شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 162)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 162)
- المحتوى
-
العراقي الحدود؛ التي رسمتها الاتقاقية الايرانية
العراقية لعام ,١595 في سملة عسكرية كيرة
اشتركت فيها الاسلحة البرية والجوية والبحرية.
ولآن التيادة الفلسطينية كانت عل صلة
بتطيرات العلاقات العراتية - الإيرانية. هنذ
أخذت هذه العلاقات تتوتر بعد نجاح الثيرة
الايرائية. ومن خلال السعي التصل لمنع
تدهورها؛ فإنها لم تفاجا بهذه الحرب؛ ولم
تضطرب إزاءها؛ وإزاء التقديرات التي الثقت حول
احتمال توسهها وابتزادها. يل كاتتء فلى
النقيض من هذاء في مقدمة البادرين للتهرك في
عسعى قوري يدقمه الأفل يعمل شيءه لوقف
الحرب وحمل طرفيها على تبن الاحتكام للسلام
وفكزاء وصل إلى طيران, في 245 «شفل
وفد قيادي فلسطيتى؛ شمسم اثئين من أغضاء
اللجنة الركزية ل ملتح, هما العميد سد صايل
عابى الوليدء وفائي الحسن؛ وممه رسالة من
عرفات إلى الرئيس الايراني الدكثور امسن بتي
صصدر. وييتما كان الرفد يقئئع حلقة جديدة في
سلساة اللساعي الفالسطينية لتلطيف الأجراء بين
البلدين الجارين تلقى عرفات رسالة من الرئيس
العراقي صدام حسين تتعلق بالأوضاع الراهنة.
ف ضوء التصعيد الصهيوئي قد الجثوب
اللبناني, ركذلك بالاشتباكات على الحدود الايرانية
- العراقية (.وفاء. 84امخ 154).
أما في طبرائ,نان الوفد الذي استقيل من قبل
الرئيس بتي صصدى أجرى متاقشات مطوّلة مم
الجائب الإيرائي وضصفها هائي الحسئ. ف
تصريح أدلى به. بأنهما شملت تقبيما «تلجمل
الأرضاع الدولية. وانمكاساتها على النحطقة. وما
نتوقده من تطورات إيجابية وسلبيةء. وكان الوفد
فم استمع. يما قال الحسن: إلى إيضاحات
الرئيس بني صلار عللرؤية السياسية الشاملة
لإيران. من مختلقف التضاياء وخصوضا الوضع
على الحدرد الإيراتية - العراقية». ولي تصريسه.
المح الحسين إلى الامن الرئيسي الذي يستند إليه
الموقف الفلسطينى ف هذه المسالة حين قال: ١ إن
علينا جميعأ أن تتضامن من أجل هزيمة
الصبييئية والأمبريالية الأمييكية, زبوفاء.
ل ا رم الشركة
وغتدعا اتسع نطاق الحرب: وائفجرت غلى نحو
شاعل يند هذا بأيام. وشّه عرفات رسالة غاملة
إلى الرئيس صدام حسين تعمل رغبته ف ان
يسهم العراق؛ من جائية؛ درشيع حد لهذه الحربي
المؤسفة. وف اليوم نلسه. ألح هسلام كلف
الذي كان عدهوا الحريث أمام دورة اللسطينية
تد ريبية. إكى اتسس الفلسطيني لوقف العري
مبيّنا أن المبعوثين الللسطينيين إلى طهران
دتشطرن ل هذا الاثهاه. يمرجما استمال أن
يواسل ممرفات بئقسة هذا السعى (وشفا,
لتر ١شضفل.
تحرك عرفات: وق 1560/4/57 صدس عن /
عرفات نداء علتي جاء بضيفة رسألة موجهة إلى
الرئيسين الايراني والعراقي كليهماء يد عرهما فيها إلى
الععفل عل دنا يقن الدماء. ربيشف
التدشيرء ويحلظ المتطقة من الدماء حتى ل
يشمت أعداؤنا بنا؛ وحتى لا تفرح العهيونية
بعا يحدكء. ولي هذه الرسالة. تظهر آناعة القيادة
الفلسطيئية بأن «كل شيء بالتوايا الطيبة الدسنة
تايل للحل وكل شي بالإرادة والايعان يمكن أن
نص الرسالة الكامل في («وقاء.,
اركنم ا ككل رأشقم عرفات نداءه هذا
باتصالات هاتفية أجراها مع المسؤرلين ف البلدين
المصيزر كلسه).
لطم عمشرجا.. 5
وددأ التحرك المرتفب لعرفات في اليوم التالي؛
حيث: وصسل إلي يفداد. ومقد لقاء مطولا مع
الرئيس عسين. وقالت مصادر فلسطيئية ان
البعث. ف هذا اللقاء؛ تناول «التطورات. الآخيرة في
المنملتة وخاصة الوضم العسكري على المدرد
الإيرائية - العراقية». وقد هرصن عرفات علي أن
بطلع الجائب العراقي «هلى الوضع في جنوب
لبنان؛ والتصعيد الصبيوني خمب الشعيسين
الليناني رالفلسطيني:! وذلك. كما هو راضح: قي
مداواة لشد الاثتباه إلى مصدر الشطر الرئيسي
الذي يتهدد المنطقة العربية المتمثل باسرائيل. وبالرقم
من أن اللقاء. كما آصبح مقهوما, لم يود الى اتتاع
الجائب العراكي يوقف الحرب ممايسهّل إمكانية
التقافم اللاسق هم إيراآن. لقد حرص الجائبي
الفلسطيني, إنسباما مع مسهاه إلى التهدئة. على
وصف جود يأنه عجو من الإشرة والتضامن
151 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6706 (5 views)