شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 4)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 4)
- المحتوى
-
مسمييسمارة
٠ الضفةالغرسة
وجد [الداخل وامخارج
هناك اعتبار عام يقول ان المستقبل افخاص بالأراضي المحتلة يشكّل. نقطة تقاطع
رئيسية بين العديد من القوئ السياسية الفاعلة في العالم. ومن المراقيين والمهتمين
بالتدقيق في مصير هذه الاراضي والاتجاد الذي سياخذه, وذلك لأهمية الموقع الذي تحتله
هذه القضصية في المعادلة العامة لقضية الشرق الأوسط. ولتقاطم المصالح الخاضبة بهذه
القوى وتأثرقاء بالضرورةء بشكل المستقيل الفالسطيني وماهيتة
في هذا السياق لا بد أن تتقاطمء أيضاً. نقاط الاتفاق ونقاط الاخثلاف: تتجانس
المواقع في لحظة ماء وفجأة تتباقضش: تستقفر الصورة العامة في لحظةء وفجأة تنفجر.
وهكذا تتد ال المعطيات: معطيات الواقع الحالي وواقصه وحجمه في التأثير :على اللمسار
العام للأحداث؛ ومعطيات المستقبل أو مافية اللراحل التي سيقطعها فرقاء ٠ المصراع.
وحسايات المكاسب والخسائر عند هذا الطرف أو ذاك.
لكن: وفي القالب: تحري الاستعاضة عن التناقضات في مثل هذا الجدل القائم: داز
المسلمات: أي الي تحولت إلى سسلمات. بفعل نضالات هائلة. لا نقرل أن
الغلسطيني وحده هو الذي حققيباء لكنيا المنطاقة الفريية كلها التي تدرك - 0
ببطه - أن إمكانية الفصل بين مستقبل هذا الشعب ومستقبلها باتت مستحيلة فعلاً.
ولعل أبون هذه المقولات - المسلمات التي لم تعد تثير جدلاً في العديد من
الساحات. وتضاءل الجدل حولها على الساحة الدولية. هي عسالة الالتفاف الجماهيري
شبه المطلق سواء في فلسطين أو في الشتات الفلسطيني: حول منظمة التحرير الفلسطينية
كممثل شرعي وحيد الشعب الفلسطيني ف كل مواقعه وقطاعاته. هذه المقولة تلير عقبة
فعلية في وجه المخططات المعادية؛ مضمونها الرئيسي هو ان كل محاولة لقف عن نقطة
التقاطم المركزية ف المنطقة. الشعب الفلسطيني»؛ لن تجد مصيراً لها غير الانهيار. وهو
ما وجدنة وتجداه محاولة كاعب دنقيد. - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22426 (3 views)