شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 20)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 20)
- المحتوى
-
وتحل الأشكال.نين والآخوة ي.
الاعتقال ّْ ١
_منذ بدايات الغزى .الاسرائيلي اللجنويء والاعتقالات. . مستمرة: 5 حتى أنها > كانت تتم
تخت دوي .المدافع والقذائفء لدرجة. وصلت معها::قؤات . العدو الى. ل أخذ العديد. من
الجرحى من المستشفيات, نافيك عن أن العديد من الجرحى والمصابين أخذوا من بيوتهم
وعن الطرقات. ولتحقيق أهدافها باعتقال أكبر عدد ممكنء, لجأت قيادة جيش العدو الى
يث .شائعات: مثل.. أن «اللبناتيين. لن : نتعاطى «معهم» وكذلك: المذنيين: الفلسطينيين الذين
لم يُحملوا :السلاح”» :لن:يمسوا بأذى- أيضاً»؛ ولتاكيد: مصد اقية,شائعاتها هذةء كانت قوات
الاحتلال تلجأ الى تجميع سكان: أحد المخيمات. دون :أن :تقدم على: اعتقال :أحد #همن 0
تماماً: كما حضل" في: مخيم . الهيب (القاسمئية)؛ حيث: قال “الاسرائيليون الأهالية :
أقرياء ولن. نأخذ: منكم أحداً (!)». والحكاية .نفسهاء مثلها العدق مع ب :بعض: القرى
اللبنانية::«هذه القزية حيدة ولن نقترت منها»: اا ا 000
هذا التكتيك: الاسرائيي. .الذي “نشر جواً:منالاطمئنان لدئ سكات المنطقة, ترتت
عليه .عوبة- المواطنين الذين ,.هربوا .من منازلهم؛. وهنا :دقت-ستاعة:..الصفن لدى- جنود
الاحتلال2 الذين بدأوا يشحن الأغالي :الى بموسيكوات. الاعتقال» فكانت: المحضلة ٠ اعتقال
الآلاف من. أبناء المخيمات والقرى.
معمل ضفا -
غندما اضعدنا 5 «البوسظلة لم تعن ترك الى أ : نحن ذاهيون: ايل كات ا بعضنا
يضحك وكأنه في-نزهة: وصلنا.في البداية: الى معمل صفا؛ الذي تحؤل :الى معمل ««لتوضقيك
اليشين». ابد .من توضيب: الحمضيات .. يقينا. أريعة. #أزام تحت «الشمسنء :ننام . في “العراء
مفترشين: :الأرض- وملتحفين -السماء: والأكثر من هذا أنة. كان:.محظون :علينا .تحريك
أحسادناء أثناء النوم, واذا فعل أحدنا ذلكء بفعقابها.الضرب: بالعضنا::. أحند
الأسرى. تعرض :لعضات: جردؤن. كبير ولكنه .عض على. أله 'ولم يركل. الجردون .خوقاً من
تعرضة: للضرب ! أما عن «قضاء :الحاجة»:فلقد كان يتم فيا المكان 'نفسه الذي .ننام فيه؛
وبالنسية: للطعام أخذوا اأجيرا. يزمون لكل واحد »منا تقطعة: ف الخين معاحي بلاودة
وذلك” مرة في اليوم. 2 00 07 ماده وو ملفل . كيه
في معمل ضفاء مات كهل عمزه 31 عامناء عتمتا «دقشة» أحد الجنود من
الشاحنة. . ورغم وجود ولديه في المعمل, فانهم لم يسمحوا لهمنا بالمشاركة في دفنه. '
أمام يواية المعمل تقف يومياً عشزات النساء. يساألن عن أزواجهن. 1 أحدى
زات حاءت امرأة من 'عين الحلوةء» وسآلت الحارس عن :زوحجها. كي :تاحذ منه نقوداً:
لأنها امتتديذلا الستشفر من أجل اوقد ويعد ا الو 1 أرسل اليها "بساعة ايده دكي
في المعمل, أيضاً. كان ب يفرج عن ١ الذين الايشير 5 «الرجل لفقم الذي وان
كان يصدق: أحياناً: في بعض معلوماته: :الا أن غالبية الذين. كان: تشتير ٠ اليهم .لميكن: الهم
19 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22319 (3 views)