شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 175)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 175)
- المحتوى
-
ان الأميركيين يأخذون على أررريا [الغربية] عدم
مسائدتها لهم..
وريها يكن المقصود هنا الدور الذي تتتقارم
الولايات المتصدة من حلفائها الاأوروبيين في
المساهمة في خطط ونققات الدفاع القريية...
ولكن هذا يشمل. أيضباء سياسة الولاياك
التحدة كِ الشرق ا'بأوسط اراع معشكلك الصبراع
العربي الأسرائيلي من ناحية. ومشظة تامين
اسشمزار تدقق النقط الى العلم الصناعي الغربي.
وها يعتي: بدوره, أنه سواء كاثت ادارثٌ ريقان
القيلة ستسير في طريق استرانيجية كامب ديقيد
أ ستتهلى عنها - وأيا كان الاتجاه الذي
ستسير فيه إن تم هذا التخقي - فاتها ستنتظر
من جكومات أوروبا القريية (وطيعا اليابان
ولوستراليا وكتدا). ان تكون أكثر امتثالا لقيادة
السياسية الأمدركية لها في شان كذه المقكلة.
التي لا يمكن فصلها عن احتياجات أيدربا
القربية الى العرب: كمنابع للتفط واسواق للسلم
الأورربية,
قَادا تساءلتاء. عند هذا الحد؛ عن مدي تدرة
أورويا الغربية على الامتثال لثهم السياسة
الاميركية الجدددة: فانتا بَجِد أتفسنا, مرة أخري,
أمام صعوبة التعرف على عوقف أوروييى.غريى
دتجاتس. خاصية لي ضيورء خرص أوروبا القربية
المتناقضى على التمتم ب 0المظلة النوويكم,
البأمدركية: وعلى انتهاج ببسياييية القراج فع الاإتهاب
السوفياتي وأوروبا الشرقية. ثم في ضوء مخايق
أوروبا الغربية المسثمرة من التعرض. لدقوبات
عربية تفطيةٌ أو أكثرء إذا ها وجد العرب تطابقًا
سياسيا يعن مواققها ومواقق أدارة ريفان الشلق
وكل عا هو منتكلر متها من تحيز لأسرائيل. ومن
هناء يخرص الأوررييون على ترديد المعنى القائل
إن سخطب رينان الانتخابية لن تكين. بالمرورة,
هي سياينة الفعلية في الشرق الأوسط؛ وكانهم
برددون يدلك أمنية لهم, بآلا ياتي ريفان؛ لي
الحتيقةء كماكان في الانتجابات. أو على الاقل. أن
لا يأتي يمثل ما ظلهر به حتى الآن من تطرقى.
أغباء حلف الاطلسي
ومعثف حلفاء الولايات المتجدة, ف اطار حلف
الأطلبي: على محاولة تحديد الأثار التي يمتن أن
11
دسثيها قون ريفان برئاسة أميركا على مستتبل
الحلف؛ والإهم من هدّاء عر العلاقات بي طرقي
الأطلسي: الطرقف الأميركي والطرق الأوروبي. وتفيد
ردك الفمل الدولبةءلدى عده من كبارا لاستراتيحيون
الأحطللسيين. بأن قور ريغان سيصبر الحلف على
دواجهة حفائق اتحراقه بحيد! عن الالتزامات الثي
قطعبا الحلف على تفببه, مِند ١ شهراء بزيادة
قوة تيرانه العسكرية واستعداده القتالي. بل ان
بدض مسزول حلف الاطلسي الارروييينء يسلمون
يأن «انشقاقًا, ما مع وأشكطن نيدو حدميا يسيب
ازدداد عدم بثدان الاطلسي الأيروبية الني تقول
ائها لا فستطيع تتفيذ قرار الحلف بزيادة أثقاقها
عل الأسلحة ينسية ثلائة بالمابة نويا حنى الحام
8“ . ولهذا بتوقع هؤلاء الحلقاء أن يأتي
الضقط من جائب ادارة ريغقان عليهم بخمرورة
زيادة ميزاتياتهم العسكرية. رأن يتدملوا تصييا
أكبر من التفقاتث العسكرية (خاصية الطلب هن
أكائيا الغريية ياي تدفع تحبا أكير في نققات
الابقاء على القوات الاميركية المرايطة في
أراضيها).
ولآن اللانيا القربية الحت. بالقل, إلى أنها
لا تستطيع أن تتحمل عبء تصبيها الحالي في
أسلحة الحلق. وتصيييا في شطط السوق
الأورويية المتسشركة الاقتصمادية: قانْ «السشبرع ريما
دكون عفدا للمراجية بحل تسر ريقان والمستشار
[الأالائي القريي] قيلموت شمميئك حينما تلتقيان»
(الشارديان.ث ١1م 584 1].
وثمة توقمات مقايرة. من جائب الدوائر
الأوروبية القربية. مفادها أن حكوروسات ديل
السوق الارروبية المشتركة تخشي من أن تتجه ادارة
ريقان نحر سياسة انحزالية. الأمر الذي يعرضص
أوروها القربية لأزمات حادة. ومن التتظر أن
بكون شميث. أول زعيع أوروبي تمربي يلتقي
بالوئيس الأميركي الجديد.
ولم تق الدوائر الاورويية الخربية رأيها ف
اقتراحات رينان, المتفلقة ببمماهدة الحد من
الاسلحة الاستراتئيجية إسالت -5). بين
الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي. والرامية الى
اعادةٌ تتح باب القاوضات؛ من جديد تمافاء حول
هذه المعافدةد. قالأويوبيرنئ بعتقدين أن هذه - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6884 (5 views)