شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 191)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 191)
- المحتوى
-
إثر الأعمال الوحشية والاصابات البئادة التي
أرتكبها الفلسطينيون ضد المسيحيين خلال الحرب
ف الكان. فل إجابات الاين للذين يجيت الي
الاسئة لي الاذاعة كا أشرنا اعلا
١ ل المسؤولية غير الغباثمرة:
قبل أن نناقش جوهر مسالة المسؤولية
المباشرة لاسرائيل لى لأواتك الذين عملوا طبقا
لأراميها ثرى أن من الضروري التعامل مع
الاعتراضات التي صدرت في مناسبات مختلقة
رالتي تعتبر انه إذا انتفت مسؤولية اسرائيل
المباشرة عن الأعمال الرحشية. أي إذا تاكد ان
دماء من قتلوا لم ترق على أيدي جنود جيش
الدفاع الاسرائيلي أو إن الآخرين العاملين علبقاً
الأوامر. الدوقة ثم يشاركوا في الاعمال الوحشية, فلن
يعرد هناك مجال مزيد من المتاقشة حول مرضبوع
الصدى لهذا الطرع لي بياتات
الحكرمة ني 14/4/15 ول أشرى لذاعتها عي
اللا مصبادر مقتلفة.
إننا لا نستمايع قبول هذا المرقف. فإذا اصبع
راضحا بالفعل أن الذين قروا إدخال الكتائبيين
إلى المفيمات كان يجب أن يتنيلوا من خلال
الملومات المرضرعة بتصرقهم والاشياء التي
هناك معرفة مشتركة جود خطر مجزرة,
3 ابة خطوات كان يمكن ان تزيل هذا الخ
أى على الأقل. أن تخقف إلى حد كبير من احتمال
رقوع اعمال قتل من هذا النرع» فإن هؤلاء الذين
اتخذرا القرارات راواثك الذين نفذوها يتمعلون
مسؤولية غبر مباشرة عما حدث. رإن لم يكن في
انيتهم أن يحدث هذا واقتصير مملهم على تجاهل
الخطر المتوقع. ريتحمل مثل هذه المسؤولية غير
المباشرة ايضا آوائك الذين علموا بالفرار. فلقد
كان من راجبهم بحكم مراقعهم ومتاصبهم أن
ينيهو| إلى الخطر, لكنيم لم يؤديا هذا الواجب.
رايس من الممكن أيضا أن يعفى من ذه
السؤولية غيس المباشسرة الاششخاص الذين
لم يسارهواء عندما قرا التفارير الاواية حما كان
يجري في المخينت, الى الحؤرل دون اسشبرار
ن ولم يفعلوا أي شيء, في اطار
الوتقها.
تحقيق أن تضع أساننا
قانونيا محدد! لمثل هذه المسؤولية غير المباشرة,
قد لا تكون قضية المسؤرلية راضعة عن وجهة
النظر. القانر إلى عدم وضوج الوضيع
الشرهي لدولة اسرائيل وقواتها على الأراضي.
اللبنائية. فإذ! اعتبر أن بيروت الغربية كانت ليام
الأحداث أرضا محئة, وتحن لم تحدد أن هذا عو
الواقع من وجهة اشر القادونية, فمن راجب
المحتل اذن لبقا لقواعد واعراف القاثون الدرلي
العام» ان يبال كل ما في وسعه لضمان خير وامن
العامة. وحتى لو كانت القواعد القاثونية هذه باطظة.
بالنظر إلى الوضع الذي كانت تمر فيه المكومة.
الاسرائيلية رالقوات العاملة بناء على تعليماتها في
انترة الأحداث ظكء فإنه يبقى من فين الممكن
تجاهل مسالة المسزرلية غير المباشرة. طالما أن
الملقاة على كل إمة متخضرة والقواع
الاشتراع (4-3:11) أن جميع شيوخ تلك
المي ليبن من ال ال كع بعد ن اقتله
الوادي ريصرخون ويقولون ابديتا لم تسفك هذ
الدم واعيننا لم تبصبر.
ريقيل الحاخام يهوشراع بن ليفي عن هذا
المقطع (التلصود): «تظهر ضصرورة العجلة
المكسررة العتق إذا اخذنا بعين الاعتبار قصور
الروح فقبلء كما قيل: «أيدينا لم تسلك هذا الدم»
رلكن هل يمكن ان يدخل في حقولنا أن شيو
المحكنة هم سفكة دماء. المت فو ان [اليجل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10728 (4 views)