شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 167)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 167)
- المحتوى
-
أهميتها الاستراتيبية في الشرق الأوسطء
زس!!... العير افكت ك ونتر كط كارعضفا
س 5). وكان الراي السائد بين الوزراء في
الحكرمة الاسرائيئية. خاثل هذا النقاش. فر ١أنه
يجب على اسرائيل أن تبدل جهودا كبيرة باتجاه
الادارة الأميركية الجديدة: وإن تحدر من مشاعر
الطمائينة والأمان الساندة الآن. أخافة إلى ذلك
علييا أن تتعرف إلى رجال الرئيس المئتخب
والييود المحيطين باه (المصير تلسه).
أما ردود القعل لدى المنارشسة الاسرائيلية غلى
انتفاب ريفان؛ لقد يراوحت بين اظهار الارتياج
الكامل وبين ابداء الخشية والحذى ازاء ما يترقع
لاسراثيل في عيهد الرئيس الجدين. فمكل؛ أبدى
معظم زعماء حب العمل ارتياحهم للهز ريقان؛
وذلسك. كما أعلن شممين بيريس؛ يسيب
نصريماته التي أعلن ليها معارضته ل وات.ق.
والدولة القلسطيئية! وتاسده لايجاد حل للقفسية
النلبطينية في اطار اردئي - فلسطيني' أبعي تبني
مشروع المعراخ حول الل الأردني إدهارتس»).
6 -58). وأضات بيريس يقيل؛ إن هيز
ريدان يمكن أن يوقر فرصة إيناء اطارات جديدة
في الشرق الأوسط ضد التوتمل السرفياتي
والتطرف الاسلامي. لذلك يجب على اسرائيل:
حسب قوله. أن تسعى مثذ الآن لايجاد تقاهم
عميق مم الحكم الجديد حول السياسة الاقليعية
الواسعة القي سينتهجها في الماطقة. خصوسا
وإن بعضش اصصدقاء اسرائيلء مثل هتري كيستجر
وفئري جاكسرن؛ سيكونون في طاقمه السياني
(امصدر ننسيه). كذلك ترم اسعاق. رابين: بثاءا
على تجربته السايقة كسفي لأسراتيل لي الولايات
الملتحدة في عهد الرئيسين نيقسين
وفورد الجميوريين. إن يكون فوز ريفان لصالح
اسراثيل, وذلك يسيب التأييد الذي أظهره لها
هذان الرئيسان: والتايم دمن القهوم الشامل
لسياسة خارجية اميركية أكثن حزم!] تجاه
محاولات التوسع السولياتي في كل مكان في
العالمع. خصوصا في الشرق الأرسط؛ ومن الرغبة
ل التفاهم مع الاتحاد السوفياتي من مرقع خوة.
وقد كأن [لهذه السياسة] انحكاسات ايجابية تجاه
اسرائيله. إلا أن رابين. رغم تفائله هذا بعهد
ريفان: لم ينس أن ينصح الاسراثيليين بصدم
ا
النلر بجددة إلى الوعود التي اطلقباء خلال حملته
الانتشابيةقء حول ارحيد القدس +وشرعية:
المستوطنات. وقدم اعتيارها سندات يمكن
تسديدها بعد الإنتخايات (المصيدن تفسم). أما
الثائب دوسي ساريد (المعرام): هقد اعتبر أن
اسرائيل لم تريح في هذه الانتخايات «وسيجيء
ددم تشتاق فيه إلى كارتر. كما اشتاتت الأن إلى
كيستجره الذي كان الاسرائيليوت يتظاهرون ضده
في الاضي.: وينعتونه «بزرج القريبةء (إبذافاره.
ل 1
إلا أن هموجة الارتياح هذه والتي ايدتها
الأوساط الاسرائيلية حول قوز ريفان. قابليا
شعور بالقلق وعدم الرضى بسبب نتائج الإنتخابات
الكوتغرس التي اظهرت تلوق الجمهدريين في
معلس الشيوم الأميركي. فقي هذه الانتكايات
خسرت اسرائثيل عددا عن اصدكائه! الكلمين,
الذين وتفرا إلى جانبها في مراجيات كثيرة واخل
الكونفرس: على غرار الشيوم ريتشارد ستون
ويعقوب يعفنس؛ ورئيس اللجئة الذاريجية فراتك
تشيرش وآخرين. ويعتين الشيم اللحافظ تشارلز
بيرسي خليقة تشيرشء محايدا ناقدا ني أحسن
الاحوال. ربين المحاتظين. الذين تجهراء هنال
شيخ حصل علي تأبيد هالي علني من ,ليبا
الثذاني؛؛ وأشرون يحتسرون من المتحفلين
واللامبالين [ثحاه أاسراشل]. وريسيب الأهبية
الفائقة لمجلس الشيوج, فإن هذا . التفيير ريما
يؤثر بصورة سيئة لي عدة مجالات, خصرها ف
قضايا الساعدات الخارجية التى سيبر: فيها
بالطبع اتجاه التوفير لدى الشديوخء في اتجأة واحد
مع سياسة اليد الأكثر انكماشاً لحكومة ريفان
ننسهه (اقتتاحية المصدر نفسه ). لذلك بيدأت
المصادر الاسرائيلية تتحدث عن المهمة العاجلة
التي يستعد لتنفيذها «اللوبيء الاسرائيلي في
واشتطن؛ والمؤسسة اليبودية الأميرقية ظباء
والتمظة لي إعادة تتييم الرضع من جديه داشل
الكونفرس. من أجل مواجية التفديات الجديدة
داخله ,التي لا تيشر بالخير لاسوائيل: [المصير
نفسه] ,
يبقى السؤال. كيف تورّعت الاصرات اليهردية
لي الانتخابات الاميركية. وقل أنِدٌ الييود
الأميركيرن: كارجر أمع ريقان؟ ققد اشارت - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6884 (5 views)