شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 153)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 153)
- المحتوى
-
الذي أكتفوا به. ولوجدوا أتفيبيهم ل وشمع أفقضل. مع تجدد المعارك في سيناء, بعد تحو اسبرع من اثدلاع
الجرب.
وعلي كل حال. وأيا كانت الاسياب التي متعت المصريين من الاستمرار ف التقدمء وجعلتهم يفضلرن,
بدلا عن ذلك, العمل على تحسين مواقعهم في المتاطق التي احتلوها خلال مجوهيم الأولي. نقد قير
الأسرائيليون:؛ يدورهم: عدم مماولة استعارة لك التاطيقء واللجرء إلى شطط أخري. وقئا أشتتفب
العسكريون الاسرائليون قينا بينهم. تمثهم عن الت تجميم المتوى للقبام ببهوم شامل على القوات
الضدرية التي اجتازت الثناة.. في محاولة لتدميرهاء بينما رأي آخرون التركيز على ععلية يحبرين بواسطتها
القئافء في الاتجاه الماكس»؛ القربي, راحتلال آية عتطقة من الأرهى هناك لخلق «توازنه مم القوات
امصرية الموجودة شرقي التناة, يجحل اسرائيل في وضع شبيه يوضع مصر.ء ريسهل عليها الضغط عند بده
الفارضات بعد انتهاء القتال. وأيدت الأغلبية التركيز على عططية الحبون: ولكتها اختلقت بشأن التوقيت. للقد
طالب البعض.ي. وعلى رأسهم شارون ببدم محارلات العبور قوراء بيثما عارضى العازار ذلك. وآمر شارون أكثر
من عرة: بالكف عن تلك المحاولات. وبدلا عن ذلك,؛ قدم العازار خطة أخرىء أبماسها الانتظار حتي تمتاز
القوات المصرية المدرّعة, التي كانت لا تزال موجودة غزربي القناة. الضضلة الغربية الى الشدتية ثم
استدراجيا الى هجوم غلي القوات الإسرائيلية. ومحاولة تدميرها وهى ف حالة الحركة. بيثعا تكون الديابات
الاسرائيلية ثابثة في وضع يمنحها أنضلية قتالية. وبعد أن يتم ذلك؛ تبدأ عملية العبور (؟/ .]5٠ ١و 15١
ركان هذا ما تم ثقريباء بحكم راقع الحال. فالقيادة الاسرائيلية, السياسية والعسكرية؛ لم تكن على
استعداد للمقامرة بعملية: غبور الكثاقء والوضع علي الجبهة السورية قير واضح. وعندما رال الخطر تعاماء
بالنسية لاسرائيل: على تلك ' الجبية. بدا المصريون ييم :٠١/١* أي بعد اسيوخ [!] من اندلاع التتال,
كانرا خاذله متكمشين على أتفسهم, بقطع القناة يما تبكى لهم من دبابات على الضفة الفرسة - وكان
الاإسرائيليين بانتظارهم (؟/ .)5١' ولي اليوم التاليء ١5١/١4 شن الصريون هجرما واسعا بالدبابات على
القرات الاسرائيلية في سينا إلا أن الاسرائيلين صدوءه. وأوقعيا قيهم خسائر فادية (6515/5؟), ولم يعد
المصريون الكرة (؟/ ١55؟). رفي مساء البوع تلسهء, أقرت المكيمة الاسرائيلية؛ باغلبية ١5 وزيراء البدم
يحملية العبون.
وتختلف الآراءء بصدد المكان الذي وقع الاختيار عليه العيرر الى الضقة الغربية, في الدلرسوار.
ههناك من يدعي ان الاسرائيليين كانوا قد اختاروا ذلك اللمكان. عنذ سينة 1419١ نظرا لخصائصه
الطويوغرافية في الخطط العملياتية التفليدية. القي كانت القوات الاسراشلية تضعباء من حين إلى آخر,
لواجية أي هجوم مصري محتمل على سيناء. أما شارين. قرّعم أنه هو الذي تعرف علي الكان, بحد ان
لاحظ «لدوئته, عسكريا خلال دهجومات اللامسة: التى قام بها «على عاتقه» خلال اليوهين الاولين لاندلاع
القتال. بينما يدعي غونين أنه هو الذي اكتشف مكان الثفرة. من الصور الجرية ليوم 11 .1١ ضتدها لاحظ
دقراغاء بين خط التحام الجيشين الثاني والثالث. في ذلك المكان؛ وقدر ان هناك منملقة محينة ليست تحت
معؤولية أحد. بالتالي يمكن يمكن التسلق متها بسهيلة (؟1/5؟5/.
بدأت عملية العبير ليلة 58 :٠١/١5١0- بهجوم دخاديء» للمظليين الاسرائيفيين. الذين تلموا القناة
يقوارب هن المطاط. علي الضيفة النربية للقناة. في متطقة الدفرسوار. بيدف احتلال أكبر مساحة ممكنة من
الأرضيء وتأمين السيطرة عليهاء ومن ثم تحوولها 2 رأس جسر تحبر القوات الاسرائيلية إليه من شرقي
القناة. وعلى الرغم من ادعاءات الاسرائيليين أن تلك المنطقة كانت «لينةء ومشارغةه. فقد تكيدوا خضائر
ملحوئلة شلال هذه المرحلة الاأولية, اذ اشتبكت معهم القوات المصرية التراجدة هناك. وتاشر غبور المظلدين
' الى ما بعد منتصف الليل (1؟؟؟ و18؟ ي175). غير انه على الرغم عن تصدى الصصريين, يبدر انيم
قدروا دأن ما يواجهوند فر عملية عسكرية «اعنيادية»؛ من شممن عمليات الحرب الشاملة؛ وليس تمهيد!
للعيور. ولم يقدروا الموقف حق قدره آلا في صببام .٠١ /١9 أي يعد مرير ثحو ١5 سماعة على يدم العملية,
عندما راحوا يستعدون لراجيتيا (84(5؟ وذه؟ و124). والظاهر ان ذلك نجم عن «لراغ» في التيادج
؟! م ١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10664 (4 views)