شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 190)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 190)
المحتوى
المفيمين قم مع العرفة السيقة بان مذيحة
سترتكب ومع النية الاكيدة بأنها ب
0
الدخول إلى المخيمين يجب اهتبارهم عتواطتين
اعمال الذيع ويشاركين في ذلك تعمل مسؤواي
مباشرة. هذه الاتياماك هي اب
(ساع:00ت) أو مكيدة تمت بين أي شخص من
اللراتب الاسرائيلية السياسية أومن المرائب
ارتكاب الأعمال |
اذ قرار إدخال الكت
اسرائيل الذي كان غاضباء لان ‎١‏
‏كانوا يحصدون ثمار الحرب. لم يكرنوا
فيها. وكذلك بهدف الاستقادة من خدمة الكتائبيين
المهنية, ومهاراتهم في التعرف عل [الفدا:
واكتشماف مخابىء الاسلحة. لم تكن هنالك اية
من قبل اي متمر اسرائيل لايذاء السكان غير
المفاشين في المغيمين. وخلال حرب لبنان» وخاصة.
خلال حصار بيروت الغربية. تكبد السكان المدنيون
خسائرء حيث كان هناك كهول ونساء وأطفال من
بين الخسائر. ولكن هذا يعود إلى الاعال الحربية.
التي ترقع الضمايا حتى بين ارلتك الذين
لا يحاربون. وقيل دخولهم إلى المغيمين, وحتى بعد
ذلك طلب الكتائبيون من جيش الدفاج الاسرائيي
دعما من خيران المدلعية والدبابات» غير أن ئيس
الاركان رقض هذا الطلبء بهدف عدم إصابة
اللدثيره. ولقد حدث فعلا أن وجهت نيران دبابات
جيش الدقاع الاسرائيل إلى مصادن الثار داخل
الخيمين. لكن هذا كان ردا على الثار الوجهة شبد
جيش الدفاع الاسرائيلي من داخل اللخيمات. إثنا
نؤكد على أن إدخال الكتاتيين إل المخيمين لم يكن
يتضممن نية من قبل أي من الذين يععلون باسم
اسرائيل عل إيذاء السكان غير القاظياء ران
الاحداث التي تلت لم تكن تحمل تشجييع
أ موافقة لحد من الراتب السياسية لو المدئية
التي كانت فاعلة في ما يتعلق بدخول الكتائييين إلى
المخيدين.
لقد زعم أن الاعمال الوحشية التي تم
م1
ارتكابها ف لا ية من السسطج
الآمامي ركز القيادة, وائها كانت قابلة لآن تعرف.
من خلال الاصصوات المنبعثة من اللخيمين. وأن قادة
جيش الدفاع الاسرائيي الكبار الذين كانوا على
سطع مركن الفيادة التقدم ليومين متتالي لايد
وان يكوتوا قد لوا فى سمعرا مادا كان يجري في
المقيمين. لقد سبق لنا وقررنا أعلاه. أن الأحداث
في المفيمين, في المنطقة التي دخلها الكشائبيون
الم تكن مرئية من سطلح مركز القيادة المتقدم. كذلك
تم ايضاح أنه لم تصل إلى ذلك المكان اصبوات
تشير إلى احتمال إرتكاب مذبحة لي المخيمين. لقد
رصلت قعلا بعض المعلرمات إلى ضباط في مركن
القيادة للتقدم ‏ وسنعالجها في مكان آخر من هذا
التقرير ‏ لكن من على سطح مركن القيادة الامامي
خإنهم لم يروا اعمال الكتائبيين رام يسمعرا ايه
أصوات تشير إلى إن مذبحة كانت تحدث:
وهنا يجب أن نضيف أن مجموصة الأطباء
والمرضين الذين التشوا ضباط جيش الدفاع
الاسرائيل صباح السبت/ ولي وقت بات واضحا
بالنسبة إلبهم انهم صاروا خارج الخطر, فإتهم
الم يشيروا إلى حصول مذبحة في المخيمات. وعتدما
ستل الشهود من هذه المجموعة عن سيب عدم
تبليفيم ضباط جيش الدفاع الاسرائيلي حول
اللذبحة: تجابوا بأنهم لم يكونوا على علم بها. أن
حليقة كون الاطباء والمعرضين الذين كانوا في
مستشفى غزة ‏ التي في مريب من مكان الحادث
رحيث جاء من الخيمات جرحى العمليات القتالية
والثاس الخائقون ‏ لم يعرفوا عن اللابحة؛ بل عن
أحداث معزولة حول إصابات راوها باتفسهم
بظهر أيضاًء أن الذين كانوا على مقربة من
الخيمين؛ ولم يكونوا لي داخلهما. لم يكرنيا
الاننسهم اتطباعا, من خلال ما زاره أن سمعره. أن
مذبحة ترتكب بحق منات الثاس كانت ذجري هناك
كذلك حال افراد وحدة من الجيش اللبنائي كانت
متمركزة بالقرب من مداخل المفيمين. الذين لم
يعرفوا شيئا عن المذبحة حتى تم خروج الكتائببية.
‎٠١‏ استنتاجنا اذن هس أن للسؤرلية
المباشرة لأعمال الذبع المرتكية. نقع عل القوات
الكتائبية. لم يقدم لنا اي دليل على أن الكتائبيين
تلقرا ارامر صريحة من قائدهم بارتكاب اعمال
الذبع. لكن من الواضح أن القوات التي دخلت
المنطقة كانت مشبعة كراهية ضسد الفلسطيثبين, على
تاريخ
مارس ١٩٨٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17767 (3 views)