شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 176)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 176)
- المحتوى
-
الخطلرة سدقم العلأقات. بين دول حلفب الأطللسي
د يلوماستوزن' أوره بون غريبين شثم الإقتراحات
بأنها .خطوات متسرعة ونتوجات غير متبسرة في
السياسة الخارجية قد تكون أشد حِطرا من
تراجع تجو دشن أميركا؛ (أى أكثر خطرا مما لو
اختارت الولايات المتحدة سياسة العزلة!
اسرائيل وجئوب أفريؤيا
لكن أورويا القربية ليست الحليف الوحيد
الولايات المنحدة: وإن تكن الحليف الأهم من
حيث القوة الحسكرية والاقتصادية؛ ومن حبث
الموقع الاستراتيجي, فثمة حليقان أخران لها
لا برتيطان يحلف رسمي معها؛ ويتهذان ازاء فون
ويفا بالرئاسة موقفا مختلنا تمامأ عن الرتف
الأيدربي: هما: اسرائيل وجنوب أتريقيا.
أها إسرائيل: ذكان اغتباطها يفون ريفان؛ أوضح
ما يكين متذ اللحظلة الاولي؛ رخاصة بين زعماء
تحالف «اللبكود؛ الحاكم برئاسة متاجيم يبفن.
يتد عبر عنهم نائب وزير الدفاع الاسرائيلي
مردخاي تسيبوري0. لي قوله: «[ذ1 أنجئ مسر
ريقان وعرده الانتخابية فأن قرة الولزياث المتحدم
في الشسرق الايسط ستقوى وستكون الولايات
المتحدة أقل تسليما لتلضغرط العربية: (َمزيد هن
التفاصيل عن ردود الفعل الاسرائيلة. انظر في
هذا السدرء أسيرائايات ١ .
أما في جنوب أقريقياء فقد أعرب رئيس
دكومتهيا الدنصيرية بيثا. عن أمله في أن فيز
ريغان سيبدأ حقبة جديدة من الداولات بين
بريتوريا وداشئطن- وقول صحيقة الغارديان
البريطانية /١١/5( 41560 آنة ليس من شك لي
أن فوز ريفان؛ قوبل يترحيب شديد . لدي الدوائر
الرسمية في جنوب أفريقيا؛ وصعد من امال
تحقيق تسوية مرقيية للنزاع الخاص باتليم
ذاميبيا. ييئقا حدر الزعيم الاسود؛ د. انكاتو
موبلانا؛ في سويقوء العتصربينْ السضي من
الالراط في البهجة «قان مستر ريقائ قد يكئجم تي
الرئاسة للا يقدم لحكام جنيب ألرمقيا راحة ولا
تأبيد ا
ومكذا نجد أن مثل هذا الاحتمال يُثار حتى
هن جاتب دورائر ليسث. بطبيعتها سواليقك أر
اا
«مؤيدة: للولايات اللتحدة.. احتمال ألا يكون تطريف
رحفان وتشدده أكثر من رطانة .خطابية؛ وأنه لايد أن
دنتظر العرب ها قد دكون في جدبة ادارة ريفان
من «سعقاجآت.. وهم ذلك. فلن مراسل صحفيا
بريطائيا اخر. يفيم في المنطقة مئد سنوات طويلة,
- ويردد المقولة ذاتها عن الاختلاف بين حديث
الخطب الالتخابية وحديث الواقع الرئاسي -
يجدر من أن العرب لم يسبق أن سمعوا خطيا
امتخابية, بمثل هذا القدر من التطرف [ضدهم)
كالتي سمعوقا من ريقان «ؤخرا (إديثيد هيرست,
اللمغارديان .57 1أ/ 40ذ١ا). أكثر هنل هداء بنيه
هيرست الى أن ٠العرب الموالين للولايات التحدة
لديهم - أكثر من غيرهم - ما يقلقين بشائه
[نتيجة لفوز ريداني]. بيئما أولبّك الذين يرسنون
الآن. يأتهم معادين للأميركدين ند يكون لديهم
بخفي العزاع.
وإذا كنا بصدد قياس ودود القدلء قائها
تبدى يدورهاء بعد اننهاء الانتخاباتء أقل تشددا
دما كانت علبه قبل الانتخابات وفعل أوضم مكل على
ذلك هو رد فعل الضصين ازاء انتضاب ريفان. تقد
كانت بكي قد حذرت. يشدة من مقية ما قد بسفر
عنه قوز ريفان؛ اذا ما أدى ذلك الى دحول نحو
سياسة اميوكبة. تقوم على الاعتراف برجود
«درلتين صيثيثين؟ (الصين الشعبية وتايوان».
وكادت تعقيباتها توحي باحتمال لجوء الصدين الى
قطع العلاقات؛ التي نشأات أصسيلا حديثاً. مع
الولاباك المتحدة. انا ها فدلت سياستها تهاه
تايوان: إلا أن بكيهه بعد غون ريفان: اليرت
اعتدالا لي رد فعلهاء آذ أعانت في يدان حكومي
[1580/51/2) دا الحكرمة الصيدية تامل وننوقع
أن تتمسك الادارة [الأميركية] المديدة بالمبادييء
التي سيق الانقاق عليهاء حني يكن للعلاتات بين
الولايات التحدة والصبين أن تستمر ف احراز
تقدم كبير وان ثزداد تية».
وقك بدا بوضوحع ١ للمملقين القريدين. ان القادة
الصينيين يبدون اكثر سعادة بتصريحات ريئان
المعادية للاإتحاد السوفياتي» مما كانوا علية من
نصريحات كارتر «الترددة.. بل ان بكين وجدت
جائبا آخر سضيتاء في قوز ريقانء أذ تذكرت ان
اقامة علاقات طبيعية بيئها وين واشنطن كانت - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 3491 (8 views)