شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 118)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 118)
- المحتوى
-
بعد تسعة ايام من المداولات بالمناقشات
الدينقراطية, مفاجئة لكل الذين راهنوا على
انقسام المنظة وعلى تجزئة الصف الرطني
الفلسطيتي
والايجابية الاولى. التي تظهرتها الدورة. عي
البيان السياسي الشامل الذي عمل على ضبط
كافة مراحل التمرك السياسي والعسكري للقيادة
المنتخبة (نصه في ملاحق هذا العدد من شؤون
فالسطينية).
أما الثانية, فتتمل في الاصران على تجميع
لترحيد كافة قوات الثورة الاسطينية ضمن
الثحرير الركتي الفلسعايتيء.
تبر عرفات «أن الثيرة لم تحلق معجزة
أسرائيل تريد تحطيمهاء. وأكد عرفات, في -
الاختتام. أن المنظمة لا تريد «الوطن البديلء
الافي جنوب لبنان» رلا في الضفة الشرقية,
لغالوطن هو «للسطين, وعاصمتها القدس».
وتضممن البيان السياسي, النقاط التي عولجت
في متاقشات اللجان الثماني والتي. ارما الملس
افتم الناكيد اولا؛ على ضرورة الارتقاء بصييخغ
العلاقات الخنظيمية في جميع المؤسسات والهيئات
في المنظمة. على قاعدة العمل الجبهري والقبار:
الجساعية. رعلى اساس البرنامج التنظيمي
والسياسي الذي أقرته الدورة الرابعة عشرة
للسجلس الوطني اللاسطيني. لتعزين الوحدة
الوطنية بين فصائل الثورة في إطار منلمة
التحرير الفلسطيئية. كننا أك المجلس على
استمرارية التنسك بالقرار الوطتي الفلسطيتي
المستقل. وعلى حق قرات الثردرة في ممارسة
العمل الستكري ضبن العدى الصصهيرتي من جميع
الجبهات العربية. وترحيد هذه القوات في إطار
جيش التحرير الوطني الفلسطيني.
وعلى صعيد الوطن المحثلء حيا المجلس
صمود الجماهير الفلسطيتية والالقاف حول
المنظمة الممثل الشرعي والوحيد في الداخل
والخارج. ودعا المجلس إلى تنفيذ كل التوصيات
الداعية إلى تدعيم صمود الشعب العربي في
السطين المحظة (1414). يوجه تحيته إلى
الاسرى والمعتقلين, وإلى الشعب الفلسطيني في
الشتات والعمل على المحافظة على مصائحهم
الاجتماعية رالافتصادية والدفاع عن حقوقهم
المكنسبة وحرياتهم ولمنهم:
وحول مسسألة العلاقات السياسية, شمل البيان
التقاط الفسن. هدار البحث في /!
ومن بعدها اللجئة السياسية المنيثقة عن الدوية.
لماعقبر المجلس إن قرارات قمة فاس هي الحد
الادنى للتمرك السياسي العربيء الذي يجب أن
يتكامل مع العمل العسكري. من أجل تعديل ميزا
الشوى تصائج التضال رالحقوق الفلسطيتية
رالعربية. واكد المجلس أن الالتزام بهذه
العقررات لا بثثافى مع الالتزام بالبسرتامج
السياسي وقرارات المجلس الوطني.
واعان المجاس رفضه لمشروع ريفسان,
باعتبارة لا يشكل اساسا صائما لآل العادل
رالدائم لقضية فلسطين وللصراع العلربي -
الصهيوني. ولاله يتذكر للحقوق الشمرعية للشعب
الفلسطيئي في العردة واقامة الدولة المستقلةء
بقيادة منظمة التمرير الفلسطينية.
أما على صعيد العلاقات الللسطاينية
» فقد أقرٌ المجاس تعميق التلاحم
الثورة الفلسطينية وحركة التحرر الوطني العربية,
في الوطن الصربي بأكمه, من اجل التصدي
للمؤامرات والمشاريع التصفرية؛ خصوصا
اتائيات كب ديفيد وطروع ديفان. والاتام
التسك يكال الحتوق الللسطيئية: ويصداقة
التمثيل» والفرار الوطني المستقل؛ ومناهضة كل
المشاريع الرامية إلى رب هذه المبادىن
وحدد السجلس العلاقة مع الآرين على لساس
«الكونظدرالية» بين دولتين مستكلتين. رأكد على
العلافات المميزة التي تربط الشعبين الفلسطبني
رالاددني. ورفض المجلس, مجدداء اتقائيات كمي
ديفيد؛ وأوصى بالوقرف إلى جاتب تضال الشعب
المصري رقواه الويانية لاتهاء هذه الاتفاقيات,
حتى تعودمصر إلى مرقعها النضالي في صفوف
الامة العربية.
يسجل المجكس. مقابل ذلك الاهنية
المتطمة وسوريا
المندى الاسرائيلي. ودعا المجاس إلى تعديق
العلاقات مع الشعب اللبنائي وحركته الوعاذية,
ودعمه في حريه ضبد العدي الاسرائيلي. كما دعا
ين - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10381 (4 views)