.
يقدم الفصل الثالث من الكتاب عيضا
من الزارية الاقتصمادية
ببقدم. في هذا الاطاره عرض تقصيليً للمقومات
الاقتصادية في الضفة الغربية. وقطاع غزة من:
ازلوية:
للواره الطبيدية.
القوة البشرية, بما
السكان وهيكل العدالة
السوق وهيكل الانناج. ويعرض الكتاب
بهذا الخسوص. للرضع العام للافتصاد لي الضفة
من ذاوية كين اقتصادها ضعيقاً. تابي
ومتخافاً. ويعرض أيضاًء توضع القطاعات
الانتاجية الخظفة, الزراعة والصناعة والبناء
والخدماك.
ريصل الكتابء في هذا الجزء. إلى نتيجة مؤادهار
أنه على أساس معطيّات الوضع الاقتصادي العام
في الضفة الغربية وقطاع شزة, وبالرغم من
العرض الحدود للموارد: والعيوب في هيكل "ا
من هيكل
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22321 (3 views)