شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 40)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 40)
المحتوى
الأمني ممع الولايات المتحد ذه قتممناتب رضي الأردن والسقودية: الموافقة عملي مشاريم
السلام الأميركية ويسيبا ‎٠‏ رض السعودي | إعطاءم الولايات ‎١‏ المتحدة قواعد عسكرية . -
تحدئنا ممع السعوديين تن ل بتاع قاهدة لِ المبنطقة, ولكتهم رقهضوا بسرهة :(011. 4
آذان إمارس) 5/ا19: «انني قد فشرت لوزير الدفاع الأميركي ومعاونيه ان ليس لثا شأن
بالاستراتيجيات الدولية... نحن نعتقد ان الخطر الصهيوني (وليس الخطر السوفيائي) هو
التهديد الموجه الى المنطقة واستقرارها.5).
وفي الثامن عشر من نفس الشهر. صرح وزير الخارجية الاديركي السابق سايروس
فائس قائلاً: «وإذنا نعتبر وحدة تراب وأمن السعودية امرا أساسيا بالنسية للولايات
المتحدةه. بيئما أعلن وزير الدفاع براون: أمام لجنة العلاقات الضاربجية في مجلس
الشيوخ. في ١4/6/١48!؛‏ أن الولايات التحدة ليست ملتزمة بالدفاع عن السعودية في
وحه أي تهديد داخلي أي خارجي!*'1.
أعا ممر فقد عبرتء متذ ذلك الحين, عن استعدادها لأآخْن مكائة يران السايقةء
كقوة محلية أخرى بالاضافة لاسرائيل: كما طلبت الحصول على كمية جديدة من
الأسلحة. هذا في نفس الوقت الذي طلبت فيه اسراثيل؛ أيضبا الحصول على كمية أكير
من العتاد العسكري!*5.
وقد أدث هذه الطلبات إلى بروز صراع داخل الكوتفرس. بين مؤيدين ومعارضمين.
فالمعارضون رأوا ان سياسة بيم الأسلحة بشكل مكثفء كما كان عليه الحال في عهد
الشاهء قد فشلت في الدفاع عن الصلحة الأميركية: وانقلبت ضيدها. واعتبر هؤلاء ان
الخطر الاساسي عل المنطقة هو الخطر السوفيائي. الذي يجب مواجهته يقوة مسكرية
أميركية مياشرة. أما الفئة المؤيدة لسياسة بيع الأسلحة فرآت ان من الأفضل أن تدعم
الولايات المتحدة الأنظمة الصديقة في منطقة الخليج: خاصة بعد سقوط الشاه. وان اعطاء
الأسلحة المطلوبة؛ يعتبر نوعا من الدعم المعنوي لهذه الأنظمة التخوفة من تفلي الولإيات
المتحدة عن أصيدقائهاف؟ '). وقررت الاداره الأميركية. في ذلك الدين: الاستمران في سياسة
بيع الأسلحة: ولكن بدون تكرار مأساتها الايرائية: أي بدون اعتبار هذه السبياسة كبديل
للقوة الحسكرية الأميركية المباشرة. وهكذا أظهرت تلك الادارة موقفها الايجابي من طلب
البمن الشمالية دتزويدها بأسلحة قيمتيا ‎5٠٠١‏ مليون دولار. وكذلك من طلب السودان
بتزويده بأسلحة قدمتيا ‎١+١‏ مليون دولارل” "2
ب - محاولة ثانية: لم تكتف الولايات المتحدة بزيارة براون الى المنطقة: التي فشلسا قي
بلورة «الاطار الأمني: المطلوب. فارسلت زبيغنيو بريجنسكي نفسه إلى النطقة: في 0
شهر آذار (إمارس]) 1515: على رأس وفد يضم وارن كريستوفر نائب وؤير الخارجية:
والجنرال دافيد جونس رئيس أركان الحرب الموحدة, بالاضافة إلى ابن الرئيس» شيب
كارتر. وكان هدف الزيارة هو الضغط؛ مرة أخرى. على السهوبية والأردنء 'للموافقة على
خ]
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٠
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22442 (3 views)