شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 177)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 177)
المحتوى
مسيرة بدأت في عيد رئيس جمهوري؛ مثل ريقان.
هو ريتشارد نيكسين.
ا محدّدات «والقاوعات الوائسية
ولا يكقي القيل إن ردود الفعل. ازاء قوز
ريفان؛ تتعدل وتعتدل بالشكل ننسه. لذي يتوقم
به كثيرون أن تتعدل وتعتدل سياسة ريفان في
الرئاسة؛ عما كانت عليه في الانتخابات. أذ من
المؤكد أنه اذا كان ويفان ئيس مدكرماء مائة
بالائة: بما قاله في خطيه الانتخابية؛ فاته محكوم
يها بنسبة أعلى من ثسبة سلفه كارتر, فى أبي
سلف آخر طوال الخمسينْ عاما الماضمية. التي
شهدت ف البث الأبيضنى. روساء ولييراليينت
وكثمات أخرى؛ نان التفيير الذي يمثله مجيء
ريفان جو تقيير مقصود ويعير عن مجمل التغييرات
في البنى السياسية الحاكمة في الولايات المتحدةه
رفي اتجاهاث الوأي العام الاميركي؛ بشكل يمكن
اعتبايه الثعيمر عن مما بعد مرحلة ما بند فيتئام».
أي التعبير عن تيار التخلص من عقدة فيتنام.
وهو التبار الذي بدأت بوادر سيطرته على السياسة
الأميركية لا بانتشاب ريفان. يل قيل ذلك في عدد
من قرارات ادارة كارتر ننسهء ومنها على سييل
المثال, المحاولة (الفاشئة) للتدخل عسكريا في
ايران» لاخراج الرهائن الأميركيين: تكرين قوة
التدرحل السريمء وتركيز قوة أمبركية بحرية
وحوية لي الشرق الأوسط. خاصة في عصير ومنطقة
الخليج: الامتناع عن رفع معاهدة ءسالت ‎٠‏ 5,
الحد من الاسلحة الاستراتشيجية آلى مجلس
الشيوخ للتصديق عليهاء توتي أجواء الانقراج
الدوليه باظهار رديد قعل حادةٌ وعبائمْ فيها ازاء
الدور السوشباتى . في أفغانستان؛ وءالضعوبات.
التي فرضعت على الاتماد السوفياتي كنتيجة له...
وهكذاء يمكئنا القول. ان بدايات التحيل في
السياسة الخارجية الاميركية؛ التى ستنفذها
ادارة روتالد ريفان, قد نقذنها قبله ادارة كارترء
يوهي نقسها السباية التي أشاعت جو الحرب
الباردة: من جديد:؛ فى العلاقات الدولية, وفي
أبضاء السياسسة التي أظبرث: وغبة الولايات
المتحدة ف لعب دور مثقرد ف عدد من الأزعات
الدوليةء وخاصة في الشرق الأوسطه أو عل الاتل:
ازّاعة الاتحاد السوفياتي تماما هن تلك الناطق
وعلينا أن نتكرء أيضاء أن ترار زيادة اليرائيات
فين
ريفان الى الرناسة,
رائن؛ فان انتخاب ريغان هى تتيجآ تفير حدث
فعلا في الولايات المتحدة وسياسثيا
الخارجية - وئيس ااسبب المنتخلر لإحدات هذا
التقير.
خامة
لهذاء فان السوال الذي طرحنه الصحاقة
الأميركية فور فوز ريقان: ماذا سيقعل ريفان
كرئيس؟ لا يستعد اجابته - قطعا 2 من لجطب
ريقان أو وغوده الانتخابية. لكنه الى جائب هذا
يستعدها من ثاريقه وتاريخ مواتفه راأقكاره
السياسدة في الشؤون الداخلية والذارجية. كما
وستمدهأ حن التيارات الفاعلة في الحياة السياسية
الأميركية. وهي التيارات التي نجحت في أن تمي
عل كارتر عدد! من القرارات. التي لم نثن
دنتظرة من رئيس «لديراليه؛ والتي تتاقفيت تماما
مع وقوده الاتتجابية قبل أربع سنوات؛ وتجحت
أيضا. بعد اتتزاع هذه القراراث هنه؛ لي إزاحته
عن الرئاسة والجىء» - بالمتطق نقسه -
يريقان رئيسا للولايات المتجدة في هذا التوقيث
يالداث؛ وسط هذه الأجواء المتشددة والحمومة
بالذات؛ الأجواء التي وصتتها عجلة يو. اس.
ذيوزء الأسيركية. بأنها «تحيل شامل تجو
اليمين»,
هل يستطيع ريقان. مثلا, أن يغير اتجاعه
بالنسية لاستراتيجبة الولاياث التحدة في السنوات
الأربم القادعة من «السلام من خلال قوة أميركا
العسكرية: الي «اللسلام من خلال الجوائن
المسكريي مم الإتحاد السوقياتي؟: قد بفرضس
الواقع الفعثي على ادارة ريفان حقيقة استحالة
التفوق استراتيجيا على الاتحار السوفباتي.. يلكن
هل سيؤدي هذا الى جلي ريقان عن هذا المبداء
ام أته سيؤدي الى الثثت يه فترة أطرل انتظلاراً,
لفسحة زمثية أطول؛ لسياق التسلح الاستراتيجي؟
بالثل. هل ينتظر من ريقان - تحت تأشبر
الواكعية السياسية التي يطمه إياها ااتصب
وممارسة السلطة - أن يتحول من موقف اعتبار
دنظعة التحرير الفلسطيتية عنظعة ارهابية. الي
»ريقف الاعتراف يها مدثلا للشعب القلسطيني؟
اعل الاجاية الأقرب الى الاحتسال هي أن
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٠
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10664 (4 views)