شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 189)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 189)
- المحتوى
-
بتداً عن اللستحيل جدا يضعه على جدرل الاعمال»:
في القابل, فشان صحيفة الديلي تليغراف
اليعيتية الموالية لاسرائيل استنتجت, في /؛
اليرم الاثنين 9/+/1587, يان الفرب أكثر
اهتعاماً بالحيب العراقية الايرائية مثه بالحرب
في لبنانء هذه الحرب التى لن تقؤدي إلى طريق
اليسع, كما تعتفد الصحيفة, التي تضيف بلهجة
ملؤها الثقة: «ان هدقف اسرائيل. كما هو دائماً
سيكون تأمين منطقة محايدة في جثوب لبنان,
وان هذا لم يعد علاجأ ناجداً للحالة. لكنه لم يشر
جدل قط من قبل, ند أَشْد يعض حبات
الاسبرين..
أسا صلحيلة «التايين التي اعلفت. غداة
اطلاق النار على ارغوف: »ان الحادث يجب أن
ا يتخذ كذريعة للعربه» فقد أدانت عن جيني
ويقوة غزى اسرائيل للبنانء
ليوم الثلاثاء غارة/ 23245
غارة انتقامية. انها قصة مرحبة للتذبيج والتدميه.
واضافت: أن السؤال الأهم هى ماإذا كانت
اسرائيل «ترغب العيش في «ملام مع الفلسطيثيي
تشعب وتسعى للبولهم داخل جدردا فلسطين.
القساؤل وعلى. تساؤلات مداظة الشبري حول
الوضع الفلسطيني بالنسبة لاسرائيل» وتقول أن
« ديقي طامضأء.
على أن النهير اللموظ في تعليقات الأعلام
البريطائي. لصبح أكثر وضوحاً بعد مرور اسبوع
على عملية الغزو... فبالديلي تلغراقي» تساطتء
ل عددقا. الصصادى في :1985/5/1١ عن
الحكمة والقيمة الاخلاقية للاتهن ينطوي غلبينا
الغذو ,الذي يمكن أن يقدي إلى فتارة راحة
ولكن سيؤدي علي المدى البعيء إلى
مشاعر اعمق مرارة. وأضالت: «انبحث
اسرائيل من الأمن آمر يجب أن نتعاطف معه,
احتى لو بدا أحياتً. أننا كارهون لأساليبها. لكنه:
ببساطة, ليس واضدحاً أن سلامثها كانت مهددة
مل برجود منظلمة التحرير | فل لبنان»
رتابعت تقيل: درإذا كان هنك شيء مايتسم
بالوضوحء بعد ثلاثين بفة من الصراع: فين أن
الفلسطينيينء لن يمكن طردهم بيسباء
هذا التحول اللافت للنظرء يمكن إعلدت أولاء
إل وحشية الهجوم الاسراثيل والعمد الهائل من
الضمايا الثاجم عنه. وثاتيً. فإن هذا التصول
يمكن اعادته الى لوقف الرسمي الدكومة
البريطانية التي أدانت الغزى ودعت إلى حق تقرير
المصير الفلسطينيين. ذلك أن رئيسة الوزراء
مارغريت تاتشر لم تتردد في أن تقارن فورأ بين
مشكلة فوكلائد والمشكلة القلسطيئية. وأيلفت
البركان البريطاتي, يوم الثامن من شهر حزيران
(يونيد) الماضي؛ قرلها: ,أنه لمن الهم أن ينال
أهالي توكلائد والفلسطيئيون حدق تقرين الصي
وتدن لم تقردد اقط؛ في السابق في اقبول لشن
وقد اتتلكد عضي التيدان المحاقظ اتطرتي
عارلو بحدة: اسرائيل: في اليوم نقسه. وقال: لقنا
حان الوقت لان توجه الحكيمة البريطان
سباستها في الشرق الأوسط با:
اوضد المعتدين, وأضاف في إشاء
الوزداء الاسرائيل مناحيم بيفن» ان على
الدق لي تقرين الممين وأن السلام الدائم في
الشرق الاوسط يجب أن يضبع لي اعتباره حقوق
كلا الطرفين الاسراتيل والفلسطيني»
وقد قري الانتقا. الوجه الاسرائيل واتداد في
الأسبوع الثاني لعملية الغزره ومندر عن الزعمام
اللتحفظين عادة, تصريحات غلنية معادية
الاسرائيل. إضاثة إل ذلك. فان صصحيفة الاويزرفر
الاسبوعية خصنصت ثلاث صفحات كاملة للاقارير
والموضوعات الخاسة بالتزو, وقالت. لي ا
عندها الصادر يوم 1941/0/37 !قد خطط
كل “من بيقن والجنرال شارون. ويوقموج للقيام
بمجزرة في مجارلة لتدمي' ليس قدائري منظسة
التحرير الفلسطينية كقوة مقاتلة: نصسبء ولكن
من أجل تدمير الطموحات السياسية للقلسطيتبية
كشعب أو كامة, وكذلك تدميز إرادتهم. وهذا مر
يدعو للعار الكبيرء ليس بالثسبة للامسرائيلين
افحسبء بل بالئسية للمجتفع الدوي كاقة أيقتاء
الو 8 يُصفة اخامبة. إذا ماشمع
لهذه اللملولة بالتجاج»
14 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22321 (3 views)