شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 172)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 172)
- المحتوى
-
دمواقف العراق السياسية المتطرفة يشان القضصية
التلسطينية. ورفضه لاتفاقيات كاعب ديفيد قال
غورء إن ٠الخبرة في التاورة . واستخدام القوة
العراقية وانتصمايها. سيششل من غم ششك؛ نواة
ليليرة هذه التجازب! حيث ستشكل جبرة
تستخدم ضمد اسرائيل. واتضمح لنا أن الأردن
يتعاون جزنياً مع العراقء وواقع وجيب هذا
الثداين يشير إلى إمكانية تجريب قوة العراق شل
جببة أخرى؛ أي صدثاءزس.]:]ء: العدى 81519,
+51 1560/5/54 هن 5]. وأضات غررء وهر
يعيبر عن خشية امتلاك الجيش العراقي لذبرة
فتالية متزايدة؛ انهم يكتسيون حالياً «تجرية كبيرة
جد ف عمليات قصف العمقء حيث قصفوا
أهدافاً كثيرة داشل ايزانء متها أغداف مدتية
وافخصادية وعسكرية. كما يكتسبون. الآن,
الخيرة في قصب للمطارات والتتسيق والدمج بين
الطائرات والصواريخ. وأية نوة عرائية ترسل الى
الأيدن أر نسوريا يثبقفي أن تكون محمية
بالصواريخ الضادة الطائرات. وهنا يبدى أنهم
ببلورون نظرية حربية تدمج بين الدفاع الجوي
والقصق الجوي بنا 3 ذلك المغارك الجوية: وهذه
تجربة ستساغدهم عن غير شك علي بلورة نظرية
جربية واشمة لاستخدامها ضيدناء (المضدر
ذفسك).
وينيع الاغتسار الشائي الخناصض بالجائب
السياسي؛: من الاعتيار الأول وما يترتب عليه
خاصة إزاء اختلاف الرأي بين الائتلاف الحاكم,
والعارضة العمالبة بالنسية لاحتمال اشتراك
الآردن 'في مسار التسبوية. له ديعا شمهين
بيرس. زعيم حورب العملء إلى التهان قرصة
الحيب. التي تشقف الأعباء عن اسرائيل؛ من
أجل الوصول إلى سلام شع الأردن «فاما أن تكون
هذه . الحدود حدوداً مع المراق والأريدن: ولي
ظروف مواجهة: واما أن تكون حدوداً يخيم
التفاهم على جائبيبا عابيب الأردن :واسرائيل,
(اللصبدر تقسه. العدد 5 ١ذ”, ١
ركم ١٠ل ٠شكاء ص١٠ وذ١): وبرأي بيرس. ان
مسالج الأآردى لي مكسب كهذ! لا تقل عن مصمالع
اسرائيل. وأضاف معززاً وجية نظره' مإن. حسين.
برغم اقترابه من العراتيين. لا يريد أنْ يسقط
قرياناً على مذبحهم. رهئ بالرغم. من كل مناقاته
الوهمية مع عرفات: يدرك تماما بان هذا الششخقص
فو أله أعدائه وأخطرهده (الصدر نفسه,
ص ذا ,
وعل العكس من موقف بيرس: اعتبر عضو
الكنيست زئان شوفال (الليكود), ان سياسة
التقارب الاردني عن العراق, هي صفعة للعنادين
بالخبار الأردتى «الذي أصبح تكجة سخيلة؛..
وأضاف شوفال: أن التحدث اليوم عن الاحثمال
الأردتي كبديل «أصبح واشتحاأ في هذه الآيام كم
شو شظيم. وهذ١ا أحد الاستنتاجات الأساسية
لزملائي في حب الغمله (المصبر ثقيبيه, العدد
الك ءاثر خكركت صر اا
واغتبسر عضر الكئيست السابق مني بعيل
إشي] أن تيرط الأردن بالنزاع ما هي إلا منايرة
وتوجيه من الولايات التحدة؛ على أمل أن نودي
ذلك إلى «اجتذاب العراق واشراجه من الدائرة
السونياتية. حيث ثرى؛ في الوقت نفسه: ان
سوريا المرتبطة بالسوفيات لم تقدم مكل هذه
الخدمات للعراق» (المصدر نفسه). ويعتثد يحبل:
ان الأيدن وضمع تفسه نجذة أمام ولجية
الاحداث لآثه إذا »حصل تدشل من جائي
الدولتين الإعظم. وعلى أساس الاخئْ بعين الاغتيار
المصالح المشتركة للدرلتين. فان التسوية لنّ
تقتصس علي احلال السلام بين الحرأق وايران: بل
ويسحب تدخل الأردن. لي الحرب؛ ويسيب كين
الشرق الأوسط وحدة عائية واحدة؛ قان الجمل
المفريخى بمكن أن يطبق هنا أيضاً, (امصدر
تشميه, حصن 1١ 17/.
وي كل الأحوال: لقد لخصى الجترال مردخاي
غير الوقق الامسرائيلي العملي؛ وربما يغبات
الاسرائيليت من العرب الايرائية - العراقية,
عندما قال: دمن مسملحتنا أن تتتصير إيران في
حال وقوفها عم الولايات المتهدة. وقد قال
الرئيس كارترء أمس. ان املم ايران امكاتيتين؛
إما أن تكين جِرّءاً هن الأهم الحرقء وعتدها على
الابرانيين التوجه إلى حلشائهم الطبيعيين في
الغرب, حيث يصبع ممكناً إنهاء.الصراع. غبر
التدخل غير الياشر للدول الكربية. الكبرى, لقي
ستهدب بالتدخل وعتدها يمكن الترصيل إلى اتفاق
لوقف اطلاق الثار. واما أن تعود إيران لتكون
ها يعب ان تكون . فليه؛ يسيب قريها معن الاتداد
١1 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6712 (5 views)