شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 162)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 162)
- المحتوى
-
0
أن عمليات القتال التي شارك فيها ا 8
في ذلك الوقت كاتت
جيش الدفاع الاسرائيلي وحدها بعبليات الفتال
كلهاء ولقد اثارت هذه الحالة انتقادات وردرد فمل
سلبية لدى الاي العام في اسبرائيل وفي صفيف
جتود جيش الدفاع الاسرائيلي. وتم التعبير عن
حالة عدم الرضى هذه بوسائل مختلفة. ركان هناك
ذهول على المستوى السياسي كنا في وسائل
الاعلام, من عدم مشاركة الكتائبيين في القتال,
على الرغم من أن الحرب هي ممركتهم ايضا ومن
الواجب ان يشاركوا فيها. وشعر الراي العام
الاسرائيلي أن جيش الدفاع الاسسرائيلي كا
«يلتقط الكستفاه من الثاره لصالح الكتاثيبين. ومع
ارتفاع عدد الاصابات لدى جيش الدفاج
الاسرائيني. ازداد ضغط الرقي العام علي
الكتائببين لكي يشاركوا في فتال حقيقي. واشارت
خطة وضعت في منتصف حزيران (يوتيو) 13206
عندما لميكن من المؤكك يعد ما اذا كان
[الفداثبين] سيوائقون على مفادرة بيروت
الغربية. الى ان على القوات المسيحية أن تقائل
السيطرة على بيروت الغربية, على ان لا يشارك
جيش الدفاع الاسرائيلي في هذه العملية. الاهي
حال أصبح من الضروري مساعدة الكتا:
بثيران المدقعية بعيدة المدى فقط. ولقد تمت
هذه الخلة في اجتماع الحكونة في
© 148 التي اقترحها رئيس الوزراة
وتبنتها العكومة, ونصت على أن قوت جبثر
الدقاع الاسرا: بيدوت القربية وان
تقيم بهذا العمل قوات اخرى (اي الكتائبيون)
بساعدة جيش الدفاع الاسرائيلي (مفضي
اجتماع الحكومة في ©1147/9/1, مسقل 2007
يحنى بعد هذا القرار لم يقدم الكتائبيين على اي
قتال حقيقي بهدف بسط سيطرتيم الى ييدوت
الغربية. وكما فلنا ممابقا غادى [النداثيون]
اتداق سياسي يعد ان قف جيش الدفاع
فم
٠ من تجاه السكان غيو
المقائلين, تختلف كثيرا عن نلك التي لدى جيش
الدفاع الاسرائيلي. ونقد تمت الاشارة اعلاه الي
أنه في سياق الحرب الاهلية في لبنان ارتكيت
مجازر عديدة على ابدي مختلف الاطراف
المشاركة في القثال. وعندما بدات العرب
حذيران (يونيو) 1987 كان الراي السائد لدي
رجال المرساد المكللين بالاتصال با
الكتائبية ه ان النظاعات والمجازر هي شيء من
العاضي وان القوات الكتائبية بلقت مرحلة من
الفضوج السياسي والتنظيمي يضمن ان مثل هذه
الاعمال لن تتكرر. هذ! الراي كان مبنيا على
اتطباعات شخصية عن الفيادة الكتا
وكذلك على الاعتراف بان مصلحة الن
في حكم محتمل أدولة لبنائية مستقظا. تصف
سكاتها إر اكثر من المسلدين وفي الابقاء على
العلاقات مع العالم العربي. تتطقب اعتدالا في
التصرفات ازاء ( رضيطا لاشكال
التحرك. وفي الوقت نفسه, كانت هناك رقائع
يدة لاتنسهم مع هذه النظرة. فخلال
الاجتماعات التي عقدها قادة الموسباد مع بشين
الجميل سمهوا دنه أشياء لاقع مجالا للشك في
نية هذا الزعيم الكتائبي الغاء القضبية الفلسطينية
في لبنان عندما يصل الى السلطة حتي ولو كان
ذلك يعني اللجوء الى اسائيب شادة شد
الللسطينيين في ليثان. (انظل الشيادات في
الصفحات 16 و١ و1148 من المماضر ركذل
الستد 86 بتاريع ٠١ حزيران (برتيو) ككل
الفقرة :١6 القطعة ؟ في الملحق ب). كما سمعت
ملاحظات مماثلة من قادة كنائبيين آخرين.
بالاضافة الى ذلك, لطهرت بعض تصرفات
٠ خلال الحرب. انه لم يكن هناك تفي
مجازر كتائبية ضمد النساء رالاطفال في القرى
الدرز أ وعن تصفية الفلسطلينيين الذين يقعرن
بين أيدي وحدة الاستخبارات التابعة لايلي حبيقة.
(شهادة رقم ٠١6 الضابط التخابرات ب, التي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10724 (4 views)