شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 183)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 183)
- المحتوى
-
وكما هو الحال ف فرتسا فان مجموع السكان
الييود في بريطاتيا لا يمعكن أن يقارئ بيهود
الولايات المتحدقء حبث لا يتماوز 1٠١ الاق
نسعة (أتي نسية #.- في السائة عن سكان
برمطائيا). ومع ذلك, قأنة بويجد. في مجلس السوم
البريطائي الحالي, ١؟ ناثياء عشرون منهم ينتموين
لحزب العمال واحد عشر ينتعون لحب المحافظين
ناا كان عدب أعضاء مجلس العموم اجمالا هر
٠ عضوا قان هذا يعني أن تسبة اليهود ف
البيلان الانكتيزي هي 5 رفي كعا يتضح أعلى
5ثيرا من تسبتهم الى تعداد سكان بريطانيا.
ويتول يليام فرائقل ات الأمر البالغ اللاهمية
بالنسية لليهود, سياسياء في بريطانيا هو أن
-المسالة. التي تعلو نوق كل مسالة أخرى. في
الاهتعام الييودي: هي مسالة أمن اسرائيل؛ ومن
الوك أن دير حكومة الولايات التهدة أكبر مني
دور حكومة بريطاتيا في هذا الصددء. وهو تعبير
غير مباشر عن حقيقة تأثير الولايات التصدة
يسياساتها قلى عواققف يهود بريطائيا. .
دكدًا تمد أن مرشضوعة ٠الصوت. اليهرديه
تعود لتقرضي نفسها من يراء كل الكزاعم عن
حملة العداء للسامية. ان القصيد هي مساومة
حكومات 'أررؤيا على عوائفها بالتسية للشرق
الأوسط باستخدام السلاح التديم ذاته الذي
كثيرا ما أتي ينتائج باهرة: تعويضات مالية
ضئعة 'لإسرائيل: يتأييد غم مشروط واحيانا
تحالق. عسكري محها شد العرب.
وفي الظييف الرافنة. قائه ليس مطلويا من
أررويا القربية. عل صنعيد اشتمامات ابنرائيل
كرا
والصهيونية الأوروبية والاأميركية:؛ أن ثقدم
تحويضات مالية. ولا أن تدخل في حروب ممع
اسوائيل ضمد العرب.. ائما المطلوب: منها أن تلتزم
بتاييد اسرائيل ارضماء للصوت الييودي؛
والالترام متايسد .اسرائيل يعني صيع أي ميادوة
تفكر أيروبا ني القيام بها بالتسية للشرق الاوسط
بصبنة تأييد صريم سداسة دكافبي ديقيده.
رالوقوع تحت تأثير «عقدئ التنبء» ازاء ٠اليهرد ٠
بدلا من الرقوع ثحت تأشير عقدة .تقص
الوقرد ٠؛ دالتي تجملهم اميل إلى أخذ مصالح
العربء ومصالحيم مع العرب. في الاعبيار.
وبايجاز فانه اذا كانت أيرويا الغربية تعد
تفسها لدور ما ء تبادرئ: في الشرة الأوسطه نتقدم
يها بعد الاننقابات الرئاسية الأميركية.. نان
الدوائر ' الصهيرتية تحد, مستفلة ظروف وأثار
الحدلة الانتذاببة الاميركية. لتوجيه أورويا في
اتجاد أقل ما يمكن وصقه بأنه اتجاه الاقتراب
من عوقف التبعية للولاياتب التمدة. أي صنع
سداسة أرروسة مكملة لسياسة كامب ديفيد
الاميركية وليست ديلا غنها ولا نشيضما لها.
ونظرا لآن سياسة أوروبا الغربية لي الشرق
الارسط: لا تزال مجرد مشروم فان الصهيوئية.
ف الولايات المتحدة وأررويا الغربية معاء تجد
القوصة ساتحة اتعميق التبعية الآوروبية, الخربية
السياسة الأميركية في تعميق السياسة القائمة,
والدتيقف في وجه أي تطور ملمربى تجو سياسة
أوروبية مستقلة تبني حساباتها على المصائع
المشتركة مم يلدان المنطقة.
س.ك. - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6715 (5 views)