شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 182)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 182)
المحتوى
البشرية. وتخلف التصاد السوق واعتماده
الشديد على الاقتصاد الاسرائيي فإنه من اللمكن
إقتصاديا قيام دولة فلسطينية: استنادا إل
عدد من المميزات» منها.
‎١‏ ان القوة البشرية هي العامل الحاكم في
التنمية؛ وليس عرض الوارد. وان الدرة البشرية
الفلسطيئية تتمتع بمزاياء تمكنها من أن تبني
إقتصاداً متقدماء إن ان معدل حملة الدرجات
العلمية. إلى مجموع السكان ||
«ثبله في اسرائيل, لعن تعبثة اللزايا ‎٠(‏
‏بية.قاصر إلى حد كبيع. ولي حالة خلق
ن تعيثة هذه اللزاياء يدقع
‏إعداد الفلسطيثيين في العالم مابية 2,4
نسمة؛ وتصل ف بعضن التقدبرات إلى أريعة
‏وديمتراطية في كل
‏' لس أن رأس الال اللاؤم للتنمية؛ في البياكل
الاقتصصادية الانتاجية والاساسية, لن يشكل. في
أي حالة قيداً على النمس. حيث أن
كله يمكن تعويضمهاء عن ماريق صتاديق |!
العربية والدولية, بالاضافة إلى سبامية التمنادية
اجادةالتدبئة الفائض الاقتصمادي الفلسطيني:
‏أما من ذلوية تكاليف إقاسة الدولة. فيقسسم
الكتاب استثمارات إقامة الدولة الفلسطينية في
الضفة والقطاع, طبقاً للاغراض. إلى كلاثة
اقسام:
‏١ن‏ استشارات الذلق مصادر الال
‏؟ اس استثمارات التحدر
الحقبري.
‏استثماراء الأساسية القومية.
‏ريرى الكثاب» أن هذه الاستششارات. ينبقي أن
تمجه إل الغراضس البنية الاقتصادية الجديدة
فقط بل إنها يجب أن تاخد في الاعتيار, هيف
‏ثقوية الينية الاقتصادية الحالية؛ في الضضفة الغربية
وقطاع غزة.
‏بعد العرض للجواتب السايقة. يقدم
الكتابء في الفصل الرابع؛ عرضاً مكثقاً لكانة
السيناريرهات السياسية, التي اقدمت للدولة
الفلسطينية.
‏ويعرضى؟ في البداية, ليذه السيتارييمات. في
الفقرة من 1617 إل 167 ليقدم, بلتقصييلء
.سبناريو الدولة الديمقرا.
الدرلة الفلسطينية في الضفة الغر,
الدولة الفيدرائية أي ‎١‏ 3
‏ثم يعرض الكتاب لسيناريوهات الدولة: بعد
العام 117, ويركن, بصفة خاصة؛ على السيثاريى
الذي قدمه الاستان وليد خالدي. لي عدد تموو
(يوليو) 1408, من الجلة الاميركية: شزون
اخارجية (قورين اليّين).
‏بعد العرض: التلصبيلي ليذه السيخاريوفات.
برس الكتاب أنهء إذا كان يتبقي حل الشكلة.
‏علي قاعدة ضمان الحقوق المشررعة
‏الشمعب. فلسطين» ول مقدمتها حقه في إقامة الدولة
الألسطينية الستفلة, هن الضروري أن يتوفر
اسيناريى لهذه الدولة. يتدمم بالواقعية والتعامل.
والشمول.
‏هذه هي الأفكان الأساسية. التي تتارلها
الكناب» ولاد فضانا أن نعرضهاء كيه من
التفصيلء ناز لاهمية القضية ‏ موضوع الدراسسة.
ولا شك, أن القضية لا زلات بحاجة إل إسهامات
أأخرىء من البناحثين والكتاب العسرب,
استكمالا لبعفي الجوائب أن معااجة لبعض
اجوائي التصوان
أن فشمير إلى أن اللشرف على الكتاب, قد
اذكر في مقدمته أننا «ترجو أن يكين إسهاماً ف
يدان للك السياسي العربي العلفي, الذي
ال يقنع برع الشعارات الفامضة. ولا يكتفي
بترديد الصياغات الحدودة: إلما. يتصدى للمشكلةة
بماسلوب علمي: دقيق, “انطلافاً من فكر 'قومي
ملتزم». وفي اعتقادناء أن الكتاب قد استول مث
هذه الشروما.
‎1
تاريخ
أغسطس ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17764 (3 views)