شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 140)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 140)
- المحتوى
-
ثلاث" اشخضيات: (أبو قسن» أستسة: 'مروان): م م كل متها | الينا امتفردة ف القصنول
الثلاثة الاولى للرواية. م عشها +
ينتهي فصل دابو :قيس »» عددا ا مكتب الرجل السمين: بالمهرّب يبدا فصل «اسعن»
قُ نفس المكان . وكذلك» يبدا فصل «مروان» من حيث انتهى فصل «أسعد».
. لكن هذه .الفصول::التي .نيت على..الشخصية المنفردة, ,تقود إلى.:الفضل. الرابع
«الصفقة», الذي لدت بين :هذه الشخصيات: جميعاً. وتنظل فيه #شخصية اخرى جد دك ه
أخرا ست«لقر باتجتمعت؟ العتشابة “كلها الآن» 'أليس كذلك» (ص 2:)85 2
وفي فصل «الطريق». .الذي ايسلكة الرجال الأريعة, تبدأ معاناة جديدة, وتأخذ
الشخصية الجديدة. «أبوالخيزران» في التشكل أمامنا بعلامحها الراهنة وابعادها, بنفس
يقة: التي 'تشكلت فيها الشخضيات الاخرى.:. اشر و
وبينما السيارة تمضي في فصل «الشمس والظل» فوق الارض الملتهبة من حرارة
الشنمسء. كانت: ,الاصوات . الأربعة: ماضية في.همومهاء تتدفق ابها. يصمت. وكما :انتفت
الفواصل بين الماضي والحاضر في الصوت الواحدء فاتها رتفقفن بين هموم .الصوت ' والصوت.
الآخرء إلا من هدير محرك السيارة المترافق معها واقعياء لكنهء في الشكل الفني الذي
جاء فيه (تكراره بصياغات مختلفة بين صوت وآخن - م1 111) وضع ليقوم
بدور الفاصلة, فساهم في اضبعاف الايحاء بتوحد الاصوات كلهاء بهمومهاء: في .هم كبير
واحد وجماعي. تختلط فيه الأآلوان وتمتزج. 1
هذا الطريقء: يقود الرجال الى فصلهم الأخير «القين. : ذروة ة رحلتهم الوامة. ا
ذروة العمل الفني فكانت تلك “الضرخة «لاذا 6 تدقوا حدزان الخزان؟ _ الكل "لم تقر
جدران الخزان؟ الماذا؟ نانا.. “لانا» رص دا
.وان انتمت إدداية. ما | تبقي الك إلى ذات. الاتجاه. إلا أنها تظل. تحتفظ بتميزها.
حيث تميل الى تقنية أكثر. تركيباً وتعقيداً. فهي الاخرى تستفيد من الانجازات المتقدمة.
للرواية السيكولوجية (رواية تيار الوعي) وتوظف تلك الانجازات وتستثمرها بطريقة . خلاقة,
وبنخاضة رواية ولِيم فوكنر «الصخب والعتق». ْ
ْ 0 عقني 2 وآية فوكنرا” / بيس ف في اسلويها وتقنيتها سب »
ذلك ليتق م من قيمة الغامرة. التي خاضها الكاتب» ولا يقل من أ أهمية. الرواية
حول - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 107
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10381 (4 views)