شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 195)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 195)
- المحتوى
-
متشوى في صصحيفة ببمحاتية, في 1186/9/3
بيان رقم 74 لكاتب الفقال. المزاميل المسكري
للصحيقة المذكورة السيد يشون شتكار): وان
مشيعات اللاجئين في بيريت معرضة لأحداث
تتجاوز ما حدث في ثل الزعتر (مقال في صحيفة
فرنسية تصدر في بيدوت بتاريع 1101/0/0
الملحق ببيان رقم 6 للصحالي السيد
الششاوس). لا نطم ما إذا كان مضدون هذه
المقالات قد وصل إلى منائعي القرار المتعلق
بعملية الكتائبيين في بيروت القربية. أل لاولئك
الذين تلذرا هذا القرلر. نشير إلى هذه المقالات.
علما بان هناك مؤشيرات إلى أنه حتى قبل ا
بشير لم يكن أحتمال ارتكاب الكتائبيين لمذبحة
إنا ا نقول بان قرار إسخال الكتائبيين
إلى العخيمين كان يجب أن لا يحدث في جميع
الظروف واب له مبرر. هناك اعتبارات جدية
الصالح قرار كبذا. رحول "هده المسائة فإننا
ستكرر ما سيق لنا وذكرتاه عن وجود رغبة مقهومة.
الدقاع
السلطة واستعادة استقلال لبنان, مبريا. وان
الكتائبيين كانوا اكثر خبرة من جيش الدفاع
الاسرائيلي في كشف [الفدائبين]والتعرف إليهم:
هده اعتبارات لها وزثها؛ حتى ولى كان صائفق
جميع الخطوات الشرورية لبش الذي عن السك
من الممكن أن لا يكين هشاك مكان.
لتوجيه التقد إليهم: حتى بعد أن ظهر بان القرار
ونتج عند الاذى. غير لنه.
في هذا الحادث, فم تجر دراسة جميع الاعتبارات
رتشلعياتها. وهكذا فين الأرامر الملاثمة لم تصدن
إلى متفذي القرارات, كما أن تتفيذ 00
المطظوية لم
5
باششرة على هؤلاء الاش
لم يتعمرا الوانجبات الملقاة على
تلخص هذا الفصل كي نؤكد أن
الاعمال الرحشية في مشيمات اللاجثين ارتكيت
امن قبل اعضاء في الكتائي, راتهلا تقع لية
مسؤولية مباشرة اطلاها على اسراثيل أو على
اولك الذين تصرقوا باسمها. في الوقت نفسه من
الواضع: مما قلثاه اعلاد, أن القرار حول دخول
الكتائببين إلى مخيمات اللاجئين اتخذ دون اعتيار
خاطر. التي كان على العقدرين والعنفذين
اتوقعها كاحتمال. بان الكتائبيين لد يرتكبون مذابح
ومجازر ضد سكان المخيمات, وببدرن تفحص
وسائل متع هذا الخط. كما أنه من الراضع, من
خلال تطور الاحداث. أنه عندما راحت تصل
العباشرة عن الذي جرى في مخينات للا
سرف نناقش مسؤوليات اولك الذين تصرلوا
بالثيابة عن اسرائيل وباسمها في الفصول التالية
(د) مسؤولية المراتب السياسية
من بين ألذين تلقوا ملاحظات ارسلتها
طبقا للمادة ٠6 (1) من قائون لجان
كان هناك رئيس الوزراء ووزيران آ
اه المسالة لم يكن هناك تمييز بين فذداء
الكودة والموظفيل الحكوبين وقبيهم عل
المسؤولين. واتبعنا هذا الاسلوب لانتا ترى, من
احيث المبداء أنه يجب أن لا يكين هناك تفريق بين
وزراء الحكومة وبين الأشخاص الآخرين الذين
اتهعوا بالاسؤولية الشقصية عن أعمال واخطاء
غير ملصودة, في ما يتلق بالمسزرلية
الشخصية. وترغب في أن تشمبى إلى أن لحداً من
المحامين المعتمدين الذين موا إسامتا لم يق أي
نقاش حول اختلاف وضع وزراء الحكومة في
التدقيقات التي جرت امامنا عن وضع الآخرين.
رلي رايناء أن اي إدعاه يدع إلى تميبز من هذا
النوع, متعذر الدقاع عنه ثداما. ويموف تبحث هذه
الحجة لاحقاء بالرغم من أنها لم تثر ضمن
مداولات ١ل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22475 (3 views)