شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 168)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 168)
- المحتوى
-
الاحصائيات إلى أن ريغان حضصل على 754 من
أصوات اليهود بيئما حصل كارتر على 8٠
(مقايل ”ثثر ستة 15756) والمرشح الستقل
اتدرسون فل 8اثز. أن إنه رغم كل ما قدمه
كارتر لأسرائيل من دهم وئاييد سماسي وعسكري
واقتصادي, قإن اليهرد لم يمنحوه اصواتهم: كما
فعلوا علي الأقل شلال انتقابه سئة 05ا؟9١,
والسبب في ذلك. كما تنقله المصادر الأسرائيلية,
يخود إلى ناته بد سمازرهم الشك, كلذل الأشير
الاخيزة. حول السباسة التي ننتهجها [أي كارتر]
تجاه اسرائيل. فعمليات' التصويت الأميركية لي
عجلس الأمن. والدلائل التي تشير بان الادارة
:تبني تجلرة معتدلة تجاه مءت.ف.: والشعير بان
كارئر ومساعديه يعارضون أن تكرن القدس
موهدة عاصعة لاسرائيل. كذلك إن عمليات
تزويد كل من السعودية والارين بالأسلحة. قد
اغضيت الكثير من اليبرد في الولايات المتحدةء
وذادت من شييتهم بالعكم حتى في القضمايا
الداخلية... [والنتيجة] إن التصريت الييودي كان
تخبيرا عن الاحتجاج شد كارتر أكثى منه تأييدا
لريفانء (شلومو شامي إعشاريس,م):
كرأكر دضكثنل, ركد برر اسحماق راب قضدم
الثابيد اليهودي الكبير لكارتر بأن «المبيرر
الييودي في الولايات المتجدة؛ كان بعيدا عن أن
نقريه سياسة كارتر تجاه اسرائيل: خصوصا لي
ضدىء حقيقة مقادفاء أنه الرئيى الاميركي الأول
الذي نقره بدبارة درطن للفلسطيتيين:. الأمر الذي
تيزم الجمهور الأميركي على أنه إشارة للسير
باتماذ مق [اللسدر نقسبه] ,
على أي حال. فقد استفلت اسرائيل فترة
الصلة الانتخابية بصورة جيدة إتحثيق مكاسب
إضافية لي عبد كارترء الذي لم يتوآن عن تقديم
آي نشي » لها من أجل شسه أصدات الديين . ركان
من أبدز هذه الكاسب ترقيع اتفاق لتزريد
اسرائيل بالنقط وقت 'الطوارىه. وقد رقم هذا
الاتفاق في آلبيت الآبيضش, يوم
16١ 1 ا يحضي الرئيس كارتر نقسه الذى
أعلن أن الولايات التمدة ستلترم بتنظيد يتوده
نجاه «صديقتها حكوية اسرائيل». وانها تنوى
إثامة مشسروع صناعي لى اسوائيل لاستفلال
الزيث الحجري والطاقة الشمسية بتمريل اميركي
1
زدغارتس»؛؟ «معاريف.. 15م 31١ 6ة).
يقد وقع الاتفاق كل من وزيو الخارجية الأميركي
ادمرند ماسكي رورزير الطاقة الاسرائيلي اسجاق
عوداغي: الذي أعلن إثر عودته من الولايات
المتحدة. ان اسرائيل «استجلاعت استغلثل عشية
الاتتسّايات الاميركية كوسدلة ضغط قي المفاوضات
دول اتفاق التقطء. وغدد موداهي قرا الأتفاق
بتوله إن ٠التزام الولايات التهدة لتزويد اسرائيل
بالنفط وقت الطوارييء, من شانه أن يزيل الضشغط
الذي كان واتعاً علي اسرائيل حتثى الآن. والذي
دفعها أكثر عئ مرة إلى شراء النقط دن السوق
الخرة باسعار ميتقعة. أي أن هذا الاطاق من
شائه أن يحسن وضع اسرائيل المالي خضصوضا
وان تثقيذه يبدأ بسررة اوتومائيعة في حال
تجاوز ارنفام الأسحار في السوق العالي: السعر
التسبى في الولايات المأحدة.. كذلك فقد تجهدت
الحكرمة الاميركية بتزويد اسرائيل بالتفط لدج
أربعة أضبيء دين أن يكون لبذا الأمر علاقة
بالائفاق ذاته. وذلك ف حال فتدان اسرائيل
«صدر تزويد رثيبي ملل مصير أو المكسيك. ومثل.
هذا التمهد لم تحصمل غليه أيدا لي الماضشي:
هارتسء] 5١/81 158). والجدير بالذكر إن
اسواشل ستحصل من مصر, سنة ٠فاء على
دليوني طن من النفط: وهي الكمية التي تشكل
ربع استيلاكها.
إن الاأساس لاتفاتق النئط الذكرر هو وثيقة
التفاهم التي وقعت بين اسرائيل والولانات
المتحدة في حزيران 1594. بعد أن اتضمم أن
اسرائيل ستتسعي هن عنطقة حقول التنقط في
«أيو يدسيء لي سيناء. وبموجب الاتقاقية هذه
التّست الولايات. التعدة بتزويد اسرائيل بالتلط
رقت الطوارييم. أي في القلرواف التي لا تستطيع
فيها شراء التفط سرام ولق معاهدة مع البلدان
المصعديرة أو من السوق الحمرة. وقد جاه هذا
الاتفاق بمتابة تثبيت للالتزام الأميرظي الأمي»
بسواسطة توضيح الشرورط التى سيتقد بها.
رفائدتها أنه يفسن لاسراثيل الثفط اللأرْم ليهاء
(اقتجاحمة المصر. نفسه) بصيرة قورية: أي دين
احراء مفاوضاتء ولي الوقت الذي تكون فيه
دضعطرة للحصول علية. وقد حقكت اسرائيل»
اثناء الحملة الاتتهابية. مكسياً آخرن تمل في - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10664 (4 views)