شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 150)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 150)
- المحتوى
-
0 فا لحصان .هق مراددف رمزي: ب شخصية البدلء «العاشق»: الواقعية, يغنئ الشخف لشخصية:
الواقعية برمزيته. فمثلما يتنقل العاشق من اسم إلى آخرء فانه ايتنقل من:حصان: إلى آخز
يطلق عليه اسماً جديداً (سمراء ريح ل . ويظل بشو يشيه الحصان. . «ويدا لي
لوهلة: وهق محني فوق الوج أمام صفحة السماء الشهباء, يشبه الحصانٍ الفتي», رص
)2 ال . 0
تتفي الأسماء. وتتغير الجياد, ٠ لكن ٠ الحصان يطل حاضراً يرافق الشخصية.دفقي
دلالات جديد تعمقها وت تثريها. ّْ
يرتيط «العاشق» بالفرس «سمرأ» بعلاقة حميمة تقترب من درجة التوحد» فهو
«تحادث سمرا وينام إلى جوارها .فوق فسنسن الحين» (صض 655 )0 قتصيم “الفرس
كياناً متعاطفاً مغ الصديقء ,تحزن وتنوح لخنضائيه: :وني هزروبه وتقمصه ' لاسدم آخر يتوسل
الحياك مرة ااتخرى :فتكون جديزة :بحفظ السن «وسيميت نفسي م قاسم . بيس وكانت” ااا
رديح ! أمل من عرف»: ومضينا طوال. اللي نسير وذقفت وتغففى قليلاً ونتحادث ونغني
الرجال تتلاقى اقدار الخيل, ولولا ذلك لما لاقيت الهيجاء ونا كان بوسعي أن اكمل فراري
من الطيرة» (ص *61). | 00 ظ
أما انواية «الأعمى والاطرش» فاتها إجاءت د لتحمل الرمز قلات مقا ؤلكن بانفضال
الباشرة. " ١ ْ '
5 قاعم والأطرش: الباحثان عن :“الخلاصض راعذ رموز الوقم. يكتشفان أن هذا"
الرمز.لا يجترح -المعجزات. لكن وعي :الوهم لايكون وحداة. قادراً على تحطيم الرقز: وقرانٌ
تحطيمه لا يكفي وحده لتحقيق الفعل. 0 يفيت الفعل, تظل العاجزان عاجزين «مانا
لنفعل شيئاً»» (ص 0 1 ال
ولا د تحقة يتحقق الفعل الحقيقي, ب٠ بداية طريق الخلاص. من خلال هذين 0 أنه
حار تهيمن. فيه الهموم السبياسية: 00 7 0
إن مسار الرواية الذي انتقل ف فجأة من البننات” الذهني الرمذي إلى ل ايان ١ الواقمي
لحتل - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 107
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6706 (5 views)