شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 180)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 180)
- المحتوى
-
لم بوائق على ذلك. وام تتم متائشة مرضوع
استبدال القرات في ذلك الاجتماع
ا( 1339 2 1770). يفي الاجتضاع تقسه
والق رئيس الاركان على تزويد الكتائب ببعض
الاسلحة. خبر ان هذا لم يكن يتدلق بما يحدث في
بيروت. وقد شيد الميجز جترال دريدي خلال
ظلهوره الايل امامتا ان فائد القوات الكتائبية قدم.
نفاصيل عن الاماكن التي تراجدت فيها شواته
واشاد الى رقوع قتال عنيف؛ من غير أن يذكر أي
شيء هن تجاوؤات, ربالطبع ليس عن مجزرة.
وتكلم القائد الكتائبي عن الضغط الامبركي على
الكتائب لمغادرة المخيمات. وحين سئل درودي
عن تفاصيل اضافية عن ذلك الاجتماع اجاب انه
لا يستطيع أن يتذكرها (ص ١١4ب 400
١ 444). وشهد يأرون أيضا أنه خلال ذلك
جتماع لم بقل الشادة الكتائبييون شيئا عن
الاعمال غين الاعتيادية في المخيمات. وان مفادرة.
المخيمات صباح اليوم الآتي كان سبيها الضفط
الاسيركي. ويدا له ايضا أن رئيس الاركان قال
أيضا بعض العبارات الطيبة عن عملهم من اقناحية
العسكرية. كذلك تم الاتفاق في ذلك الاجتماع على
ان يحصلوا على جرافات لهدم العباني غير
الشرمية. رفي نهاية الاجتساع كان واضما
اليارونء كما جاء في شهادته؛ انه لا يزال بمقدير
الكتائبيين الدخول الى العقيمات واسال
الجرافات اليها والقيام بكل ما يريدوته, راتهم
سيفادرون العخيمات حتى صباج المسبت.
إن 14س 035)
وحول موضوع أرسال قرات كتائبية اضمافية.
شهد يأرون أنه لا يعتقد بان عدد هذه القوات قد
تم تحديده وفرضه: وان لا يعرف ما اذا كانت
هذه القوات قد اردلت بعد الاجتماع. فقد كان من
العقرر ان يقادروا في الساءة الخامسة من صباح
اليرم التالي. رلذلك لم نكن هناك حاجة لقرات
اضنافية. وحول الموضوع ذاته قال يارون
انه يبدو ان الكتائيبين دذعوا بقرة اضافية محددة,
مع ان القوة الكبرى التي كانت في السطار
لم ترسل الى المخيمات. ولم يشعر يارون يضرورة.
المراقبة لكي يحدد ما اذا كان الكتائبيون
دفعوا بقوات أضافية ام لا ومن جهته لم يكن
هنالك ماتع من ادخال قوات اضافية حتى صباح
لبت (ض 796 و/0/61):
لاد
وكان حاضرا في الاجتماع ايضنا ثائب
الاركان» معثل الموبناد 1. ضابط
(الذي سجل اللقاء) وضياط اسرائيليين أخرون.
وليس هناك من حاجة لتقديم تناصيل عن افادلتهم
حول هذا الموضوع لان ما قالوه يتلامم مع ما ذكر
اسابقا. لكن لا بد من الاشارة هناء حول موضوج
الجراقات, الى ان مم الفوساد ارصى رئيس
الاركان بان تعطي الجرافات الي الكتائب.
ازع عتها اية اشارة لجيش الدقاج
الاسرائيلي. رلم تستخدم الجراقة الوحيندة
واعادفا الكتائبيون فوراء وهم الذين كانت لديهم
اجرافائهم الخاصة التي استخسرها في
المخيمات. في القيلة تلسها رفي منباح اليوم
الآتي.
ويتضح من الشهادات. اثه لم يقدم خلال
الاجتماع أي سؤال واضح الى القادة الكتائبيين
حول الشائماك او التقارير الذي وصلت والمتعلقة
بمعالة السكان المدنبين في المخيمات
رام مبتبرعء قادة الكتائب, من جهتهم. بأية
مطومات من هذا النوم, ولذلك لم يبحث هذا
الموضوع ابدا في ذلك الاجتماع. كما أن مرضوع
اتصرف الكتائي تجاه سسكان المخيمات لم بيحث
ابد في ذلك الاجتماع, وبالثالي لم يصون أي
اتتقاد أي تحذير في هذا الشان.
؟! ل وفي المساء. بين الساعة السنادسة
بن في
بي الى نتائج
غيل ميجو يان هلك كاري من امال كام يأ
اجنود أسرائيليون في مبنى مستشفى في بيروت.
وباشس يجال وزارة الخارجية بدراسة الشكاوى,
واتضع أن الادعاءات تجاد الجنود الاسرائيليين
كانت غير صحيحة.
بعد هودة رئيس الاركان الى امسرائيل
اتصل بوزير الدفاع بين الساعة الثامتة والتاسعة
مساء, وتكلم مع حول زيار الى بيروت. وحسب
اشهادة وزير الدفاع» فان رئيس الاركان ابلفه
خلال المحادثة ائه عاد من بيروت القتى ران
الكتائبيين حين قاموا باعسالهم في العخيمات.
تعرض العسيحيون للسكان المدنيين بطريقة اكير - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22475 (3 views)