شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 104)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 104)
- المحتوى
-
الصهيورني: مركزين على انه تسمكى, تعس الى شدعة الشرع الصهيرني اسوة بالذين
سدقوو! ”!.
فكست محاولات شثيرن السرية لعقد تحالف مع المائيا النازية نقسها عل تطور
المنظمة وأترت بشكل كبي على بنيتهاء فقد تبلورت وتحسدت بنيتها التحتية المشكلة عن
الأعضماء الذين بجهلون نلك المحاولات؛ نتيجة تعرضهم لما تصوروه حملة ظالة تصورهم
بالطايور الخامس يثئها ضيدهم: الى جاتب الخابرات البريطائية؛ أعضاه الهجناه وكذلك
رفاق انامس في أتسل. وف الوقت نفسه. ولاسياب عدة؛ حدث تفكك بين صقوف القبادة
المحيطة بالمحاولات السرية! ديد ان “الأخطر من ذلك كان تمهيد تك الحجهود الطريق
لتعريفنى المنظمة الى أعمال الطاردة والللاحقة التي وصملت الى حد التصفية على يد
المخابرات البريطائية. رقد تم ذلك بدعم علني من جاتب الهجناه بواسطة قوات
البلماجومؤازرة مستثرة من جائب أوساط ف اتسل,
ذفكك القيادة و أعمال السطو
عشب الانشقاق: وبعد أن فرغ فريق شتيرن من تنظيم نفسه, كان من المقترض أن
يتوجه نشاطة: على شكل عمليات عسكرية؛ ضد مأ اعتيره العدو الأساسي. إلا ائه لم
تشعل شيئا يذكر ل هذا المجال؛! فقد انئفمس في محالات التنظم والترويج ل مياد + .
اليعث؛ إضاقة إلى قيامه بسرقات يصغيرةء هنا وفناك؛ وسط محاولاته السرية التجالف
مع المائيا النازية. وقد حدث هذا دين ان تفرم المنظمة بأي نشاط عسكري ضد
البريطانيين؛ الأمر الذي أثر كثيرا على الأقراد وعلى بعض السؤولين الذين أخذوا
يتساءلون عن السيب في تأجيل التضال ضيد «الحكم الاجتبي» دون تلقي اجابة شمافية,
مما هذا بالكثيرين حنهم, أقراد| وجماعات» للانسهاب من صفوف النظمة؛ وسط خلافات
شديدة بن مجموعة القيادة درت الى خسارتها شخصين اساسيينء هما «حانوخ قلعي »
الذي سيق له أن رئس اسل بضعة شهور أكناء فثرة اعنفال رزيئيل؛ وبنيامين زرغوني.
وقد تمحيوق الخلاف حول مروضوعة التجالف ومساألة البدء يتشاط عكري كسك الحكم
البريطاني. وفيٍ الوقت الذي داقع فيه شتيرن عن التوجه النازي لنظمته, وأكد على
ضرورة البدء بنشاط ضد البريطاتيين بعد استكمال يناء النظمة. خالفه الأثنان (تعرف
قصتهما في الأدب السياسي الصهيوني بقصية «الاثنين») من منطلقين مختلفين يصيان في
نتبجة واحدة, فقد اتتقد الأول التوجه نحو المانيا وطالب بحل المنظمة واعادة اللجمة الى
اتسل» بينما أيد الثاني مجمل سياسة شديرن ولكنه أبدى تشككا في امكائية التجاح
وطالب. كزميله. بحل امنظمة والعمل للوحدة مع اتسل!""1. وقد استمر «الاشنان» في
دعوتهماء وخاضما مع شثيرن نقاشات حامية أشارت الى احتمال حدوث انشقاق بين فريق
«مجموعة القدادةه: اكثر من إشارتها الى امكائية اعادة اللجمة لإتسل. وبالفعل حدث
الانشقاق بين مجموعة القيادة عندما أصر ,الاثنان». لي جلسة عاصفة؛ على موقفهماء
وانسحباء في غمرة احئدام النقاش: منها ومن النظمة أيضيا بعد ان أتهم قلعي شتيرن
دقيادة جماعته نحو «كارثة كبرى», وسائر أعضاء القيادة بالسذاجة: ,انكم شياب
١٠٠١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 3490 (8 views)