شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 150)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 150)
- المحتوى
-
أعا بالنسبة للتميبز بين اليهرد واليهودية وبين اسرائيل والصهيونيةء فقد وافق 260 من الستجيبين
على التمصر بين الاثنين.. زص .)55٠ وبخلص الباحتين إلى استنتاج عفاده أن :المشكلة الفتلسطيتية؛ تظل
محورية بالنئسية للأفراد وللإقطار العربية على السواء. ويورة الاعتمام الكتف هذا هو في حد ذاته معدار من
محايي الوهدة العربية». أي 58؟).
- الهمود والتحريات (القصل الثامن)- لخِص الياحثون: قٍ خنام دراستهم النتائج التي ترسملرا
إليها من استطلاع الرأي العام جول الفرضيات التي طريعها الباحثون في بدء البعث. ورصصلوا إلى أن
.عا كشقث عنه هذه الدراسة الميداتية صراحة... وما كشقت عذه ضعتيا... يبدو أن القفايا الآنية
ستشغل الساحة العريية في عضون الثماتيئات:
- ازدياد اكشاطر الخارجدة والصعراع بين الثرتيئ الأاعظم للسيطرة على الوطان العربي.
- ازدياد يعقيد العلاقة بين الدين والدولة.
الصراع بين اغنياء العرب وفترائهم.
- تقير السمرا ع الطبتي الداخلي في عدة اقطار عربية.
- المسألة الديمقراطية والخورة ضد أنظمة الحكم المتسئطة.
المسألة الطائفية وقضمية الأقليات عموماف ص 56 - 555),
وف كتام البحث ثيت الباحتون كملمق استمارة البحث التى حاءت بين الصفحات 5١1١-5155 من
الصتاب .
ب ملاحقات أولية على الدّراسة؛
لقد استفضنا في عرض هادة البحث. ودوتا التتائج الرقمية التي توصل إليها الباحثين؛ إلى الحد
الذي تسمح يه مساحة العرضء بشكل يساعد على معرفة أهم القضايا التي عائجها الكتاب والنتائج التي
تم التوصل إليها. وكان بالامكان الاكتفاء بالنتائع التقربرية التي أوردها الباحثون في ختام كل لصبل,
إلا أننا رجدنا في الاستفاضة بالعرض سبيلاً لتقديم الكتاب إلى أوسع عدد من الناس. إذ أن مث هذا
العمل يكنسب أهمية خاسية؛ فبى الاهل من توعه لي وبلنتا العربي. ونتائجه لا تقل أهميةعن كوئه أحتل
مركر الرمادة في هذا المجال. ومنعا من الاتسيات وراء النتائج الرقمية. التي ثبتها الباحثون في الكاب
كحصيلة لاستماراث الاستطلاع. لا بد من تسجيل ملاحظات أرلية علي بلك النتائج وطريقة عمل الباحثين:
تلافيا للا يمكن أن يبنى على تلك التنائج أولاء ومحاولة نتوضيم سلبية البحث: كي يؤخذ الأمى بالاعتبار في
حالة اجراء بحوث أخرى- وكان مويئا لو نجري قراءة تقصيلية للبحث توازي علي الأفل مساحة العرض.
إلا أذنا كتفي الآن لي سيا تقديم الكتاب بالملاحظات الأولية التالية؛
١ - عع تثمين موقف الياحثين وتسجيليم في القتصل الأول للصبعوبات التي واجهرها والمثالب التي
حوتها الدراسة لا بد من ذكر أن الباجثين في افتراضهم الأولي قد اتطلقوا مئ مقولة أن اللمسهمين في
صناعة الرأي العام هم التعلمون في الوطن العربي. وقد سجلوا أن نتسبة هؤلاء لا تتجاوز في معظم الاقطار
العربية نسعية +85 من السكان ويهذا العنى قإن السسميلة التي خلص إليها الباحثون هي الرأبي العام
المكون من هؤلاء ال 55 وليس من مجموع سمكان الوطن العربي. هذاء كنا أن اقتراضهم السابق الذكرء
بحد زاته. موصوع للمناقشة! إن أن الباحثين سقطوا في قهم ضيق للثقافة الاجتماعمة؛ أعتمد. المثقفون
العرب في العصر الحديث؛ هلما بأن ما من شهعب إلا وله ثقاقة عامة وآراء يطرعها بممنْغ مقتلفة تتتاسبي
رأدوات تعبيره التي يتقنها.
١58 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 7247 (4 views)