شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 145)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 145)
- المحتوى
-
وقد بدأ الباحثون استطلاعهم معرلة مدى» إلام المبحوثين بمشروعات التوحيد التي حصلت في العالم
العربي. وثبين نتيجة «الاستيدان, أن 7/18 لا يعرفون أيا من مشروعات التوحيد. ى 6١ ذكرر! بعض تلك
المشووعات. ومن ذكروا بعشر, تلك المشمروعات توزعت تسيهم فلي الشك التالي: ٠153م ذكروا مشريعا
واحدا صحيحا: ؟ 25 ذكريا مشروعين؛ 57/ ذكروا ثلاثة مشروعات ! 25 لكروا أريعة مشروعات أو أكثر,.
وكان القاسم الأعظم يبن هذه اللشررغات... مشروع الجمبيرية العريبة المتحدة, ص ,/١١9/
أفا تشييم المبحوثين اشروعات الوحدة فقد جاءت ثنائجها كما يلي' /255٠ متهم ذكروا أن تلك
المشتروعات حليثت من المشقلاث أكثر مما حثقث من المزابا! *5//ر ذكروا أن المثالب والمزايا في تلك
المشووعات كانت مساوية: 57 سجلوا أن هزايا الوجدة تفوق مشكلاتهاء ص ؟١١).
يعد ذلك انتقل الباحثين إلى التعرف على موقق المبحوثين من عسألة قيام الوحدة العربية. وقد «عير
البمرثون بوضوح... بأن التحديات والمشكلات التي تواجه الطارهم والتي تراجه الأمة العربية لا يمكن
التغلب غليها باستجابات قطرية متفردة: ص !)150-5١5 فقد أقر 755 من البحوثين بأن أقطارهم
تواجه مشكلات كبدرة اقتصادية واجتماعية وسياسية. وقال #/ا/ز مثهم أن «أتطارهم لا تستطيم مراجية
أو حل هذه المشكلزت بمفردها... ولي حاجة إلى مساعدة أقطار عربية أخرى... بيئما ذكر 251 أقطارا غير
عربية يمكن أن تساعدها؛ إصن .]17١
وقد قال 415٠ من المبحوثين بصرورة التعاون الأوثق مع بعض الأقطار العربية: وذكر 85,8/ أن
مستوى الفعاون الحالي يقصر بكثير عما هي مطلوب:. ص ؟؟١),
أها اشكال التوحيد التي حددها اليحرثرن,؛ فقد جاءث تسبها على حسب الترقيب التالي: علاه//ز يرون
أن الاتحاد الفيدرالي هو الشكل الأنسب والادثل للتعاين. و 55/: قرروا أنهم مع الوحدة الائدماجية. بيثعا
فضل ١8 /ز المستوى الحالي القاثم في اطار الجامعة العربية. وفقضل 25 عدم وجود أي تحاينه. إن
اه
وبالجمم ينث عؤئدى االترحيد الفيدرالي والوحدة الاتدماجبة يصبح المجموع 986/. وقد جاء الترتيب
القطري على الشكل الثالي؛ «نلسطين ,8ش بر الأردن شكثزء الكريت 5 تزه البمن 56 3ن نوس
كرخكان قمطر 5,ا ل المقوب لالالارن, فصر 6,؟لاء لبثان آرثاثرء السودان #لاةازه. لص
.)١15+4 1 واضيافةٌ إلى التباينات بين الاقطار وضع بعضي التباين بين المستويات المختلفة الهنية
والتعتيسية,
وفن الشكل الذي بقضملة البحيئون لقيام الوحدة ققد جاءت التسب كنا ملي : لم م التوخيم
السياسي التدريجي: 758 مع يتحفظ؛ 18ثز ضد التوجيد السياسيء. إعى ,])١8١
وطرحت على المبحوثين مسألة التدرج الإقليعي في عملية التوحيد السياسي فكائك النتيجة كالتالي:
رم بوائقين على التوحيد الاقليمي؟ لمم صد! 17م وائتوا بتحلكك: , صن ل
وعن شوط التجائس بين الأتخلمة كاساس للتوحيد السياسي: وافق 7١3٠ علي القيلة بشدة وعارضها
٠ن واتقد موقفاً وسطا ميا لكر (إمن 18م 1
أها عن علاقة كل من الاسلام والعلمانية بقضمية الوحدة العربية. فقد قال ٠353م من البحين أن
الدين الإسلامي من أهم عرامل الوحدة بين الشعوب العريية وغارضشس ذلك ١6/ن. بيئما واقق عليه باعتدال
ل ص ١2١ يعن الوحدة العربية كاساس لوحدة إسلامية درافق 7/255 وعارض 59 واتكذ موئنا
وسطا بين الواققة والتحفظ /اكا. زه .)١5١
أعا عن العلدائية كأساس للتووحيد العربي فقد وافق بشدة :57,5 وغارضس 255,5 واتخذ موققآ
وسطا 58/زه- إصن 544/.
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10384 (4 views)