شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 140)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 140)
- المحتوى
-
مراجعات
اتِجَاهات الرَأي العام العتوبي
نحو مّسالة الوحدة ظ
دراسة ميدائية باشراف الدكتور سعد الدين إبراهيم
مركن دراسات الوحدة الغربية - بيروت - حزيران (نوليو) ةا
عرف العصر الحريت», الذي افتتحتة الدورة البررهرازية الأررريدة؛ دشيرل المجتمع مكامل عطيقا:»
وفئاته مفترك الحباة السباببية الدرمية. وإن اخطلتت درجة الشاركة حن قبة الأخري, قفن وكئك لأهر.
إلا أن المشاركة العامة كانت سمة أساسية.
واعتبرت الدولة الحديثة, بشكل أو بآهر. تعبيراً عن محصلة الصراعات الاجتماعية ونقطة توازئيا
إلي درجة صعّدها البعض نحو أنها عفوق الطيقات,: : لكن هذا لا ينفي تغليبها النسبي لمصالح فئة ما على
حسساب الفئات الأشخرى. كما لإ ينقي رؤيتياء في الحصلة؛ كاداة قمع لي أحد وجوفها. ومئعاً من رححان
الأتمافات السلبية للدولة. التي تضمرها تركيبتها البثيوية. لجأت كانة الفئات الاجتفاعية. يتتوعاتهاء
إلى الانتظام في تعديرات مهنية (تقابات) وسياسية (أحزاب). لساعد نلك اثثئلت نفسها ككل على التوارن
مع القوة المنظمة في الدولة والمعيى عتها لي مؤسساتها.
وقد شكل الاستعمار الأوروبي. في أحد وجوفه. عاملاً عن غوامل دفع البلدان. التي ظلت يعيدة يمن
حركة العصر؛ تدي الدجقيل فيه. ويفض النظر عن تفاصيل الية نلك العملية والامهاء بتد كانت [الحصلة أن
لم يبق شعي عن شحوب العالم. بعد حربين كرنيتين. إلا وشملته ريح العمسر, كما عيرت يأك الشعوب عن
نفسها بأشكال تنظيميةء (الدولة والنقابات والاجزاب) واستخدمتها نواجبة الاستعمار من بجهة, ولبناء
ذائها الومازية سن جهة, فانية ٠ كبا سمادت العالم يقانة عام متنوفة؛: عيرت عن ذآك التداهل, الذى لا تزال
تفاعلاته مسهرة. 2
والنطقة العربية راحدة من المناطق؛ التي دفعها الاستسمار نهو العصر الحديث وترتب عن ذلك
مزيج: ما وال لي هالة حركة من غير وضصوح لعالمه. قلا الطبقات الاجتماعية فيه محددة الأبعادء ولا الدرلة
نعي عن مزيجه الاجتماعي» إلا في حدود. وأعزابه السباسية: اقتتصرث عل تنظيم النخبة الاجتماصة الثثفة
وعلى تشاطها؛ حيث عبرت هن الطبقات الاجتماعية بالنباية م طير أن تتلك ما إذا كانت ت شعلا تعبر عن
تتابع تطون تلك الطبقات, أم أنها كانت تعبيراً عن يوتربيا تخبرية عحضة. بينعا قصرث الفئات الاجتماعية
الحريشية ل الجتمع العربي دويها :على قبول حا ينوبها حن الحكام والتخب (سلياً أو ايجابا] ؛ واقتصر
تعبيرها عن رآيها على اعتماد (النكتة السياسية) أى تجديد استخدام الأمثال الشعبية في المجالات التي
يسمع لها بها التعبع عن رأيها. وقادها مثقفوها في السلطة وخارجها) عبر الشعارات العاطقية, ٠ التي عيرت
عن تنوع اتجاهات أولئك المثقفين وعن ينابيع ثقافتهم. إنما لم يكلف أحد خاطره (حاكماً أو حزياً) للاهتمام
ل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6704 (5 views)